خبير: موقف مصر الثابت أدى لتغيير الموقف الدولي تجاه حرب غزة
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إنَّ الموقف المصري الثابت تجاه القضية الفلسطينية ساهم في تغيير الخطاب الدولي تجاه حرب غزة وهو ما ادي الى تغير الموقف المعلن للولايات المتحدة برفض التهجير القسري للفلسطينيين.
وأضاف «البرديسي»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، عبر فضائية اكسترا نيوز، اليوم الجمعة، أنَّ القيادة السياسية لمصر أكدت رفض مخطط التهجير القسري للفلسطينيين واكدت أنه خط أحمر لا يمكن المساس به، مؤكدًا أهمية الدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية مع الرؤية الثاقبة للدولة المصرية حول خطورة الموقف الراهن في غزة ورفضها مخطط التهجير الإجرامي من البداية.
وتابع خبير العلاقات الدولية، «الدولة المصرية الوحيدة المتماسكة القوية في المنطقة حكومةً وشعبًا ومؤسسات، قائلًا: «الكل يقف هذا الموقف وعلى نفس الأرضية الواحدة الثابتة تجاه القضية الفسلطينية ورفض تصفيتها أو المساس بأمننا القومي وننادي في العلن منذ اللحظة الأولى بضرورة التسوية وفقا للشرعية الدولية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة التهجير القسري الدولة المصرية العلاقات الدولية القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الأمير هاري يخطط لتغيير لقب العائلة ويطلب المشورة من خاله
علمت الدايلي ميل البريطانية، يوم الأحد، أن الأمير هاري طلب المشورة من شقيق الأميرة ديانا حول تغيير لقب عائلته إلى سبنسر.
وقالت المصادر أن دوق ساسكس يُستكشف بنشاط طرقًا لتولي لقب والدته-وهي خطوة كانت ستشمل التخلص من اللقب "ماونتباتن-ويندسور"، والذي يستخدمه أولاده، الأمير أرشي والأميرة ليليبيت.
الأمير هاري يستشير الإيرل سبنسرومن المفهوم أن يناقش تلك المشكلة مع الإيرل سبنسر، والذي يقع مقر عائلته بقصر ألثروب بمقاطعة نورثهامبتونشير، ولكن تم ابلاغه أن العقبات القانونية لا يمكن تجاوزها.
وأوضح صديق هاري أن "الطرفان أجريا محادثة ودية ونصحه بعدم اخذ تلك الخطوة".
ومع ذلك فإن حقيقة اتخاذه خطوة استشارة الإيرل في تلك المشكلة، وهو اقتراح قد يفزع شقيقه ووالده، هي تصوير حي عن الخلاف السام بينه وبين عائلته.
تاريخ لقب "ماونتباتن-ويندسور"ويعطى لقب "ماونتباتن-ويندسور" لأحفاد الملكة الراحلة إليزبيث والأمير فيليب. وهو مزيج بين لقب العائلة المالكة "ويندسور" واللقب المُعتمد لدوق إيدينبورج.
وفي شهادتي ميلاد أبناء الدوق والدوقة ساسكس، فهما مسجلان باسم آرتشي هاريسون ماونتباتن-ويندسور، وليليبت ديانا ماونتباتن-ويندسور.
ويذكر أن المؤلف الملكي، توم باور، ادعى أن ميجان قد قررت أن يكون هدفها في الحياة هو أن تكون النسخة الثانية من ديانا. وفي حالة نجاح تغيير اللقب، فإن ابنة ميجان التى يعتقد أنها قابلت الملك مرة واحدة فقط، سيكون تكريمًا أكثر شمولاً لوالدة هاري الراحلة.