دبي – الخليج
كللت جمارك دبي جهودها المتواصلة في الابتكار بحصولها على المركز الأول في جائزة الابتكار العالمية للجمارك لعام 2023 فئة المسار الأول: الحلول الابتكارية ذات القيمة العالية والتي تمنحها الشبكة الحكومية الأوروبية للممارسين الجمركيين بالتعاون مع منظمة البحوث عبر الحدود وذلك عن مشروع التجارة الإلكترونية عبر الحدود، الذي ابتكرته وطورته جمارك دبي ويهدف إلى تحويل دبي منصة عالمية للتجارة الإلكترونية، شارك في هذه الجائزة أكثر من 20 مؤسسة جمركية من مختلف أنحاء العالم مثل ألمانيا، هنغاريا وأستراليا، حيث شهد تقييم الجائزة من قبل اللجنة المتخصصة من الخبراء الجمركيين حول العالم، تنافساً كبيراً بين مشاريع الجهات الجمركية العالمية التي تقدم حلولاً ابتكارية رائدة لتسريع وتسهيل العمليات التجارية.


ويعكس فوز جمارك دبي بالمركز الأول دورها البارز في تسريع وتعزيز الابتكار الجمركي ومشاركته مع كافة الشركاء المحليين والعالميين ما يرسخ دور جمارك دبي نموذجاً مثالياً للإدارات الجمركية حول العالم، ويؤكد موقعها القيادي العالمي وجاهزيتها الدائمة لمواجهة التحديات بحلول مبتكرة.
وتقود جمارك دبي وفي إطار خطتها الاستراتيجية التحولات في مستقبل التجارة العالمية عبر تطوير مشروع «منصة التجارة الإلكترونية عبر الحدود»، والذي يؤدي دوراً رئيسياً في استراتيجية دبي عاصمة الاقتصاد الجديد عبر دعم شركات اقتصاد المستقبل، والتي من أهمها شركات التجارة الإلكترونية ووضع التسهيلات التجارية وخفض الكلفة لتأسيس مراكز إقليمية لها في دبي، وتعتمد المنصة على تقنيات البلوك تشين لتقصير سلاسل التوريد.
وأعرب أحمد محبوب مصبح، المدير العام لجمارك دبي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة، عن سعادته بتحقيق هذا الإنجاز النوعي العالمي، مؤكداً أن تفوق جمارك دبي على 20 جهة جمركية من مختلف الدول العالمية الكبرى وفوزها بالمركز الأول كأفضل مؤسسة ابتكارية عن مشروع التجارة الإلكترونية يدعم موقع دبي على مؤشرات التنافسية العالمية وبخاصة مؤشرات الابتكار وسهولة ممارسة الأعمال، كما أنه يرسخ مركز دبي في التجارة الإلكترونية والتحولات والقطاعات المرتبطة بها.
وأكد أن جمارك دبي تتقدم على مستوى العالم في ابتكار وتطوير خدمات ذكية تسهم في تسهيل العمليات وتعزز التجارة الخارجية لدبي، ويأتي التركيز على تعزيز الابتكار في صميم أولويات الدائرة، وذلك لتحقيق أهداف الخطط والاستراتيجيات الحكومية، ما أدى إلى زيادة نسبة سعادة العملاء عن خدمات الدائرة الذكية إلى 98%، ويعد ذلك تتويجاً للاستثمار الناجح في التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتعزيز الابتكار الرقمي.
من جهته، قال الدكتور حسام جمعة، مدير إدارة ابتكار الخدمات في جمارك دبي، إن الاعتمادات والجوائز التي حصلت عليها الدائرة من مؤسسات عالمية مرموقة تعكس نجاحها العالمي في مجال الابتكار، ما يؤكد دور جمارك دبي في قيادة التحولات المستقبلية في القطاع التجاري. والجدير بالذكر أن فريق ابتكار الخدمات يعمل على تحفيز الابتكار وتنفيذ مبادرات ومشاريع مستقبلية تعزز العمل الجمركي على الصعيدين المحلي والدولي، وذلك من خلال تسريع معاملات التجارة وخفض التكاليف وتسريع العمليات الجمركية.
وأشار إلى أن هذا الفوز يعزز الموقف الريادي لجمارك دبي على الساحة العالمية ويسهم في تحقيق أهدافها في تحسين وتطوير الخدمات المبتكرة بشكل مستمر في بيئة متسارعة التغيير.
وأطلقت جمارك دبي مشروع التجارة الإلكترونية بالتعاون مع شركائها من شركات التجارة الإلكترونية والشحن السريع ومتعهدي الخدمات اللوجستية (شركات النقل والإمداد) وبعض سلطات المناطق الحرة.
وأكد عدد من الشركاء دور جمارك دبي في تعزيز الأعمال وتسهيل العمليات عبر ابتكاراتها ومشاريعها النوعية، وكانت جمارك دبي قد وقعت اتفاقيتي تعاون مشترك لتزويد سلطة المنطقة الحرة بمطار دبي «دافزا»، و «دبي الجنوب» بخدمات منصة التجارة الإلكترونية.
ويتطلع الشركاء إلى استقطاب المزيد من الفرص الاستثمارية والنمو الاقتصادي لإمارة دبي، حيث سيتم تحفيز كبرى شركات التجارة الإلكترونية العالمية من خلال توسيع عملياتها التجارية، بالاعتماد على الخدمات المتطورة التي توفرها المنصة، أيضاً ستدعم الاتفاقيتين الترويج للمناطق الحرة كمناطق صالحة لإقامة شركات التجارة الإلكترونية، وزيادة تنافسية المناطق الحرة من خلال خفض كلفة تشغيل شركات التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية فيها، واعتماد إجراءات موحدة ومتكاملة لتصاريح الخروج لتسهيل حركة البضائع بشكل أسرع عبر بوابات المناطق الحرة.
وأكدت شركة «دي إتش إل» لخدمات الشحن الدولي أن جمارك دبي تعزز من تسهيل عمليات الشحن والتوريد لشحنات التجارة الإلكترونية من خلال المنصة، لافتة إلى أن فوز جمارك دبي بهذه الجائزة يعد نجاحاً لجميع الشركاء.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات جمارك دبي الإمارات جمارک دبی من خلال

