نشر قسم الفن بموقع صدي البلد العديد من الأخبار العالمية والمحلية الهامة عن أنغام و كاريمان حمزة:

 

 

بعد الخلاف| لحظات صلح أنغام وأصالة فى حفل ليلة نجمة العرب ..فيديو

تصالح الفنانتين أصالة وأنغام أثناء تواجدهما فى حفل ليلة نجمات العرب الذى تقيم اليوم فى الرياض ضمن حفلات موسم رأس السنة ، وذلك بعد فترة كبيرة من الخلاف.

ألفت إمام: مش بكون قاصدة أغيب عن الجمهور وسعيدة بنجاح مسلسل كامل العدد |خاص

أعربت الفنانة ألفت إمام عن سعادتها بالنجاح الكبير الذى حققه مسلسل كامل العدد وتكريمها عن الدور الذى قدمته ضمن أحداث العمل.

وقالت ألفت أمام فى تصريحات ل"صدي البلد": أنها لم تكن تقصد أن تغيب على

 أول من أدخلت البوركيني مصر.. محطات في حياة الراحلة كاريمان حمزة

رحلت عن عالمنا الإعلامية الكبيرة كاريمان حمزة بعد صراع مع المرض، ومن المقرر تشييع الجثمان غدا من مسجد السيدة نفيسة.


وفاة الإعلامية كاريمان حمزة وتشييع جنازتها غدا من مسجد السيدة نفيسة

رحلت عن عالمنا الإعلامية الكبيرة كاريمان حمزة بعد صراع مع المرض، ومن المقرر تشييع الجثمان غدا من مسجد السيدة نفيسة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كاريمان حمزة أنغام کاریمان حمزة

إقرأ أيضاً:

(الجنبية) هوية وأصالة يمنية متجذرة وسلاح أمة لم يغب في نصرة فلسطين

تقرير|يمانيون| إعداد: محسن علي الجمال

تعد “الجنبية” أو ما يعرف عالميا “بالسلاح الأبيض” وحاليا “بالعسيب اليمني” ذاكرة متحركة تُحمل على خاصرة قبائل اليمن عن غيرهم  ، تُسلّم من جيل إلى آخر، وتلخص كثيرًا من الروايات والمواقف بدون كلمات, وتحكي للعالم قصة أمة قاومت عبر قرون بالحكمة والخنجر ,وتراث يمني عريق كان ولا يزال عنوان هوية الشعب اليمني وسلاح تراثي يحرس هوية أمة لم تغب عن نصرة فلسطين يوما واحداً وإلى الآن, كما أنّ لها تاريخ ودور اجتماعي بالنسبة لليمنيين، فبالإضافة إلى كونها سلاحًا شخصيًّا فهي لازمة من لوازم الزينة للرجل اليمني.

 

الجنبية في ساحة نصرة فلسطين

برغم رمزيتها التراثية وقيمها التقليدية إلأ أنها في قاموس الشعب اليمني لا ينحصر دور “الجبينة” على إظهار شخصية الرجل وزينته فحسب, بل تعد جزء من أصالتهم التاريخية , وموروثهم الثقافي والشعبي , ومنذ اندلاع معركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر2023م , برزت الجنبية باعتبارها رمز معنوي كسلاح إضافي نوعي يتسم به الشعب اليمني وقبائله الحرة ويدخره لأحلك الظروف والمخاطر, حيث يتجلى دورها من خلال إبرازها في كل الحشود اليمنية المليونية الأسبوعية الملبية لدعوة السيد القائد نصرة لغزة والشعب الفلسطيني حتى بالخناجر سواء في العاصمة صنعاء أو غيرها من المحافظات, وفي تلك الميادين , ترفع “الجنبية” كأحد الأسلحة التي يستعد بها الشعب اليمني  للقتال إلى جانب قبضات “البنادق” في مشهد يجسد صدق التضامن والوفاء, وتعتبر عن جاهزية المواطن اليمني للقتال, لو لم يتملك إلا هذا السلاح.

