موافقة اللجنة البرلمانية التركية على طلب السويد الانضمام إلى الناتو (نائب معارض لفرانس برس)

اعلان

الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها

شارك هذا المقالمحادثة أخبار اعلانالاكثر قراءة شاهد: فلسطينيون يقفون في طوابير طويلة للحصول على القليل من الطعام في غزة تستمر التغطية| قصف إسرائيلي على قطاع غزة ونتنياهو يتوعّد بمواصلة الحرب توتر في صربيا وزعيمة المعارضة تتعهد بمواصلة إضرابها عن الطعام إلى حين إلغاء نتائج الانتخابات مقتل مسؤول إيراني كبير بغارة إسرائيلية على سوريا والحرس الثوري: تل أبيب ستدفع الثمن تضرر عشرات آلاف التايلانديين بسبب الفيضانات جنوب البلاد اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل.

تغطية مستمرة| حصيلة قتلى القصف الإسرائيلي على غزة ترتفع إلى 20.915 فلسطينيا وزهاء 55 ألف جريح يعرض الآن Next شرطة نيودلهي تقول إنها تلقت مكالمة هاتفية بشأن انفجار قرب السفارة الإسرائيلية يعرض الآن Next خيارات قاسية يواجهها مبتورو الأعضاء من بين آلاف الجرحى الفلسطينيين بسبب القصف الإسرائيلي يعرض الآن Next رومانيا: خمسة قتلى على الأقل في حريق نشب في نزل يعرض الآن Next "إعدام بلا محاكمة".. 60 فناناً فرنسياً استنكروا ما يتعرض له الممثل جيرار دوبارديو

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا فرنسا بنيامين نتنياهو عيد الميلاد طوفان الأقصى فلاديمير بوتين إسرائيل سوريا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا فرنسا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: أخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا فرنسا بنيامين نتنياهو عيد الميلاد طوفان الأقصى فلاديمير بوتين إسرائيل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس غزة روسيا فرنسا یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

التطبيع والحرب الناعمة .. أخطر أهداف العدو الإسرائيلي لاختراق المجتمعات العربية

في أكثر المراحل خطورة على الأمة والعدو الصهيوني يشن أقذر وأبشع عدوان بربري همجي على أبناء غزة ، شن العدو هجوماً لا يقل خطورة عن الحرب العسكرية ، من بوابة التطبيع التي فتحت الأنظمة العربية له الأبواب ، في اللحظة التي كان يُنتظر فيها أن تنهض الأمة بوعيها، وتستعيد شبابها من براثن التشتت، كانت أياد المطبعين تحفر في جدران هويتها من الداخل بأدوات لا تُحدث صوتًا، لكنها تُصيب القلب مباشرة، إنه مخطط يسير بعيداً عن مسار احتلالٍ عسكري، وعن دبابات صهيونية تعبر الحدود،  إنه مخطط من نوع آخر، صامت، وخفي ،هدفه أن يتحوّل الشاب العربي والمسلم من حامل رسالةٍ إلى مستهلكٍ فارغ، ومن مُدافع عن قضيته إلى كارهٍ لها، بل وربما ساخرٍ منها.

يمانيون / تقرير / خاص

 

بدأ المخطط من كيان العدو ، حيث كانت مراكز التخطيط الاستراتيجي الإسرائيلية، ومراكز الفكر التابعة للمؤسسة العسكرية والاستخباراتية، قد وضعت منذ سنوات طويلة أهدافًا تتجاوز الجغرافيا، الهدف لم يكن فقط السيطرة على الأرض، بل السيطرة على الوعي، والسيطرة على من يكون الإنسان المسلم في داخله.

 

بوابة الدخول

حين بدأ قطار التطبيع العربي مع الكيان الإسرائيلي في التسارع، لم يكن الحديث يدور فقط عن اتفاقيات أمنية أو مصالح اقتصادية. كانت هناك طبقات أعمق، تُحاك بصمت، بوابة التطبيع الثقافي والفكري كانت الأهم، بوابات مفتوحة للزيارات المتبادلة، وللبرامج الشبابية، وللتبادل الأكاديمي والفني، والأخطر من ذلك، لمنصات الترفيه والتواصل التي تحرّك المزاج الشعبي بصمت.

