الري : توسيع المحطات وتنظيم رفع المياه على الترع والمصارف
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
قال المهندس محمد غانم، المتحدث الرسمي باسم وزارة الري، إنه يوجد أعمال متابعة مستمرة للصيانة وتوسيع محطات الري وتنظيم عملية رفع المياه سواء على الترع أو المصارف المختلفة.
وأضاف « غانم » من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “خط أحمر” على قناة "الحدث اليوم" أن لدينا شبكة متكاملة من الترع والمصارف والمحطات التي تتكامل في توصيل المياه للأستهلاك مثل الزراعة والشرب.
المصارف الآمنة للزراعة
أشار المتحدث الرسمي باسم وزارة الري، أننا نعمل مع مياه الصرف بكفاءة كبيرة والحفاظ على المصارف الآمنة للزراعة ومنع حدوث الغرق وخلافه.
وأوضح أن هذا التطوير يحتاج متابعة دورية ومستمرة للحفاظ على استمرارية النتائج الآمنة الموضوعة لمحافظتي الوادي والدلتا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الري رفع المياه محطات المصارف الترع
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الرئاسة الروسية: من الصعب الحديث عن استئناف الشراكة مع الناتو
يمانيون../ قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية “الكرملين” دميتري بيسكوف، إنه من الصعب الحديث عن استئناف الشراكة مع حلف شمال الأطلسي “الناتو”، في وقت يشارك فيه الحلف عمليا بشكل فعال في العمليات القتالية ضد روسيا.
وأضاف بيسكوف في تصريح أورده موقع “روسيا اليوم” اليوم الجمعة “من الصعب الحديث عن استئناف أي شكل من أشكال الشراكة، أو أي نوع من الحوار، في وقت يخوض فيه حلف الناتو حربا فعلية ضد روسيا”.
وأكد مسئولون أمنيون عملوا سابقا في أجهزة أمن وهياكل الناتو أن “التقارب” بين واشنطن وموسكو يزيد من مخاوف دول الحلف ويجعلها تفكر مليا في مخاطر تبادل المعلومات الاستخباراتية مع واشنطن.
ونقلت صحيفة “بوليتيكو” في تقرير لها عن المسؤولين السابقين أن محاولات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحسين العلاقات مع روسيا أدت إلى تعزيز الشكوك حول هذا التعاون الاستخباراتي بين دول “الناتو” وواشنطن.
وأشار التقرير إلى أن “تبادل المعلومات الاستخباراتية داخل الناتو كان يعاني منذ فترة طويلة من عدم الثقة بين الأعضاء التقليديين في الحلف والدول التي انضمت إليه من أوروبا الوسطى والشرقية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي. وتفاقم عدم الثقة بعد بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، بسبب المواقف المؤيدة لروسيا من قبل دول مثل المجر وسلوفاكيا، ومحاولات ترامب لتحسين العلاقات مع موسكو، مما يهز أركان الحلف ويجعل الدول تفكر في مخاطر تبادل المعلومات الاستخباراتية مع واشنطن”.