 

لمحة تاريخية

يختلف المؤرخون في تحديد تاريخ ظهور الجنبية في اليمن، فهناك من المؤرخين من يعزو ظهورها إلى فترة تقارب 3 آلاف سنة قبل الميلاد، وذلك بعد العثور على دلائل تشبه هذه الخناجر في القبور، حيث قام بحملها السبئيون  أيام الدولة الحميرية، وهي آخر مملكة يمنية قبل ظهور الإسلام  في حين أنّ بعض المؤرخين يربطونها بفترة ظهور الإسلام، أي قبل 1500 سنة، كما تؤكد على ذلك بعض الشواهد التاريخية التي عثر فيها على نقوش للجنبية اليمنية,وقديماً كانت الجنابي من أدوات المحاربين قبل أن تتطور بمرور الزمن وتصبح من أدوات اللباس والزينة للرجال مع الزي التقليدي اليمني. سيما مع انتشار الأسلحة الحديثة, في الوقت الذي لا تزال سلاح حاضر للقبائل اليمنية البدوية والريفية.

 

 

الجنبية جاهزية قتالية

على امتداد هذا التاريخ حافظت “الجنبية” على حضورها في المجتمع اليمني رغم الحداثة وتقدم العصر, وظلت محل فخر واعتزاز المواطن اليمني يشعر بالفخر كل من يلبسها, ويتعود عليها الأطفال الذكور منذ الصغر, خصوصا في المحافظات الشمالية لليمن, كما يعدها الشعب جزء من جاهزيته القتالية في كل الظروف والمحن التي يعيشها  وظلت القبائل متكئة على تقاليد وأعراف لا تستطيع القفز عليها, وطابع تراثي أصيل له عدة دلالات اجتماعية وثقافية وحضور فاعل في كل الساحات والمواقف والنوائب التي يتعرض لها الفرد على مستوى الأسرة والقرية والمخلاف والقبيلة .

 

الوظائف الاجتماعية للجنبية

إلى جانب هذا فهي تلعب دوراً مهماً في توطيد العلاقات الاجتماعية حيث يظهر ذلك جلياً في عادات وتقاليد القبائل اليمنية التي يستخدمونها “كعدال” با لمعنى اليمني الشائع لحل الخلاف أو المنازعات الشخصية.

وكما تنوعت أشكال الجنبية بحيث صار للكثير من القبائل أشكال معينة منها، فقد تنوعت واختلفت أيضًا وظائفها الاجتماعية؛ إذ كانت قديمًا تستخدم كوسيلة صيد، ثم تطورت لتستخدم سلاحًا في الحروب، أو للدفاع على النفس من الحيوانات المفترسة التي كانت كثيرة الانتشار آنذاك، أو من قاطعي الطرق المنتشرين على طول الطرق التجارية من اليمن وحتى بلاد الشام.

دلالات الجنبيّة الثقافية

في الوعي الجمعي اليمني، الجنبيّة أكثر من سلاح؛ إنها شارة الفخر والكرامة. لا يخرج الرجل اليمني من بيته إلا وقد ثبتها على خاصرته، خاصة في المناسبات والمجالس القبلية, إذا لا ينحصر دورها في إبراز شخصية الرجل وحسب بل وتُستخدم في الرقصات الشعبية مثل “البرع”، وتُقدم كهدايا رمزية في المصاهرات، وتُورَّث عبر الأجيال كأثمن ما يملكه الأب لابنه. لا تُشهر إلا في أوقات الضرورة القصوى، وتُعدّ حيازتها مسؤولية أخلاقية، لا مجرد زينة

وقد أجرى الباحث الأنثروبولوجي كليفورد غيرتز، دراسة عنها  بقوله الرموز الثقافية المعقدة مثل الجنبيّة تُعد “رموزًا كثيفة” (Thick Symbols) تُحمّل معانٍ متعددة يصعب اختزالها  وأضاف “أكثر من مجرد أداة: إنها تمثيل للرجولة، والانتماء، والسلطة، والذاكرة الجمعية، والكرامة الشخصية. وهي تلعب دور “العلامة الاجتماعية” التي تحدد مكانة الفرد داخل القبيلة أو المجتمع الأوسع.

