ارتفع عدد ضحايا الفيضانات في شرقي الكونغو الديمقراطية إلى 42 شخصًا بالإضافة إلى عشرات المفقودين.


وقالت السلطات المحلية في البلاد، إن ما لا يقل عن 20 شخصًا قضوا في منطقة بوكافو، التي تعد من بين الأماكن الأكثر تضررًا من الفيضانات التي أثرت على مقاطعة جنوب كيفو، ومثلهم في قرية بوريني شرقي البلاد.


وتسببت هطول الأمطار الغزيرة على معظم أنحاء مقاطعة كيفو الجنوبية في أحداث انزلاقات أرضية، وانهيارات في المباني، وفيضان أحد الأنهار.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: ارتفاع عدد الضحايا الفيضانات في الكونغو مصرع 42 شخص ا

إقرأ أيضاً:

برلمانية تدعو إلى إعادة تشغيل مصفاة "سامير" على خلفية ارتفاع أسعار المحروقات جراء الحرب على إيران

طالبت فاطمة التامني، البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي (المعارضة)، بإعادة تشغيل مصفاة « لاسامير » من أجل تعزيز السيادة الطاقية، على خلفية تأثير الارتفاع الدولي لأسعار النفط على السوق الوطنية، جراء الحرب الإسرائيلية على إيران.

وقالت البرلمانية في سؤال كتابي وجهته إلى ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة،  إن الأسواق الدولية، مهدت خلال الساعات الماضية، بارتفاع ملحوظ في أسعار النفط، حيث تجاوزت نسبة الزيادة في بعض المؤشرات 12 في المائة، متأثرة بالتصعيد المتواصل في منطقة الشرق الأوسط والتوترات الجيوسياسية المتزايدة.
وأضافت التامني، إنه من المعلوم أن مثل هذه التحولات في الأسواق العالمية غالبا ما تنعكس بشكل مباشر على أسعار المحروقات في السوق الوطنية، وهو ما يثقل كاهل المواطنين، سواء من حيث الزيادة في أسعار المحروقات، وأيضا ما ينعكس على ذلك في زيادات في عدد من المواد الأساسية الأخرى.
وقالت التامني، إن ما يثير استغراب الرأي العام هو أن الأسعار الوطنية ترتفع بسرعة موازية لأي زيادة دولية، بينما نشهد نفس الدينامية في حالة تراجع الأسعار على المستوى العالمي، مما يطرح علامات استفهام حول آليات التسعير المراقبة للمحروقات بالمغرب.
وعلاقة بهذه التحولات، أكدت البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقراطي، أنه سيطفو مجددا على السطح ملف مصفاة « لاسامير » ودعواتنا السابقة والمتجددة والمستمرة لإعادة تشغيلها، حيث تمثل في اعتقادها بنية تحتية استراتيجية مهدورة، والتي كان من شأنها أن تؤمن جزءا كبيرا من الحاجيات الوطنية من التكرير، تقلل من هشاشة السوق الداخلية أمام تقلبات الأسواق الدولية.

واستفسرت البرلمانية، الوزيرة، تبعا لذلك، عن التدابير الاستباقية التي تعتزم وزارة الانتقال الطاقي اتخاذها للحد من تأثير تقلبات أسعار النفط دوليا على السوق الوطنية؟

وتساءلت  المتحدثة، « لماذا لا يتم تفعيل آلية مرنة تضمن عكس انخفاض الأسعار الدولية على السوق المحلية بنفس السرعة والفعالية التي بها عكس الزيادات؟ ».

وطالبت التامني الحكومة بالكشف عن موقفها  من إعادة تشغيل مصفاة « لاسامير » في ظل الظرفية الحالية التي تؤكد الحاجة الملحة لبنية تكريرية وطنية تحفظ السيادة الطاقية وتحد من الارتهان للخارج، وهي دعوة مستمرة ومتجددة تجاه هذا المطلب؟ تضيف التامني.

كلمات دلالية اسرائيل الحرب ايران فيدرالية اليسار الديمقراطي

مقالات مشابهة

  • جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا توقعان مسودة اتفاق سلام
  • برلمانية تدعو إلى إعادة تشغيل مصفاة "سامير" على خلفية ارتفاع أسعار المحروقات جراء الحرب على إيران
  • الصين تجلي 70 ألف شخص جراء الفيضانات المصاحبة لإعصار "ووتيب"
  • إجلاء 70 ألف شخص جراء الفيضانات في هوايجي الصينية
  • إعلام عبري: ارتفاع عدد المصابين جراء الهجوم الإيراني إلى 50
  • 700 شخص في عداد المفقودين بنيجيريا جراء الفيضانات الأخيرة
  • ارتفاع عدد ضحايا الأمطار الموسمية في ولاية غوجارات الهندية إلى 27 شخصًا
  • ارتفاع حصيلة الشهداء جراء مجازر الاحتلال في غزة.. وحماس تدعو لتحرك ضد مصائد المساعدات
  • ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين جراء الهجوم الصاروخي الإيراني إلى 25
  • ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني المتواصل على غزة منذ فجر اليوم إلى 100 شهيد