إقرأ أيضاً:

الحاج فيلهلم الثاني.. القيصر الألماني المتهم بإشعال الحرب العالمية الأولى

ولد القيصر الألماني فيلهلم الثاني عام 1859 وتوفي عام 1941. تولى حكم مملكة "بروسيا" عام 1888 خلفا لوالده فريدريش الثالث، وظل على العرش حتى نفي إلى هولندا عام 1918 عقب هزيمة بلاده في الحرب العالمية الأولى.

تحالف مع الدولة العثمانية وزار القدس عام 1898، ودخل البلدة القديمة عبر ثغرة أحدثت في سور القدس لمرور موكبه.

عرف بمواقفه وخطاباته المثيرة للجدل، وحُمّل لاحقا المسؤولية عن اندلاع الحرب العالمية الأولى.

المولد والنشأة

ولد القيصر الألماني فيلهلم فريدريش فيكتور ألبرت -المعروف بـ"فيلهلم الثاني"- يوم 27 يناير/كانون الثاني 1859 في برلين. وهو نجل القيصر فريدريش الثالث، وتوج خلفا له بعد وفاته عام 1888.

تولى فيلهلم الثاني حكم مملكة بروسيا الأوروبية، التي كانت نواة تأسيس الدولة الألمانية الحديثة، واستمر في منصبه حتى 1918، وكان بذلك آخر قياصرة الإمبراطورية الألمانية.

وينحدر من عائلة "هوهنتسولرن" الملكية التي بدأ حكمها لبروسيا عام 1701، وكانت والدته الأميرة البريطانية فيكتوريا لويزا، ابنة الملكة فيكتوريا التي حكمت المملكة المتحدة في العهد الفيكتوري.