في دراسة أجراها الباحث الشهيد عبدالكريم الخيواني، تبيّن أن الجنبيّة تُستخدم في الطقوس الانتقالية لدى الذكور، من الطفولة إلى الرجولة، ما يجعلها جزءًا من البناء الرمزي للهوية الذكورية اليمنية.

 

عنصر جذب سياحي وتراثي

كانت الجنبيّة في السابق عنصرًا محوريًا في التجربة السياحية اليمنية, حيث كان الزوار الأجانب يقتنونها كتذكارات ثقافية، وتُعرض في متاحف التراث، وتُستخدم في العروض الفلكلورية والمهرجانات ورغم الصعوبات السياسية اليوم، تظل الجنبيّة حاضرة حتى في المعارض الخارجية، والمبادرات اليمنية في المهجر، التي تسعى لترويجها كرمز تراثي يستحق الحماية والتسويق عالميًا.

 

البناء الرمزي للهوية الذكورية اليمنية

بحسب الأنثروبولوجي كليفورد غيرتز، فإن الرموز الثقافية المعقدة مثل الجنبيّة تُعد “رموزًا كثيفة” (Thick Symbols) تُحمّل معانٍ متعددة يصعب اختزالها.

وفي هذا السياق، تُعتبر الجنبيّة أكثر من مجرد أداة: إنها تمثيل للرجولة، والانتماء، والسلطة، والذاكرة الجمعية، والكرامة الشخصية. وهي تلعب دور “العلامة الاجتماعية” التي تحدد مكانة الفرد داخل القبيلة أو المجتمع الأوسع.

في دراسة أجراها الباحث عبدالكريم الخيواني، تبيّن أن الجنبيّة تُستخدم في الطقوس الانتقالية لدى الذكور، من الطفولة إلى الرجولة، ما يجعلها جزءًا من البناء الرمزي للهوية الذكورية اليمنية.

 

استخدام الجنبية في العرف القبلي

بالرغم من كون الجنبية سلاحًا أبيض، إلا أن هناك قواعد وأعرافًا قبلية صارمة، لاستخدامها، فإخراج الجنبية والتلويح بها للطعن أثناء العراكات والمشاحنات، يعتبر اعتداء كبيرًا يصم مرتكبها بالعار، ويغرم غرامة كبيرة قد تصل إلى دفع مرتكبها نصف دية كاملة، هذا إذا لم يصب بها الشخص الآخر، وإلا فإن الغرامة تتضاعف.

والجنبية تعد وسيلة مهمة من وسائل فض النزاعات والترضية للخصوم عند القبائل، فعند حصول أي خلاف، وأراد المتخاصمان حله، فيلجأون إلى محكم، يطلب منهم أول ما يطلب، تسليم جنابيهم ضمانًا لقبول حكم المحكم، بما يسمى «العدال».

لا تعاد الجنبية إلا بعد تنفيذ الحكم الصادر من قبل المحكمين. وعدم رد الجنبية فيه عيب كبير، إذ تعد الجنبية أغلى ما يملكه اليمني من الناحية المعنوية؛ لهذا فوضعها للعدال يعني بأنه يتخلى مؤقتًا عن رمز افتخاره واعتزازه. أيضًا في حالة رغب شخص حل خلاف مع شخص آخر وإرضاءه، يقوم بإخراج جنبيته وتحكيمه، فيكون ذلك بمنزلة قبول بحكم غريمه، ينتهي عادة بقبول الغريم هذه الترضية والتنازل عن الخصومة. أيضًا يقوم أي شخص مظلوم بكسر عسيبه في السوق لاستنفار أفراد قبيلته، أو أي قبيلة يلجأ إليها، للنظر في مظلوميته والوقوف معه وإنصافه من غريمه.

