إجلاء الآلاف بسبب الأمطار الغزيرة في كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن إجلاء الآلاف بسبب الأمطار الغزيرة في كوريا الجنوبية، قالت السلطات الكورية الجنوبية اليوم السبت، إن شخصين لقيا حتفهما واضطر الآلاف إلى مغادرة منازلهم وذلك بسبب موجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إجلاء الآلاف بسبب الأمطار الغزيرة في كوريا الجنوبية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت السلطات الكورية الجنوبية اليوم السبت، إن شخصين لقيا حتفهما واضطر الآلاف إلى مغادرة منازلهم وذلك بسبب موجة الأمطار الغزيرة التي شهدتها البلاد.
ونقلت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عن المقر المركزي للتدابير المضادة للكوارث والسلامة قوله إن " الأمطار الغزيرة تسببت أيضا في فقدان شخص وإصابة ستة جرحى حتى الساعة 6 صباحا اليوم السبت.
ولقي الشخصان حتفهما في تداعي مبنى نجم عن انهيار أرضي في مدينة نونسان بمقاطعة تشونج تشيونج الجنوبية يوم الجمعة.
وصباح اليوم السبت، أعربت السلطات عن خشيتها من مقتل شخصين آخرين، أحدهما امرأة في الستينيات من عمرها، لحدوث انهيار أرضي دمر منزلهما في بونجوا، بمقاطعة جيونجسانج الشمالية.
وقالت السلطات إن ما إجماليه 882 شخصا من 557 أسرة في 13 مدينة ومقاطعة سعوا إلى الحصول على ملاجئ مؤقتة خلال الليل ، حيث تواصل هطول الأمطار الغزيرة . وأضافت السطات أنه تم إجلاء نحو 8000 شخص من السكان في مقاطعة جويسان الوسطى ومدينة تشونججو المركزية في وقت لاحق ، قبل أن يبدأ سد جويسان في الفيضان في حوالي الساعة 0630 صباحا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم السبت
إقرأ أيضاً:
تواجه خطر المجاعة.. مخاوف من هطول الأمطار الغزيرة على إندونيسيا
تستعد جزيرة سومطرة الإندونيسية لمزيد من الأمطار الغزيرة السبت، بعد فيضانات وانهيارات أرضية أسفرت عن مقتل 908 أشخاص في هذه الجزيرة الأندونيسية وحدها، التي تواجه خطر المجاعة.
واجتاحت سلسلة من العواصف الاستوائية والأمطار الموسمية جنوب شرق وجنوب آسيا، ما تسبب في انزلاقات اتربة وفيضانات جارفة امتدت من غابات سومطرة المطيرة إلى مزارع في مرتفعات في سريلانكا.
أخبار متعلقة 274 مفقودًا.. 900 قتيل حصيلة ضحايا فيضانات إندونيسياتوقيف 4 أشخاص في بريطانيا يشتبه في تسببهم إلحاق أضرار ببرج لندنولقي حوالى 1800 شخص حتفهم في كوارث طبيعية تضرب إندونيسيا وسريلانكا وماليزيا وتايلاند وفيتنام منذ الأسبوع الماضي.
وفي سريلانكا التي طلبت مساعدة دولية هذا الأسبوع، أعلنت السلطات مقتل 611 شخصا وفقدان 213 آخرين، في ما وصفه الرئيس أنورا كومارا ديساناكي بأنّه أسوأ كارثة طبيعية تشهدها بلاده على الإطلاق.
وتأثر أكثر من مليوني شخص، أو حوالى 10 في المئة من السكان بهذه الفيضانات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } آثار الفيضانات المدمرة في إندونيسيا - أ ف ب وقوع الانهيارات الأرضيةوحذر مركز إدارة الكوارث في سريلانكا من احتمال وقوع مزيد من الانهيارات الأرضية في عدّة مناطق في المقاطعة الوسطى الأكثر تضررا.
وطلب من السكان الذين تم إجلاؤهم من التلال الوسطى المعرّضة للانهيارات الأرضية عدم العودة إلى منازلهم على الفور.
والجمعة، تعهّدت وزارة المال أن يتلقى الناجون حوالى 10 ملايين روبية (33 ألف دولار) لشراء أرض في موقع أكثر أمانا.
إضافة إلى ذلك، سيتم تقديم مليون روبية (3300 دولار) كتعويضات لأقارب الضحايا، رغم الصعوبات الاقتصادية التي تواجهها سريلانكا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } آثار الفيضانات المدمرة في إندونيسيا - أ ف ب الجوع أخطر التهديداتمن جانبه، طلب البنك المركزي من المؤسسات المصرفية العامة والخاصة، إعادة جدولة القروض الممنوحة للأشخاص الذين أصبحوا عرضة للخطر وعدم فرض عقوبات على المقترضين المتخلّفين عن السداد.
في إندونيسيا، أفادت وكالة الأرصاد الجوية الوطنية الإندونيسية بأن الأمطار قد تعود السبت إلى إقليمي آتشيه وشمال سومطرة، حيث جرفت الفيضانات طرقا وغمرت منازل بالأوحال وقطعت الإمدادات.
وقال حاكم آتشيه مذاكر مناف إن فرق الاستجابة لا تزال تبحث عن جثث في الأوحال التي وصلت إلى مستوى الخصر، لكن الجوع يبقى أحد أخطر التهديدات التي تواجهها القرى النائية التي يصعب الوصول إليها.