وكيل تعليم الغربية يشارك فعاليات مبادرة "تميز المعلم"
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
شارك اليوم ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، فعاليات مبادرة "تميز المعلم" التابعة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، حيث يقام الاجتماع الأول مع السادة ممثلي وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بمدينة الاسكندرية، بمشاركة ٤ محافظات، هي الاسكندرية – المنوفية – الغربية (طنطا) – دمياط، وتتناول المبادرة عدد من الموضوعات، منها:-
• أوجه التعاون والتنسيق بين كليات التربية ووزارة مبادرة "تميز المعلم" الممولة من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والتعليم والتعليم الفني ممثلة في المديريات التعليمية.
• توصيات ومقترحات لتعزيز التواصل المستدام بين كليات التربية ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لضمان أن برامج إعداد معلمي المرحلة الابتدائية تلبي احتياجات الوزارة ومتطلبات النظام التعليمي الجديد.
• أهم المعارف والمهارات والاتجاهات التي ينبغي تضمينها في برامج إعداد معلمي المرحلة الابتدائية لتمكين الخريجين من التطبيق الفعال للنظام التعليمي الجديد.
• مقترحات حول كيفية تطوير تجربة التربية العملية.
• دعم تطبيق منظومة التعليم الجديدة والمهارات والاتجاهات التي يجب ان تتوفر في برامج اعداد معلم المرحلة.
• المعارف الابتدائية بكليات التربية لتمكين الخريجين من التطبيق الفعال للنظام التعليمي الجديد.
• مقترحات لتطوير التربية العملية ودور كل من كليات التربية ومديريات التربية والتعليم في تنفيذ المقترحات.
رافق وكيل الوزارة خلال مشاركة فعاليات مبادرة "تميز المعلم، كل من:-
إسماعيل المرسي، مدير إدارة التعليم الابتدائي بالمديرية.
رضا شلبي، موجه عام اللغة الإنجليزية.
حسين الجبالي، موجه عام اللغة العربية.
انتصار عصمت، موجه عام العلوم، مجدي علام، موجه عام الرياضيات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وكيل تعليم الغربية يشارك مبادرة تميز المعلم والتعلیم والتعلیم الفنی التربیة والتعلیم تمیز المعلم موجه عام
إقرأ أيضاً:
تغييرات جديدة بخريطة قيادات وزارة التربية والتعليم .. تفاصيل وأسماء
قرر محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني تعيين الدكتور جبريل حميدة رئيساً للإدارة المركزية لتطوير المناهج التعليمية بوزارة التربية والتعليم خلفا للدكتور أكرم حسن الذي أصبح مساعدا لوزير التربية والتعليم في حركة التغييرات الجديدة .
وكان الدكتور جبريل حميدة أستاذاً لتطوير المناهج في مركز تطوير المناهج بوزارة التربية والتعليم قبل تصعيده للمنصب المذكور .
تأتي هذه القرارات استكمالا لحركة التغييرات التي تشهدها خريطة قيادات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني ، حيث سبق وأن تم الإعلان منذ ساعات عن التغييرات الآتية :
الدكتورة فاتن عزازي، رئيس مجلس إدارة الجمعية العامة للمعاهد القومية والمدير التنفيذي لها، خلفًا لمحمد عطية.الدكتور محمد غازي الدسوقي مديراً للمركز القومي للبحوث التربوية.محمد عطية مستشاراً للهيئة العامة لمحو الامية وتعليم الكبار.خالد عبد الحكم مستشاراً لوزير التربية والتعليم لشئون الامتحانات.وعلى جانب آخر ، استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وفدًا رفيع المستوى من بنك الاستثمار الأوروبي ، وذلك لبحث سبل تعزيز مجالات التعاون المشترك ودعم الجهود المبذولة لتطوير قطاع التعليم الفني والتوسع في مدارس التكنولوجيا التطبيقية.
وضم وفد بنك الاستثمار الأوروبي السيد ليونيل راباي مدير إدارة التوسع والجوار الأوروبي، والسيد أولريش برونهوبِر رئيس قطاع عمليات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وعدد من المسئولين بالبنك، كما شاركت السيدة داليا صادق معاون وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي لمتابعة تنسيق التعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي.
وفي مستهل الاجتماع، ثمن الوزير محمد عبد اللطيف مسارات التعاون المثمرة مع الجانب الأوروبي في مختلف المشروعات التعليمية.
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف الجهود التي بذلتها الوزارة خلال الأشهر الماضية والتي تضمنت تنفيذًا واسعًا لحزمة إصلاحات جوهرية استهدفت معالجة عدد من التحديات التي كانت تواجه النظام التعليمي.
كما أشار الوزير إلى إدخال مناهج البرمجة والذكاء الاصطناعي لأول مرة للصف الأول الثانوي بالتعاون مع اليابان عبر منصة "كيريو"، مؤكدًا أن الوزارة تستهدف إتقان طلاب المرحلة الثانوية لمهارات البرمجة، في ظل تزايد اعتماد مختلف الوظائف بمختلف القطاعات على البرمجة .
واستعرض الوزير محمد عبد اللطيف كذلك رؤية الوزارة لتطوير قطاع التعليم الفني من خلال الشراكة مع القطاع الخاص والتوسع في الشركات الدولية لمنح خريجي التعليم الفني شهادات معتمدة دوليًا، مشيرًا إلى التعاون القائم حاليا مع إيطاليا في 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية، فضلا عن التعاون مع النمسا في تخصص الضيافة والفنادق، كما أشار إلى الجهود القائمة لتعزيز التعاون مع ألمانيا وسنغافورة، بما يستهدف التوسع في قاعدة مدارس التكنولوجيا التطبيقية في مختلف التخصصات عبر شراكات دولية.