وزيرة البيئة: تطوير سياحة «مراقبة الطيور» لجذب أكبر عدد من السائحين
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قالت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، إنه تم إطلاق النسخة الثانية من مهرجان الطيور الدولي في بورسعيد، لتصوير ومراقبة الطيور ببحيرة الفلامنجو في بورفؤاد ومحمية أشتوم الجميل، لإطلاق تنظيم سياحي جديد في مصر، وهو «سياحة مراقبة الطيور» Bird Watching Tourism.
اهتمام قطاع كبير من السائحينوأضافت وزيرة البيئة، أن هذه السياحة تستحوذ على اهتمام قطاع كبير من السائحين، وتتميز بالإنفاق العالي، مما يضيف تنوعًا للتنظيمات السياحية في بورسعيد، لتجذب المزيد من الأفراد، وتضع بورسعيد على خريطة السياحة الدولية، إضافة إلى إطلاق أول ثلاثة مواقع غوص جديدة، قبالة سواحل مدينة الغردقة؛ لحماية الشعب المرجانية الطبيعية، وتنمية سياحة الغوص.
يأتي ذلك بالتعاون مع الحكومة، ووزارتي البيئة والسياحة والآثار، وجمعية هيبكا للحفاظ على البيئة، وقد تم إغراق 15 قطعة من المعدات الحربية القديمة، والتي استغرقت دراستها 7 سنوات من التخطيط والتحضير الدقيق، للتأكد من توافقها مع النظام البيئي على المدى الطويل.
ومن المتوقع تغطية تكلفة إنشاء المواقع الجديدة خلال أول عام، لتدر عوائد سياحية بالعملة الأجنبية، بقيمة تقريبية من 5 إلى 10 أضعاف القيمة الاستثمارية.
مشروع جرين شرمكما تم افتتاح مشروع جرين شرم، المنفذ من قبل وزارة البيئة، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومحافظة جنوب سيناء، والممول من مرفق البيئة العالمي، بمنحة قدرها 7 ملايين دولار ولمدة 6 سنوات، يهدف إلى تحويل مدينة شرم الشيخ إلى نموذج متكامل لمدينة سياحية مستدامة بأهمية إقليمية وعالمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البيئة وزارة البيئة وزيرة البيئة سياحة مراقبة الطيور الفلامنجو
إقرأ أيضاً:
الحرب سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث
هذه الحرب لن تُدمر الجنجويد وحدهم …
لكنها سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث …
مما احفظه عن الشيخ الجليل إبراهيم السنوسي قَوْله نُصح بالدارجية السودانية ( ما تشوفو الخواجات ديل لابسين مهندمين بكامل الأناقة ؛ هؤلاء من اعلي انسان ومن أسفل مجرد حيوان) ..
وعلى الشعب السوداني أن يتفهّم لغة اللحظة والمستقبل أنه طالما بيننا أمثال هؤلاء لن يستقر حال البلد . ستنتهي حــــ ـرب اليوم بالانتصار لكنها ستعود بعد حين و ربما أكثر شراسة من هذه .. هذا اذا سمح الشعب لمجموعة ارازل المجتمع بالصعود مرة أخرى على أكتافه ..
Osman Alatta