أمير منطقة الرياض : الخطاب الملكي أكد على المضي في تحقيق التنمية الشاملة للوطن وعلى السعي لتعزيز الأمن والاستقرار العالمي
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
المناطق_واس
أكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض أن الخطاب الملكي الذي ألقاه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى، جاء شاملاً في مضامينه ومؤكداً على سياسة المملكة داخلياً وخارجياً.
وقال سموه :” إن الخطاب الملكي أكد على نهج المملكة الثابت والقائم على احترام السيادة الوطنية لجميع الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وتعزيز المملكة لعلاقاتها مع الدول الشقيقة والصديقة، والعمل على اتخاذ موقف حازم لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، والأخذ بكل ما من شأنه تعزيز الأمن والسلام بالمنطقة والعالم”.
أخبار قد تهمك ألكاراز يحصد كأس موسم الرياض للتنس 27 ديسمبر 2023 - 11:35 مساءً نائب أمير منطقة الرياض: الخطاب الملكي جسد ما تقوم عليه هذه الدولة من منهج ثابت في سياستها الداخلية والخارجية 27 ديسمبر 2023 - 11:29 مساءًكما أكد سمو أمير الرياض على أن الخطاب الملكي جسد ما توليه هذه القيادة الرشيدة من حرص وسعي دائم لتنمية هذا الوطن وأبناءه، وأنها ماضية في نهضتها التنموية وفق رؤية المملكة 2030، بما يسهم في تبوأ المملكة لمكانتها المستحقة على الصعيد العالمي في كافة المجالات، وفي توفير الحياة الكريمة للمواطنين، حيث تشهد المملكة نهضة غير مسبوقة وتحولات اقتصادية وتنموية سيكون لها أبلغ الأثر في تحقيق الازدهار والتنمية الشاملة.
وفي ختام تصريحه سأل سموه المولى سبحانه أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، ويمتعهم بالصحة والعافية، وأن يحفظ على بلادنا وشعبها أمنها واستقرارها ورخاءها.
27 ديسمبر 2023 - 11:47 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 11:16 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة ينوّه بمضامين الخطاب الملكي أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 11:06 مساءًأمير منطقة مكة المكرمة : الخطاب الملكي أكد ثبات مواقف المملكة وقيادتها تجاه مجمل القضايا أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 10:51 مساءًالتدريب التقني بالحدود الشمالية يعلن تحويل التدريب “عن بُعد” غدًا أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 10:39 مساءًتعليق الدراسة الحضورية غدًا بمدارس جدة ورابغ وخليص أبرز المواد27 ديسمبر 2023 - 10:35 مساءًأمير منطقة تبوك يستقبلُ نائبِه في مطار الأمير سلطان بن عبدالعزيز بتبوك27 ديسمبر 2023 - 11:16 مساءًنائب أمير منطقة مكة المكرمة ينوّه بمضامين الخطاب الملكي27 ديسمبر 2023 - 11:06 مساءًأمير منطقة مكة المكرمة : الخطاب الملكي أكد ثبات مواقف المملكة وقيادتها تجاه مجمل القضايا27 ديسمبر 2023 - 10:51 مساءًالتدريب التقني بالحدود الشمالية يعلن تحويل التدريب “عن بُعد” غدًا27 ديسمبر 2023 - 10:39 مساءًتعليق الدراسة الحضورية غدًا بمدارس جدة ورابغ وخليص27 ديسمبر 2023 - 10:35 مساءًأمير منطقة تبوك يستقبلُ نائبِه في مطار الأمير سلطان بن عبدالعزيز بتبوك ألكاراز يحصد كأس موسم الرياض للتنس تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد27 دیسمبر 2023 أمیر منطقة مکة المکرمة الخطاب الملکی أکد مساء أمیر منطقة بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
بيان مصري تونسي جزائري: الانتخابات البرلمانية والرئاسية المتزامنة هي الحل في ليبيا
استضاف د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة المصري، اليوم السبت اجتماعا للآلية الثلاثية مع “أحمد عطاف” وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، و”محمد علي النفطي” وزير خارجية الجمهورية التونسية، وذلك لبحث التطورات فى ليبيا والتنسيق المشترك حول مستجدات الأوضاع فى ظل هشاشة الموقف فى غرب ليبيا والرغبة المشتركة لتبادل الرؤى والتقييمات بما يسهم فى دعم ليبيا فى هذا التوقيت الدقيق.
تجدر الاشارة إلى أن الآلية الثلاثية بين مصر والجزائر وتونس قد تم تدشينها عام 2017 وتوقفت عام 2019، ويأتى الاجتماع بالقاهرة اليوم فى إطار إعادة تفعيل هذه الآلية المشتركة، انطلاقا من حرص الدول الثلاث على دعم الأمن والاستقرار فى ليبيا الشقيقة.
