استنوني .. تامر حسني يروج لحفله بالإمارات ليلة رأس السنة
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
أعلن المطرب تامر حسني عن استعداده لإحياء حفل ختام مهرجان أم الإمارات يوم 31 من شهر ديسمبر الحالي.
وروج تامر حسني للحفل من خلال صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام وكتب: لكل الجماهير الغالية في دولة الامارات وكل الجاليات العربية الحبيبة، استنوني ان شاء الله في حفل مهرجان ام الامارات في ليلة رأس السنه و كل سنة وانتم طيبين.
حفل تامر حسني فى تركيا
تعاقد المطرب تامر حسني مؤخرا على إحياء حفل غنائى يوم 30 من شهر ديسمبر القادم، بالعاصمة التركية اسطنبول.
وتعد هذه الحفلة ضمن احتفالات الدولة برأس السنة الجديدة، والتى تشهد العديد من الاحتفالات يحييها نجوم كثيرون من مصر والدول العربية.
وعاد تامر حسني منذ أيام لاستئناف نشاطه الفني ودخول الاستديو لتسجيل أغاني ألبومه الجديد بعد فترة توقف بسبب الأحداث الجارية فى فلسطين.
ونشر تامر حسني صورة له من داخل الاستديو معلنا عودته لتسجيل أغاني ألبومه الجديد المفترض طرحه مع بداية عام 2024.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، التصعيد العسكري على الأراضي اللبنانية، معلنًا أنه استهدف ما قال إنه "مجمع تدريب تابع لقوة الرضوان" في جنوب لبنان، إلى جانب مواقع أخرى زعم أنها "بنى تحتية عسكرية" لحزب الله.
ورغم الرواية الإسرائيلية التي تكررت خلال الأيام الماضية عن استهداف "مراكز تدريب" و"مواقع إرهابية"، فإن السكان في الجنوب يتحدثون عن غارات تطال مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية وأحياء قريبة من بيوت المدنيين، في وقت يزداد فيه القلق من توسع العدوان نحو العمق اللبناني.
وقال جيش الاحتلال في بيانه إن الطائرات الحربية قصفت "مجمع تدريب وتأهيل يستخدمه حزب الله"، وإن الاستهداف جاء بعد ضرب موقع مشابه قبل أيام.
وأضاف أن "المقاتلين في هذه المواقع يخضعون لتدريبات على الأسلحة وتنفيذ هجمات ضد جنود الجيش والمستوطنين"، على حد زعمه — وهي رواية اعتادت إسرائيل استخدامها لتبرير توسع عملياتها العدوانية داخل لبنان.
كما ادعى الجيش أنه استهدف "بنى تحتية عسكرية إضافية" في مناطق عدة جنوب لبنان، مستندًا إلى "معلومات استخباراتية".
لكن في لبنان، يشير ناشطون ومسعفون إلى أن هذه الادعاءات لا تخفي حقيقة أن القصف يجري في مناطق ملاصقة لبلدات سكنية، وأن ما تسميه إسرائيل "بنية تحتية عسكرية" يشمل في كثير من الحالات أبنية تضررت سابقًا أو أراضٍ فارغة قريبة من منازل المدنيين، الأمر الذي يزيد المخاوف من سقوط ضحايا في أي لحظة.
توتر متصاعد منذ حرب غزةيأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوتر على الجبهة اللبنانية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للمقاومة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين، يعيش جنوب لبنان تحت وطأة القصف الإسرائيلي شبه اليومي، الذي استهدف منازل، سيارات إسعاف، منشآت مدنية، ومناطق حدودية مكتظة بالسكان.
ووصلت الغارات خلال الأشهر الأخيرة إلى مناطق أبعد في العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، بينما يؤكد حزب الله التزامه بالرد على أي اعتداء واستمرار "معادلة الردع" لمنع الاحتلال من فرض واقع جديد.