تستضيف المملكة العربية السعودية بطولة كأس السوبر الإيطالي لكرة القدم للمرة الرابعة، خلال الشهر المقبل، بحسب ما أعلنت وزارة الرياضة السعودية.
وتقام بطولة السوبر الإيطالي خلال الفترة من 18 وحتى 22 كانون الثاني / يناير 2024، بمشاركة إنتر ميلان ونابولي ولاتسيو وفيورنتينا، على ملعب الأول بارك في الرياض.
With 4️⃣ clubs, the Italian Super Cup is in Riyadh ????????
January 18 - 22 | Alawwal Park ???? pic.
twitter.com/6KcrWVpzv7 — Ministry of Sport (@mosgovsa_en) December 28, 2023
ويواجه نابولي، نظيره فيورنتينا في نصف نهائي السوبر الإيطالي، أما إنتر يلتقي لاتسيو، علما بأن المباراة النهائية ستقام يوم 22 كانون الثاني / يناير.
وأقيم السوبر الإيطالي في جدة من قبل، وانتهى بفوز يوفنتوس على ميلان. واحتضنت الرياض بعد ذلك، كأس السوبر الإيطالي، وانتهت المباراة وقتها بفوز لاتسيو على يوفنتوس.
كما استضافت العاصمة السعودية، نسخة جديدة من كأس السوبر الإيطالي، وانتهت بتتويج إنتر بعد قهر ميلان.
يذكر العاصمة السعودية الرياض، تستضيف الجمعة القادم، لأول مرة مباراة كأس السوبر التركي، بين فريقي غلاطة سراي بطل الدوري الممتاز، وفنربهشه بطل كأس تركيا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية:
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
سياسة
اقتصاد
رياضة
مقالات
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
تفاعلي
رياضة
السعودية
السوبر الإيطالي
السعودية
كرة القدم
السوبر الإيطالي
رياضة
رياضة
رياضة
سياسة
سياسة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
رياضة
سياسة
اقتصاد
رياضة
صحافة
أفكار
عالم الفن
تكنولوجيا
صحة
کأس السوبر الإیطالی
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى في تاريخه.. سامبدوريا يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي
الجديد برس| شهد نادي
سامبدوريا واحدة من أحلك لحظاته في تاريخه العريق بعدما تأكد هبوطه رسميا إلى
دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم “سيري تشي”، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946. جاء هذا الهبوط عقب تعادل سلبي مخيب مع فريق يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة من الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية. الهبوط كان نتيجة “موسم كارثي” أنهاه
الفريق في المركز الثامن عشر، برصيد 41 نقطة فقط من 38 مباراة، ما أدى إلى توديعه دوري الدرجة الثانية والهبوط المباشر إلى الدرجة الأدنى، رغم تاريخه المميز في الكرة الإيطالية. ويُذكر أن سامبدوريا توج بلقب الدوري الإيطالي في عام 1991، ووصل إلى نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، قبل أن يخسر أمام برشلونة في ملعب ويمبلي. إلا أن تلك الإنجازات التاريخية لم تحمه من الانهيار، في ظل أزمات مالية متفاقمة عانى منها
النادي في السنوات الأخيرة. تشير التقارير إلى أن خسائر سامبدوريا المالية في عام 2024 بلغت نحو 40.7 مليون يورو، ما زاد من تعقيد وضعه المالي. ورغم مشاركته في ملحق الصعود إلى دوري الدرجة الأولى “سيري أ” الموسم الماضي، إلا أن أداءه تراجع بشكل تدريجي هذا الموسم حتى بلغ القاع. وكان النادي اقترب من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، إلى جانب المستثمر أندريا رادريتساني (مالك نادي ليدز يونايتد السابق)، أنقذ الفريق حينها من الانهيار. إلا أن رادريتساني غادر لاحقا، لتنتقل الحصة الأكبر من النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. وفي محاولة أخيرة لتدارك الموقف، استعان النادي في أبريل الماضي بأسطورتين من تاريخه، هما ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، لتدريب الفريق، عقب فترتي انتقالات نشطة. ورغم الجهود، لم تسعف تلك الخطوات الفريق في تجنب السقوط. ويُعد إيفاني المدرب الرابع للفريق خلال الموسم، بعد كل من أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، وليوناردو سيمبليتشي، ما يعكس حجم التخبط الفني داخل النادي.