أكد الوزير عبد العاطي على خصوصية العلاقة التى تجمع مصر والجزائر وتونس بدولة ليبيا الشقيقة وعمق الروابط التاريخية والصلات الإنسانية والمصالح المتشابكة بين البلاد الثلاث مع ليبيا، مشيرا الى الأولوية التي يمثلها الملف الليبي بالنسبة للأمن القومي لمصر والجزائر وتونس كدول جوار مباشر لليبيا، مؤكدًا ضرورة تقديم الدعم للجهود الرامية لإطلاق عملية سياسية لتسوية الأزمة فى ليبيا.
واستعرض وزير الخارجية محددات الموقف المصرى من التطورات فى ليبيا الداعم لمسار الحل الليبي-الليبي بدون إملاءات أو تدخلات خارجية أو تجاوز لدور المؤسسات الوطنية الليبية، وصولًا إلى إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن. وأكد على أهمية احترام وحدة وسلامة الاراضى الليبية والنأي بها عن التدخلات الخارجية، ودعم جهود الامم المتحدة فى التواصل مع كافة أطياف الشعب الليبى، وضرورة تضافر الجهود الدولية من أجل إنفاذ المقررات الأممية ذات الصلة بخروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار.
وفيما يتعلق بالتطورات الأخيرة في العاصمة الليبية طرابلس، فقد توافق الوزراء الثلاثة على أهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار في كافة الأراضي الليبية، وصون مقدرات الدولة ومؤسساتها الوطنية، واحترام وحدة وسلامة ليبيا الشقيقة، داعين إلى الحفاظ على السلمية ونبذ العنف وإعلاء المصلحة الوطنية الليبية فوق كل اعتبار. وأكدوا على الاستمرار العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتقديم يد العون وكافة أوجه الدعم لليبيا والعمل على ضمان أمن وسلامة شعبها الشقيق.
وقد صدر بيان مشترك عن اجتماع الآلية الثلاثية لدول الجوار حول ليبيا متضمنا التأكيد على أهمية إعلاء مصالح الشعب الليبي الشقيق والحفاظ على مقدراته وممتلكاته، وتحقيق التوافق بين كافة الأطراف الليبية، بإشراف ودعم من الأمم المتحدة وبمساندة من دول الجوار، بما يفضي إلى إنهاء الانقسام والمضي قدماً بالعملية السياسية في ليبيا نحو توحيد المؤسسات وعقد الانتخابات البرلمانية والرئاسية بالتزامن.
بحسب البيان، شدد الوزراء على ضرورة الإسراع في التوصل إلى حل للأزمة الليبية وإنهاء حالة الانقسام السياسي تجنباً لمزيد من التصعيد وانتشار العنف والإرهاب واتساع دائرة الصراع، مؤكدين في هذا الصدد على أن أمن ليبيا من أمن دول الجوار.
وأكد الوزراء على ضرورة الملكية الليبية الخالصة للعملية السياسية في ليبيا وأن الحل السياسي يجب أن يكون ليبياً- ليبياً ونابعاً من إرادة وتوافق كافة مكونات الشعب الليبي الشقيق، بمساندة ودعم الأمم المتحدة، وبما يراعي مصالح أبناء الشعب الليبي الشقيق دون إقصاء.
ووفق البيان الختامي، أكد الوزراء على رفض كل أشكال التدخل الخارجي في ليبيا والتي من شأنها تأجيج التوتر الداخلي وإطالة أمد الأزمة الليبية بما يهدد الأمن والاستقرار في ليبيا ودول الجوار، وكذلك على ضرورة مواصلة دعم جهود اللجنة العسكرية المُشتركة (5+5) لتثبيت وقف إطلاق النار القائم، وخروج كافة القوات الأجنبية والمقاتلين الأجانب والمرتزقة في مدى زمني مُحدد، وإعادة توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية، في إطار من الانسجام التام مع المساعي الجارية في الأطر الأممية والأفريقية والعربية والمتوسطية.
واتفق الوزراء على مواصلة التنسيق بين الدول الثلاث والأمم المتحدة لتقييم الوضع في ليبيا وتبادل الرؤى حول مستقبل المشهد السياسي الليبي وكيفية التعاون لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأعرب وزيرا خارجية تونس والجزائر عن خالص شكرهما لمصر لاستضافة هذا الاجتماع في هذا التوقيت الدقيق وعلى حٌسن الاستقبال وكرم الضيافة، وأكد الوزراء على ضرورة عقد اجتماعات دورية لآلية دول الجوار الثلاثية، على أن يُعقد الاجتماع الوزاري المُقبل للآلية في الجزائر ثم تونس قبل نهاية العام الجاري.