في الوقت الذي كانت فيه منصات للعدو الإسرائيلي تُموّل محتوىً ترفيهيًا موجّهًا بلغات عربية وبلهجات محلية، كانت شركات إنتاج في دول عربية متماهية تفتح المجال لنمط جديد من الأعمال الدرامية والمهرجانات التي تُقدَّم على أنها حرية وتطور، لكنها في حقيقتها تشوّه الفطرة، وتطبع مع كل ما يتعارض مع القيم الإسلامية.

 

خريطة التأثير .. الشباب أولاً

لم يكن اختيار فئة الشباب عشوائيًا، بل إن كل الدراسات الاستراتيجية للعدو الإسرائيلي كانت ترى في وعي الشباب العربي تهديدًا طويل الأمد، لا بد من تفكيكه، كانت الخطة، ببساطة، أفراغهم من إيمانهم، ومنحهم بديلًا تافهًا يُشغلهم عن قضاياهم الكبرى.

بدأت أدوات هذا المخطط الصهيوني الخبيث تتسرّب عبر وسائل عدّة، منها الترفيه المُفرط،  حيث تم إنتاج وتسويق محتوى يُقدّم نماذج حياة خالية من أي قيمة دينية، يُروّج للعلاقات المفتوحة، والاستهلاك العبثي، والعلاقات المحرمة .

ودعمت مؤسسات الاستهداف الثقافي الصهيونية، خوارزميات المنصات الرقمية حسابات معيّنة تُقدّم الحياة الحديثة بأسلوب ساخر من الدين أو خالٍ تمامًا من أي التزام، مع تغييب الرموز التي تربط الشاب بهويته، وكذلك برامج التبادل والأنشطة الشبابية، التي نظّمتها مؤسسات دولية لكنها على ارتباط مباشر بشركات أمنية أو استخباراتية إسرائيلية، تحت ستار السلام والحوار.

 

عندما تُفرغ القيم .. يُملأ الفراغ بالرذيلة

ما يحدث اليوم في بعض العواصم العربية من انفلاتٍ أخلاقي وتحت شعارات الحرية الشخصية والانفتاح، ليس مجرد نتيجة عفوية، بل يُنظر إليه باعتباره جزءًا من الهندسة الاجتماعية الجديدة التي تسعى إلى إعادة تعريف الإنسان المسلم، وتحويله من شخص يحمل رسالة وقضية، إلى شخص لا يعرف من هو أصلًا.

فتحت أبواب الرذيلة على مصراعيها في بعض دول التطبيع، واحتُفي بها على أنها تحرر من القيود، ولم يكن الأمر نابعًا من حاجة داخلية للمجتمعات، بل كانت هناك موجات مُمنهجة من الدعاية والتأثير الناعم، مُموَّلة ومدعومة من منصات معروفة بتعاونها مع مراكز التأثير الإسرائيلية والغربية.

 

التشاحن الرقمي .. والتفكك الداخلي

وفي مشهد موازٍ، تُرك الفضاء الرقمي العربي ليغرق في مستنقع من الكراهية، والتخوين، والسجالات التافهة، وكل يوم يُصعّد الخلاف بين طائفة وأخرى، بين بلد وآخر، بين تيار وآخر، حتى صار الانقسام حالة دائمة.

وهنا، يدخل العدو الإسرائيلي ليستفيد من هذا الصدع، فبينما ينشغل الشباب العربي بشتم بعضهم البعض على تويتر و تيك توك، يعمل الذكاء الاصطناعي على تحليل هذه النزاعات، وتوظيفها في مزيد من التفتيت الاجتماعي، وتمييع القضايا الكبرى، وعلى رأسها قضية فلسطين.

 

المعضلة الأخطر .. تفريغ الأمة من أبنائها الحقيقيين

يبدو أن ما يُراد لنا ليس فقط فقدان الأرض أو السيادة، بل فقدان أنفسنا، أن ننشأ جيلًا لا يعرف لماذا وُجد، ولا يؤمن بشيء يستحق التضحية، ولا يرى في أمته أي قيمة، ولا يجد في نفسه أي انتماء، جيلٌ يرى القضية الفلسطينية شيئًا من الماضي، والصراع مع العدو ضربًا من الرجعية، والدين مجرد طقوس قديمة لا تناسب العصر، هذه هي النتيجة المرجوة من ذلك المخطط الكبير، جيلٌ بلا إيمان، بلا هوية، بلا قضية.