تزوج القيصر الأميرة أوغستا فكتوريا عام 1881، وأنجبا 7 أبناء، ثم بعد انهيار حكمه ورحيله إلى المنفى في هولندا تزوج هيرمين رويس عام 1922، وذلك عقب وفاة زوجته الأولى بسنة، وأنجبا ابنا واحدا.

وكان على صلة بملك بريطانيا جورج الخامس وقيصر روسيا نيكولاس الثاني، إذ كانوا جميعا من أحفاد الملكة فيكتوريا، مما جعل بينهم روابط أسرية رغم التوترات السياسية والحروب.

تأثرت نشأة فيلهلم الثاني بحالة صحية لازمته منذ ولادته، إذ ولد بضرر في ذراعه اليسرى سبب له صعوبة في الحركة وتنفيذ المهام اليومية، إلا أن ذلك لم يثنه عن تعلم الرماية وركوب الخيل وقيادة الإمبراطورية الألمانية.

الدراسة والتكوين العلمي

تلقى فيلهلم الثاني تعليمه الثانوي في مدينة كاسل الألمانية عام 1877، ثم التحق بجامعة بون حيث درس القانون والعلوم السياسية. كما شارك في أنشطة اجتماعية وثقافية، كان من أبرزها انضمامه لفيلق "بوروسيا بون"، الذي يمثل جمعية طلابية ألمانية تهتم بتعزيز الهوية الوطنية والانتماء القومي بين الشبان.

فيلهلم الثاني درس العلوم السياسية والقانون في جامعة بون (غيتي)مثير للجدل

شهدت الإمبراطورية الألمانية في عهد فيلهلم الثاني ازدهارا كبيرا، إذ احتلت المركز الثاني اقتصاديا وصناعيا بعد بريطانيا.

إعلان

كما وسعت نفوذها خارج أوروبا عن طريق إنشاء علاقة وطيدة مع الدولة العثمانية، دعمت على إثرها مشاريع إستراتيجية في المشرق العربي، كان أبرزها تمويل مشروع سكة الحديد التي هدفت إلى ربط برلين ببغداد مرورا بالأراضي التي حكمتها الدولة العثمانية.

غير أن تصريحات القيصر الارتجالية وسياساته الداخلية والخارجية المتقلبة أثرت سلبا على صورته المحلية والدولية، مما دفع كثيرا من المؤرخين والمعارضين إلى تحميله جزءا كبيرا من المسؤولية عن اندلاع الحرب العالمية الأولى.

فرغم طبيعة مجلس ألمانيا الديمقراطي، عرف فيلهلم بتوجهاته المعارضة للأحزاب السياسية المخالفة له، خصوصا الحزب الاشتراكي. إذ قال في أحد خطاباته إنه "لا يوجد سوى سيد واحد لهذه الإمبراطورية"، واصفا كل ديمقراطي اشتراكي بأنه "عدو للوطن".

كما لم يتسامح مع معارضي توجهاته السياسية التي تركز على توسيع النفوذ الألماني خارج أوروبا، فحد من صلاحيات مستشاره ذي التوجهات "المحافظة" أوتو فون بسمارك -أحد أبرز سياسيي أوروبا في القرن الـ19- حتى اضطره إلى التنحي عن منصبه في مارس/آذار 1890.

وفي 1907 تورط القيصر في قضية "يولنبيرغ-هاردن"، التي اتهم على إثرها أحد أصدقائه بالشذوذ الجنسي، وهو الأمر الذي أثر سلبا على سمعة القيصر، لا سيما لقربه من شخصيات مثيرة للجدل داخل المجتمع الألماني.

أما خارجيا فقد أثرت حادثة شهيرة على مسار العلاقات البريطانية الألمانية عام 1908، حين أجرى فيلهلم الثاني مقابلة مع صحيفة لندنية حاول توظيفها لتحسين علاقته مع بريطانيا، إلا أنه أساء فيها للبريطانيين بقوله "أنتم الإنجليز مجانين كأرانب مارس"، في إشارة إلى التصرفات العشوائية وغير العقلانية للأرانب في موسم التزاوج.

