مرسيدس AMG SL63 تصبح أكثر قوة بعد ترقيات BRABUS المميزة - صور سيارات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
سيارات، مرسيدس AMG SL63 تصبح أكثر قوة بعد ترقيات BRABUS المميزة صور،تمتعنا شركة BRABUS بين فترة وأخرى، بالعديد من السيارات المعدلة الفريدة من نوعها، حيث .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مرسيدس AMG SL63 تصبح أكثر قوة بعد ترقيات BRABUS المميزة - صور ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تمتعنا شركة BRABUS بين فترة وأخرى، بالعديد من السيارات المعدلة الفريدة من نوعها، حيث تمنحها الكثير من الترقيات القوية، والتي تنال اعجاب العديد من محبي عالم السيارات، وبعد حزمة من التعديلات ظهرت النسخة مرسيدس AMG SL63 في ثوبها الجديد، لنتحدث عن ابرز مواصفاتها في السطور التالية.
ترقيات BRABUS المميزة لـ مرسيدس AMG SL63 مرسيدس AMG SL63 تصبح اكثر قوة بعد ترقيات BRABUS المميزةجاءت السيارة مرسيدس AMG SL63 باسم برابوس 750 بودو بوشمان، وهي نسخة تضم محرك ثماني الأسطوانات طراز V8، سعة 4000 سي سي، يتمكن من انتاج قوة قدرها 740 حصانا، و900 نيوتن/متر من العزم الأقصى للدوران.
ترقيات BRABUS المميزة لـ مرسيدس AMG SL63ومن خلال هذه القدرات الفنية يمكن للسيارة برابوس 750 بودو بوشمان الوصول إلى سرعة قصوى تقدر بـ 196 ميل/ساعة، أي ما يعادل 315 كيلومتر في الساعة، بينما يمكنها التسارع من نقطة السكون 0 وصولاً إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة خلال فترة زمنية مدتها 3.3 ثانية.
ترقيات BRABUS المميزة لـ مرسيدس AMG SL63وحصلت السيارة برابوس 750 بودو بوشمان على خفض في ارتفاعها بنسبة 25 مم، بينما تمتعت بجنوط خلفية حجم 22 × 12 بوصة مدعومة بإطارات حجمها 335/25، وإطارات بحجم 275/35 مع جنوط 21 × 10.5 إنش للناحية الأمامية.
ترقيات BRABUS المميزة لـ مرسيدس AMG SL63وظهرت السيارة برابوس 750 بودو بوشمان بتصميم خارجي يتسم بالقوة، مع مصابيح امامية ذات نظرات حادة، وشبكات أمامية متعددة المقاطع يتوسطها شعار B الخاص بشركة برابوس، بالإضافة إلى منظومة عادم رباعية، وبعض اللمسات المصنوعة من الياف الكربون.
ترقيات BRABUS المميزة لـ مرسيدس AMG SL63المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حين تصبح كشمير "عروس الوطن".. لماذا اختارت الهند اسم "السِندور" لعمليتها ضد باكستان؟
ما هي دلالات اختيار الهند اسم "عملية السندور" على عمليتها العسكرية ضد باكستان في كشمير؟ وهل للاسم معانٍ أبعد مما يبدو في ظاهر الأمر؟ اعلان
أثار إطلاق الهند على عمليتها العسكرية ضد باكستان اسم "السِندور" تساؤلاتٍ حول دلالات الاختيار، وارتباطه بالسياق الجاري بين البلدين في قضية كشمير، وبالصراع الأوسع الذي تحول إلى سلسلة من الحروب المحدودة بين القوتين النوويتين.
والأمر يبدو أنه يهدف إلى استحضار منظومة من الرموز الثقافية والدينية، توظّفها الهند في لحظة توتّر سياسي لترسيخ سرديّة سيادية، على الأرض كما على المعنى ذاته. فما هو "السندور"؟ ولماذا يبدو أن اختيار الاسم أعمق بكثير من مجرد صدفة بيروقراطية أو استهلاك إعلامي؟
السندور، في المخيال الثقافي للهندوسية، هو أكثر من مجرد مادة حمراء يتم ذرّها فوق شعر المرأة المتزوجة، بل هو إعلان اجتماعي علني عن الرباط الزوجي، وعلامة تُظهر الحماية، الانتماء، والاستمرارية. يوضع في خط الشعر الأمامي، وهو ما يجعل رمزيته أقرب ما تكون إلى الجبين (مركز الهوية والكرامة).