 

كيف نكسر الحصار الناعم؟

النجاة لا تكون بالهروب من الواقع، بل بفهمه ومواجهته، نحتاج إلى وعي إيماني، يفهم التحديات الرقمية والثقافية الجديدة، ويُعيد بناء الجدار القيمي من الداخل، نحتاج إلى مؤسسات إعلامية تُخاطب الشباب بلغة القرآن، وتقدّم محتوى قويًا وجذّابًا ومتماسكًا، مبني على أسس إيمانية وفق المنهج القرآني، الذي يقدمه أعلام الهدى، من أولياء الله، الدعاة الى الإيمان والوعي الاجتماعي وحماية  هذا الجيل من التأثيرات التي تستهدفه ، والأخذ بيديه ليكون جيل يُدرك أنه مستهدف، ويعرف أن المعركة اليوم ليست بالسلاح فقط، بل في كل ما يُشاهد، ويُشارك،

 

خطاب التحصين وموقف القيادة

من أبرز العناوين التي أكد عليها السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي يحفظه الله ، في ظل المشهد العربي و الإقليمي  الخطير ، هو عنوان ’’التحصين الاجتماعي’’ الذي اعتبره خط دفاع أمام الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية الإيمانية، ودعوته المستمرة إلى مقاومة كل أشكال الانحراف تحت مسمى الانفتاح، التي تعتبر مدخلاً لتفكيك الهوية الدينية من الداخل .

والسيد القائد حفظه الله هو القائد الوحيد الذي حذر من خطورة هذه المعركة وأنواعها ، في سياقها التثقيفي والإفسادي  الذي يستهدف فكر الإنسان، مفاهيمه، وطهره، وعفافه وأخلاقه وقيمه، كما بيّن أن وسائل الحرب الناعمة كثيرة، ودعاتها كثر، وأنها تعمل لإبعاد الأمة عن هويتها الدينية، منبهاً إلى خطورة عدم الانتباه، وعواقب الاستهانة بمخاطر الحرب الناعمة، لأن الأعداء يُحوّلون أدواتهم عندما تفشل الوسائل العسكرية إلى أدوات ناعمة وثقافية، لأنها جزء من استراتيجية العدوان الكلية التي تستهدف الأمة من الجبهات كلها،  الفكرية، الثقافية، الإعلامية، الاجتماعية، لذا فإن المواجهة لا تنتهي بالسلاح فقط

 

خاتمة

العدو لا يخشى من شبابٍ يُغرقون أنفسهم في الترفيه واللهو والجدالات التافهة، العدو يخشى من شابٍ واحدٍ يعرف من هو، ويعرف ربّه، وقضيته، ويعرف كيف يردُّ كيدهم بخطوة وعي واحدة.

مقالات مشابهة

  • التطبيع والحرب الناعمة .. أخطر أهداف العدو الإسرائيلي لاختراق المجتمعات العربية
  • عاجل | الجنايات الكبرى توجه تهمه القتل العمد لقاتل شقيق نائب سابق
  • باحث يمني ينال الدكتوراه من الهند بدراسة الصراع الثقافي في الرواية العربية
  • عاجل| عيار 21 الآن.. سعر الذهب اليوم في مصر الأحد 12-10-2025 «تحديث مباشر»
  • نائب:تلعفر ستصبح محافظة في الدورة البرلمانية المقبلة
  • تونس.. افتتاح الملتقى الخامس لرؤساء الجامعات العربية التركية
  • عاجل: الآلاف تحت الركام.. حصيلة جديدة لشهداء العدوان الإسرائيلي في غزة
  • بيان عاجل من حزب الله بعد العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان
  • اللجنة الدائمة للقيادات الجامعية بالزقازيق تلتقي المرشحين لمنصب مدير عام
  • عاجل| ارتفاع جنوني في سعر الذهب اليوم السبت 11 أكتوبر 2025.. تحديث لحظي لـ عيار 21