وتضاف إلى ذلك مواقفه المثيرة للجدل التي أثرت سلبا على علاقات إمبراطوريته مع كل من بلغاريا وروسيا وغيرها من دول أوروبا.

"الحاج محمد فيلهلم"

زار القيصر فيلهلم الثاني الأراضي التي كانت تحت حكم الدولة العثمانية بدعوة من السلطان عبد الحميد الثاني عامي 1889 و1898، وتضمنت رحلاته جولات في مواقع تاريخية ودينية في كل من إسطنبول والقدس ودمشق وبيروت وبعلبك.

جهزت السلطات العثمانية أسطولا بحريا لاستقبال القيصر عند مدخل مضيق الدردنيل الذي يربط بين بحر إيجه وبحر مرمرة، كما وفرت سفنا لنقله إلى حيفا وبيروت، ونظمت احتفالات استعراضية كبيرة وأعادت طلاء المباني وتهيئة أماكن مبيت فاخرة له ولموكبه.

ألقى فيلهلم في جولاته خطابات عدة اعتبرها المؤرخون "أول تقارب أوروبي جدي مع العالم الإسلامي على الصعيد السياسي"، وركزت الخطابات في مجملها على شكر الدولة العثمانية وحاكمها على الاستقبال الحار، والتأكيد على صداقة فيلهلم الثاني مع السلطان العثماني والمسلمين تحت حكمه وولائه لهم، وانتقاد أعدائهم الذين "غزوا فلسطين بالسيف" في إشارة إلى الحروب الصليبية.

وأثارت زيارته وخطاباته المؤيدة للحكم العثماني الإسلامي والمناهضة للحملات الصليبية ردود فعل كبيرة بين الأوروبيين، الذين أطلقوا عليه لقب "الحاج محمد فيلهلم".

وصل فيلهلم الثاني القدس يوم 31 أكتوبر/تشرين الأول 1898 رفقة زوجته، ودخل البلدة القديمة عبر ثغرة أحدثت في الناحية الشمالية الغربية من سور المسجد الأقصى.

إعلان

فقد كان البروتوكول ألا يدخل الإمبراطور الألماني القدس ماشيا لأن ذلك تصغير له، كما أنه لم يكن لائقا عند الدولة العثمانية أن يدخلها راكبا ومن أحد أبوابها القائمة، لأن ذلك لا ينبغي إلا لسلطان فاتح، فعمد السلطان عبد الحميد إلى إحداث ثغرة جانبية يدخل منها فيلهلم الثاني تفاديا للإحراج.

وقد دخل الإمبراطور بعربته مباشرة إلى كنيسة القيامة، وظلت الفتحة قائمة وحملت فيما بعد اسم باب الجديد.

الإمبراطور فيلهلم الثاني (يسار) في هولندا عام 1932 (غيتي)إرثه المعماري بالقدس

أسهم فيلهلم الثاني في فترة حكمه بتمويل منشآت عدة في بيت المقدس، شكلت امتدادا واضحا للحضور الألماني خارج أوروبا. واتسمت هذه المباني بطرازها المعماري ذي الطابع الأوروبي المتمثل بالأبراج العالية والجدران السميكة والأقواس المستديرة. ومن أبرز تلك المنشآت:

كنيسة المخلص اللوثرية

افتتحت كنيسة المخلص اللوثرية عام 1898 في حارة النصارى داخل البلدة القديمة بحضور فيلهلم الثاني وزوجته، وأصبحت بذلك ثاني كنيسة بروتستانتية تبنى في مدينة القدس، ويشار إليها أحيانا باسم "كنيسة الفادي".

دير رقاد السيدة العذراء الكاثوليكي

افتتح عام 1901 على جبل صهيون في القدس، ويتميز بتصميمه الدائري على خلاف طراز معظم كنائس المدينة، إلى جانب احتوائه على تمثال يجسد مريم العذراء وهي على فراش الموت.