 

لطلب الحماية:

بإمكان أي شخص غريب أن يحصل على حق الإقامة والحماية من قبيلة ما، بمجرد أن يقابل أي شخص فيها حتى وإن كان طفلاً رضيعًا، وذلك بأن يمتشق جنبيته من غمدها، ويضعها أمامه، ويقول لها أنا قطيرك يا فلان، وبهذا يصبح القطير قطير القبيلة، والقطير هو الشخص الغريب الذي يحل في أراضي القبيلة مع أفراد عائلته وحيواناته.

 

في الرقص الشعبي والمظاهر

في الوقت الراهن لا تزال الجنبية جزءًا أساسيًا من الزي التقليدي المعروف، وتزداد مكانتها وقيمتها الاجتماعية في الكثير من الأوساط المجتمعية , ففي الأعراس والمناسبات الشعبية والوطنية تلعب الجنبية دوراً بارزاً في إبراز التراث اليمني كرمز للفن والذوق اليمني., حيث تستخدم في أغلب الرقصات الشعبية اليمنية، وأشهر تلك الرقصات: رقصة (البرع) التي تؤدى في أغلب المناطق الجبلية، وهي رقصة حربية يؤديها الرجال بشكل جماعي على إيقاع الطبول، تجسيدًا للاستعداد للقتال، ويظهر الراقصون مهارات استخدام الجنبية، ولا تتم الرقصة إلا بها.

 

حاضرة في مقارعة الاحتلال

تتعدد أنواع الجنابي والخناجر، ولعلّ أشهرها هو الصيفاني، الذي يصنع من قرن وحيد القرن، وجنبية الكرك التي تصنع من قرون الجواميس، أما ما يُصنع من الوعل فهو المصوعي، وهذه هي الأنواع الثلاثة له، لكن أغلاها هو الصيفاني من وحيد القرن.ويحرص غالبية اليمنيين، وخصوصاً في محافظات الشمال، على اقتناء الجنبية، وارتدائها في المناسبات الاجتماعية والخاصة، في حين تتلاشى تلك الرغبة في محافظات الجنوب اليمني، التي تعرضت للاحتلال البريطاني، ولم تؤثر فيها عادات القبيلة.

 

انواع الجنابي

الجنبية لها مكونان أساسيان هما الرأس (المقبض) والنصلة (الخنجر)، والرأس ينقسم إلى نوعين، وهما العزيري والكرك، وللنوع الأول أربعة أصناف وهي الصيفاني والزراف والأسعدي والبصلي، ومصدر هذا النوع هو قرن الحيوان الإفريقي “وحيد القرن”، وهي الأغلى سعرًا ولا يقتنيها ويلبسها إلا الأثرياء والوجهاء.

أما النوع الثاني ينقسم إلى ثلاثة أصناف، هي “المصوعي والمحبشي والصيني”، ومصدر هذا النوع هو قرن الجاموس، وهذه الأصناف الثلاثة أقل سعرًا وأوسع انتشارًا.

رأس الجنبية تعتبر أثمن شيء في الجنبية، تُصنَّع يدويًّا من العديد من المواد التي تحدد قيمتها، منها قرن وحيد القرن الأفريقي وتتم صناعة رأس الجنبية أيضًا من قرون الأبقار والماعز، وذلك من خلال تقطيع ونحت هذه القرون على شكل هلالين ملتصقين.

ويتم تزيين الجنبية بالذهب الخالص وذلك بوضع الزهرتين (دائرتين) من الذهب وسط المثلثين، وبرسوم ومنقوشات تختلف من جنبية إلى أخرى. 

هناك العديد من أنواع الجنابي، منها الصيفاني، الزراف، الأسعدي، البصلي، والعزيري، ويتغير لونها بمرور الزمن من اللون القاتم إلى الفاتح وكأنها جوهرة، إلا أنه وبعد حظر استيراد قرون وحيد القرن الأفريقي قلّت صناعتها.

