وفاة الممثل الأمريكي هاري جونسون
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
توفي الممثل الأمريكي هاري جونسون، الذي ظهر بشكل خاص في المسلسل الأول Battlestar Galactica في السبعينيات. بعد صراع طويل مع المرض، حسبما ذكرت مجلة Deadline المتخصصة.
ولد هاري جونسون في عام 1942، وبدأ مسيرته المهنية بالظهور في عشرات المسلسلات التي أنتجها استوديو Universal:. ولكن أيضًا العناوين الرئيسية في السبعينيات والثمانينيات مثل Quincy وHulk.
كما لعب هاري جونسون دور البطولة في The A-Team وMadam Serviced Dynasty . قبل ظهوره في التسعينيات في Melrose Place وRoswell وDays of Our Lives وBuffy the Vampire Slayer.
كان هاري جونسون أيضًا ممثلًا صوتيًا. وقد سمع صوته في العديد. من ألعاب الفيديو في سلسلة Need for Speed ولأكثر من عقدين من الزمن في سلسلة المباحث New York.
واشتهر هاري جونسون في الولايات المتحدة لأنه كان النجم في التسعينيات لسلسلة إعلانات هاري ولويز. التي تم تصورها على أنها معارضة للخطة الصحية التي اقترحها الرئيس بيل كلينتون.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد سنوات من الصراع.. الأمير هاري يفاجئ العائلة المالكة بطلب غريب!
#سواليف
تداولت وسائل إعلام بريطانية أنباء عن نية #الأمير_هاري التخلي عن لقبه الملكي “مونتباتن-ويندزور” واعتماد لقب عائلة والدته الراحلة #الأميرة_ديانا ” #سبنسر ” بدلا منه.
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل”، ناقش دوق ساسكس هذه الخطوة مع عمه تشارلز سبنسر خلال زيارته الأخيرة لبريطانيا، حيث أبدى رغبته في تبني اسم عائلة والدته تكريما لذكراها.
ويأتي هذا التطور في إطار التوترات المستمرة بين هاري والعائلة المالكة البريطانية، حيث حذره عمه من أن هذه الخطوة قد تؤثر سلبا على علاقته بوالده الملك تشارلز الثالث.
مقالات ذات صلة إجراءات صارمة حول الأضحية بالمغرب.. الأمن يداهم المنازل ويصادر أغنام الأضاحي (فيديو) 2025/06/01وتشير المصادر إلى أن القصر الملكي قد يرى في هذا القرار إشارة إلى مزيد من الانفصال عن المؤسسة الملكية.
وفي سياق متصل، كان الأمير هاري قد أعرب مؤخرا عن رغبته في إصلاح العلاقات مع عائلته، لكنه أشار إلى وجود عقبات كبيرة تحول دون ذلك، خاصة بعد رفض المحكمة البريطانية طلبه بتعزيز حمايته الأمنية خلال زياراته للبلاد.
كما كشف عن انقطاع التواصل بينه وبين والده الملك، معربا عن قلقه من ضياع فرصة المصالحة.
يذكر أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل كانا قد تخليا عن مهامهما الملكية عام 2020 وانتقلا للعيش في الولايات المتحدة، في خطوة اعتبرت واحدة من أكثر الأزمات الملكية إثارة للجدل في العصر الحديث.