اعتدت منظمات استيطانية على الدير مرات عدة، فحاولت إحراقه وخطّت شعارات عنصرية على جدرانه.

دار القديس بولس

افتتحت عام 1908 شمال البلدة القديمة مقابل باب العامود بتمويل حازت عليه من فيلهلم الثاني عند زيارته القدس عام 1898، وكانت تهدف لاستقبال الحجاج الألمان الكاثوليك إلى الأراضي المقدسة وخدمتهم.

مستشفى أوغستا فيكتوريا

افتتح عام 1914 على جبل الزيتون، ويشتهر ببرجه ذي الأجراس الذي يبلغ ارتفاعه نحو 50 مترا، وهو يقدم خدمات طبية متخصصة، من أبرزها العلاج الإشعاعي للسرطان.

الإمبراطور فيلهلم الثاني وزوجته الأميرة هيرمين عام 1929 (غيتي إيميجز)الحرب والمنفى

عقب هزيمة إمبراطورية فيلهلم الثاني الألمانية في الحرب العالمية الأولى وحلفائها النمسا والمجر وبلغاريا والدولة العثمانية، اندلعت ثورة شعبية وعسكرية في ألمانيا عام 1918، وسط ظروف اقتصادية وسياسية خانقة.

فقد القيصر الدعم اللازم لبقائه في الحكم، مما أجبره على التنازل عن عرشه في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني من العام ذاته والفرار إلى هولندا.

وهكذا سقطت مملكة بروسيا وانتهى النظام الإمبراطوري الملكي، وفتح الباب أمام محاولة تأسيس جمهورية ديمقراطية عرفت باسم "فايمار".

أمضى فيلهلم الثاني سنوات منفاه في الكتابة والبحث، ونشر عام 1922 مذكراته التي نفى فيها مسؤوليته عن اندلاع الحرب العالمية الأولى، وقد ترجمت لاحقا إلى لغات عدة منها العربية.

اعتبرته معاهدة فرساي عام 1919 "مجرم حرب" وحملته مسؤولية إشعال الحرب العالمية الأولى، وطالبت بعض دول الحلفاء وعلى رأسها بريطانيا وفرنسا بتسليمه للمحاكمة، إلا أن هولندا رفضت ذلك، فظل مقيما فيها حتى وفاته عام 1941.

الوفاة

توفي فيلهلم الثاني في الرابع من يونيو/حزيران 1941 في منفاه بهولندا عن عمر ناهز 82 عاما، بعد إصابته بانسداد رئوي حاد.

وشهد في سنواته الأخيرة صعود الزعيم النازي أدولف هتلر إلى السلطة في ألمانيا عام 1933، واندلاع الحرب العالمية الثانية عام 1939.

مقالات مشابهة

  • الحاج فيلهلم الثاني.. القيصر الألماني المتهم بإشعال الحرب العالمية الأولى
  • «الوزراء»: التحول من قناة السويس لرأس الرجاء الصالح أدى لضعف استقرار سلاسل التوريد العالمية
  • شركات التجزئة الأمريكية تحذف ملايين المنتجات الإلكترونية الصينية من مواقعها
  • تعاون استراتيجي بين «جمارك أبوظبي» و«ميرسك» لتسهيل التجارة
  • مصر تقود الدعوة لحماية قواعد التجارة العالمية لتوفير بيئة عادلة ومستقرة للجميع
  • حماة الوطن بالإسماعيلية: وقف الحرب بغزة ينهي التوترات في حركة الملاحة العالمية
  • جامعة الإمارات الأولى محلياً وضمن الفئة 201 - 250 عالمياً
  • أزمة شركات المواقع الإلكترونية مع نقابة الصحفيين .. من يعلق الجرس؟
  • الصحة العالمية: مستعدون لتلبية احتياجات المرضى في غزة
  • أزمة شركات المواقع الإلكترونية مع نقابة الصحفيين .. من يعلق الجرس ؟