 

سوق الجنابي في صنعاء

اشتهرت اليمن بصناعة الخناجر والسيوف، وامتلأت حوانيتها ومتاجرها بعرض أنواع مختلفة ومتنوعة منها خصوصًا الجنابي، فقد ذكر (ولتر هرس) الذي زار اليمن عام 1892م في وصفه لأسواق صنعاء: «إن أكثر المتاجر أهمية هي تلك الخاصة بالصاغة وصانعي الأسلحة… إلا أن المهارة الحقيقية لصاغة صنعاء، والذين يستحقون الشهرة التي اكتسبها عملهم، تبدو في صناعة أغمدة الخناجر التي يحلى الكثير منها بالفضة، وأحيانًا بالذهب. ويولي الكثير من الأهالي، النصل اهتمامًا أكبر من الاهتمام الذي يولونه للأغمدة، وهو الاسم الذي يطلقونه على الخناجر، والمرغوب منها بشكل عام هو الأقدم…، وتعرض أثمان مرتفعة لأفضل النماذج منها، تباع قطعتا الجنبية كلًا على حدة في معظم الأحيان ، واليمني الذي يجد نصلاً يناسبه يقتني له غمدًا وفق ذوقه وثروته…».

وفي مدينة مشهورة بالصناعة مثل مدينة صنعاء نجد صانعي الجنابي يتوارثون الحرفة جيلا بعد جيل، حتى أن بعض الأسر تتوارثها لأكثر من عشرين جيلًا، حيث إن ما يقرب من (%90) من صانعي النصال و(%69) من صانعي الأغمدة ورثوها عن أسلافهم، وهذه الأسر العتيقة تسيطر على الحرفة في أسواق صنعاء القديمة، ولا تسمح للآخرين بالتنافس خصوصًا من الصناع الجدد القادمين من خارج صنعاء، ونجد ذلك جليًا بالمقارنة بين عدد الحوانيت في سوق الجنابي التي يعمل فيها المقابض (رأس الجنبية) والنصل (الخنجر) والتي كانت في العام 1971م زهاء (47) حانوتًا، لترتفع في العام 1994م، أي بعد زهاء ثلاثة وعشرين عامًا إلى (65) حانوتًا، لتتراجع في آخر مسح وحصر للحرف التقليدية في مدينة صنعاء القديمة، خلال عام 2010م إلى 48 حانوتًا فقط.

بالنسبة لحوانيت صناعة الأحزمة والعسوب، فقد كانت عام 1971 تبلغ 45 حانوتًا، لترتفع العام 1994م إلى 50 حانوتًا، ثم لتنخفض في مسح 2010م إلى 36 حانوتًا. وهو ما ينبئ بسيطرة تلك الأسر، ويشير في نفس الوقت إلى تدهور سوق الحرف اليدوية برمته.

 

خاتمة

ورغم أن الخنجر اليمني رمزًا حيًا يعكس تاريخ اليمن وثقافتها إلا أنه من الضروري الحفاظ على هذا التراث ودعمه ليظل جزءًا من الهوية اليمنية للأجيال القادمة , لما لها من مكانة اجتماعية وقيمة رمزية مهمة في المجتمع اليمني وسلاح فتاك لا يقل شأناً عن أي سلاح آخر .

مقالات مشابهة

  • اليوم وغداً حلقات استثنائية من مسجد السيدة زينب ببرنامج واحد من الناس
  • (الجنبية) هوية وأصالة يمنية متجذرة وسلاح أمة لم يغب في نصرة فلسطين
  • أخبار الفن| عمرو دياب يظهر مع زينة عاشور.. وتامر حسني يقبل رأس فتاة
  • اليوم وغداً.. حلقات استثنائية من مسجد السيدة زينب ببرنامج واحد من الناس
  • نائب رئيس قومي حقوق الإنسان: نثمن دور الفن في دعم القيم الإنسانية
  • نشرة الفن| بعد تصدره التريند.. حقيقة وفاة الفنان السوري دريد لحام.. تصرّف مفاجئ من نجلاء فتحي في أزمة مشيرة إسماعيل مع آية سماحة
  • وفاة الفنانة السعودية المعتزلة سارة الغامدي
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد الشهيد بالقليوبية
  • بعد قليل.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد الشهيد بالقليوبية
  • في ذكرى وفاة مديحة يسري.. لماذا لقبت بـ «سمراء النيل»؟