وتستعير الدولة الهندية هذه الرمزية وتُسقطها على الإقليم الأكثر نزاعًا في تاريخها الحديث: كشمير. فكما أن السندور في الأعراف الاجتماعية يُحافظ على رباط الحياة، فإن عملية "السندور" تأتي -وفق خطاب نيودلهي- لتأكيد أن كشمير جزءٌ لا يتجزأ من "جسد الوطن"، تُمسح جبينه بهذا الرمز ليُعلن ولاءه الأبدي لسلطة "الزوجة الكبرى": الأمة الهندية. (وهنا يمكن استحضار استقلال الهند عن بريطانيا، وتفكك شبه الجزيرة الهندية بين باكستان وبنغلادش والهند).
Relatedإسلام أباد تعلن إسقاط عدة طائرات هندية بعد قصف نيودلهي مواقع في كشمير وباكستانمقاتلات هندية تنسحب من أجواء كشمير بعد تحرك باكستاني فوريأزمة كشمير: وزير الخارجية الإيراني يزور إسلام أباد في مهمة وساطة بين الهند وباكستانبهذا المعنى، فإن الهند تُطلق النار في ظل معنى جديد للسيادة، كفعلٍ سياسي من ناحية، وكطقسٍ مقدّس من ناحية ثانية. وكأنها تُحوّل النزاع إلى شعيرة وطنية تُمارَس لتكريس "العقد الاجتماعي" بين كشمير والأمة والأرض.
في قلب المعنىما يُلفت النظر في هذا التوظيف الرمزي هو التحول في طبيعة الخطاب السيادي نفسه. فالهند، منذ تولي حزب بهاراتيا جاناتا بقيادة ناريندرا مودي، بدأت تتخلى تدريجياً عن خطاب الدولة الوطنية العلمانية، متبنية بدلاً من ذلك سردية تقوم على تأصيل الهوية الهندوسية كإطار مؤسس للدولة.
"السندور"، إذًا، ليس فقط ردًا عسكريًا على عمليات عبر الحدود، بل تعبير عن رغبة دفينة في "هندسة الهوية الوطنية" لكشمير نفسها، عبر إخضاعها لرموز ثقافية هندوسية أبعد من تركيبتها المجتمعية المتنوعة، بل تُقْصيها. إنه إعلان ثقافي قبل أن يكون عسكريًا، وإعادة ترسيم للحدود، لا عبر الخرائط، بل عبر الرموز والمعاني.
رسائل محتملة إلى الداخل والخارجفي الداخل، تخاطب عملية "السندور" القاعدة الانتخابية الهندوسية عبر استعارات مألوفة ووجدانية، تعيد صياغة الصراع الجغرافي بلغة الشرف الأسري، والحماية، والأنوثة المقدسة. أما في الخارج، فترسل العملية إشارة تحدٍ مزدوجة: إلى باكستان، عبر ترسيخ فكرة السيادة الثقافية لا الجغرافية فقط، وإلى المجتمع الدولي، بتقديم الصراع بوصفه إعادة ترتيب للشرعية التاريخية لا مجرد حرب حدود.
لكن الأخطر من الرسالة هو صيغتها. فاللجوء إلى الرموز الدينية في سياق جيوسياسي ملتهب يزيد من قابلية الانزلاق إلى صراعات طائفية. فحين يُحرم العدو من "اللغة المشتركة" (أي الرموز التي يمكن أن تُفهم عالميًا بوصفها محايدة) يصبح الفعل العسكري نفسه طقسًا للنبذ، يُقصي الآخر من الأرض، ومن الانتماء الرمزي للأمة.
رمزٌ يتأرجح بين الحب والحربحين يُستخدم رمز الزوجة المحمية (السندور) في وصف عملية عسكرية، تتحول كشمير من ساحة صراع إلى "امرأة مستردة" في خيال الدولة، ما يحمل إيحاءات عنيفة وخطيرة. إذ تختزل هذه الاستعارة سكان الإقليم (بغالبيتهم من المسلمين) في موقع "المفعول به"، وتُكرّس خطابًا سلطويًا يُقصي حقّهم في تقرير المصير، ويعيد إنتاج مفاهيم التملّك لا التعايش.
كأن الدولة تقول: "كشمير هي زوجتنا الشرعية، والسندور الذي نضعه فوق رأسها هو دم السيادة"، دون أن تأبه بموافقة هذه الزوجة الرمزية، أو بانتماءاتها الدينية والاجتماعية.
وهكذا، فإن "عملية السندور" تمثل إعلاناً عن لحظة تحوّل في الخطاب السياسي الهندي، تُستخدم فيها الرموز القديمة في مقاربة مشروعات جديدة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة