كشفت الدكتورة رانيا نبيل، أستاذ صحة الطفل بالمركز القومي للبحوث، عن كيف يمكن التعامل مع الجديري المائي وكيفية الوقاية منه.

التفاصيل الكاملة لظهور حالات مرض الجديري بين طلاب المدارس.. وتوجيهات بالتباعد ما هي الإجراءات التي اتخذتها وزارة "التعليم" لمواجهة "الجديري المائي"؟ ظهور الطفح الجلدي

وقالت "رانيا نبيل" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية"، "نبدأ في تشخيص الحالة عندما يظهر الطفح الجلدي، ولكن يكون مسبوق بارتفاع درجات الحرارة وشعور الطفل بإعياء عام".

وأضافت "له شكل مميز عبارة عن بثور معبية مياه ويبدأ ظهورها في منطقة البطن والظهر ويظهر في الوجه واليدين وفروة الرأس وبد ذلك ينزل للرجلين".

فيروس معدي 

وتابعت "هذا الفيروس معدي عن طريق اللمس أو رذاذ الطفل المصاب ويجب في هذه الحالة عزل الطفل من أسبوع إلى 10 أيام حتى تنشف هذه البثور تمامًا".

واستطردت "لو أصيب به أي طفل لا بد أن يعزل عن أقرانه أو العائلة وله لقاحات تأخذ على جرعتين الأولى حتى سن سنة والثانية من سنة ونصف إلى 4 سنوات وتقي بنسبة 90% وقد يأتي مرة واحدة في الحياة".

وأردفت "العدوى قد تسبب نوع تاني من الجديري لا يعرف يتعامل مع الناس والتطعيم يقي بنسبة عالية ولكن ليست 100% يجب أن يعزل عن بقية أقرانه وعدم الذهاب إلى المدرسة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: درجات الحرارة ارتفاع درجات الحرارة المركز القومي للبحوث طرق الوقاية منه

إقرأ أيضاً:

أستاذ علاقات دولية: تطرف إسرائيل يتجاوز القتل إلى انتهاك المقدسات وتفريغ غزة

 أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، أن الممارسات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين لا تقتصر على عمليات القتل، بل تمتد إلى "تطرفهم في عدم احترام المقدسات والتوقيتات المتعلقة بالمقدسات الدينية الإسلامية".

 وشدد عاشور على أن اليمين المتطرف الإسرائيلي "لا يرى إلا أهدافه فقط" ويسعى لإيصال رسالة بأنه "لا يوجد شيء سيعطلهم عن تحقيق أهدافهم".


أوضح عاشور  خلال مداخلة هاتفية ، عبر قناة “إكسترا نيوز” أن الاحتلال يسعى لإرسال رسالة لكل فلسطيني مضمونها "أنه لا يوجد أي بديل أمامه إلا ترك الأرض حفاظا على الحياة".

 وأشار إلى أن هذا التوجه يرسخ بعد الفيتو الأمريكي الأخير، والذي يعطي الاحتلال انطباعًا بأنه "لا يوجد أحد سيوقفهم عن تحقيق أهدافهم"مؤكدا أن "هدف إسرائيل الأسمى هو تفريغ قطاع غزة".


ووصف الدكتور عاشور "مؤسسة غزة الإنسانية" أو مراكز إنفاذ وتوزيع المساعدات التابعة للاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية بأنها “بمثابة أضحوكة”مبررا ذلك بأن "الجاني هو الذي يقوم بإيصال المساعدات"، وأنه "ليس من مصلحة إسرائيل أن يكون هناك أي منظمة إغاثية أو أي جهة تقوم بإيصال المساعدات، لأنه هو أصلًا بيستهدف قطع المساعدات".

طباعة شارك رامى عاشور اسرائيل غزة

مقالات مشابهة

  • عيد براحتك ولكن.. هذه الأفعال بالحدائق والمتنزهات تعرضك للحبس والغرامة
  • أستاذ علاقات دولية: تطرف إسرائيل يتجاوز القتل إلى انتهاك المقدسات وتفريغ غزة
  • عيد براحتك ولكن..احذر قانون العقوبات لا يتهاون مع إتلاف الحدائق والمتنزهات
  • أستاذ علم نفس: الاحتفال بالعيد ليس مضيعة لوقت طلاب الثانوية العامة
  • ريان شرقي يلمع في ظهوره الأول مع الديوك
  • رانيا فريد شوقي تحيي ذكرى وفاة هدى سلطان
  • رانيا منصور لـ الفجر الفني: تامر حسني رشح "توانا" لـ ريستات من كامل العدد..وبحضر لفيلم" الست لما "
  • الذياب : لا يوجد عزل حراري للسيارات بالأسواق يعزل بنسبة 90% .. فيديو
  • محمد العمروسي: أحمد آدم قيمة كبيرة وأرجو الاهتمام بقامتنا الفنية
  • أستاذ بمعهد الفلك المصري: نمر بفترة نشاط زلزالي طبيعية