أوكرانيا: تصدير 19 مليون طن من الحبوب والبقوليات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة السياسة الزراعية والأغذية في أوكرانيا، اليوم السبت أن البلاد صدرت في العام التسويقي 2023 2024 (من الفترة من 1 يوليو حتى 5 يناير 2024)، 18.999 مليون طن من الحبوب والبقوليات.
أوكرانيا تعلن إسقاط 6 طائرات روسية بدون طيار فوق منطقة كريفي ريه روسيا: أوكرانيا تتكبد خسائر فادحة في ليمان وخيرسون ودونيتسكذكرت الوزارة في بيان صحفي (نقلته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية الرسمية) - أن أوكرانيا صدرت بالفعل 7.
للمقارنة، صدرت أوكرانيا خلال الفترة من 1 يوليو إلى 6 يناير 2022/ 2023، 23.432 مليون طن من الحبوب والبقول، منها 8.541 مليون طن من القمح، و1.651 مليون طن من الشعير و12.500 طن من الجاودار، و13.154 مليون طن من الذرة.
في الأيام الأربعة الأولى من يناير 2024، صدرت أوكرانيا 607 آلاف طن من الحبوب والبقوليات (686 ألف طن في الأيام الستة الأولى من يناير من العام الماضي)، منها 185 ألف طن من القمح (130 ألف طن في يناير من العام الماضي) و32 ألف طن من الشعير (25 ألف طن في يناير من العام الماضي) و389 ألف طن من الذرة (530 ألف طن في يناير من العام الماضي)، حسب البيان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اوكرانيا الحبوب البقوليات طن من الحبوب طن من القمح ملیون طن من ألف طن فی ألف طن من
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تهدد المحكمة الجنائية الدولية بالانسحاب وقطع التمويل إذا صدرت مذكرة توقيف ضد نتنياهو
كشفت المحكمة الجنائية الدولية أن الحكومة البريطانية هددت بوقف تمويل المحكمة والانسحاب من نظام روما الأساسي إذا أصدرت مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقال المدعي العام للمحكمة كريم خان في مذكرة دفاعا عن قراره بملاحقة نتنياهو، إن اتصالا أجراه في 23 أبريل 2024 مع مسؤول بريطاني تضمن تهديدًا واضحًا، من دون ذكر اسم المسؤول.
وتشير تقارير إلى أن المتصل قد يكون وزير الخارجية البريطاني آنذاك ديفيد كاميرون، الذي رأى أن إصدار مذكرات توقيف بحق نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت سيكون إجراء غير متناسب.
وأضاف خان أنه تلقى في أبريل 2024 تحذيرا من مسؤول أمريكي بشأن "عواقب كارثية" إذا أصدر المذكرات، موضحا أنه واجه أيضا دعوات للتأجيل، لكنه أكد خلال الاتصال عدم وجود أي مؤشر على استعداد الحكومة الإسرائيلية للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية أو تغيير سلوكها.
وأشار كذلك إلى أنه تلقى تحذيرا آخر من السيناتور الأمريكي ليندسي غراهام في الأول من مايو، قال فيه إن تطبيق مذكرات التوقيف يعني، حسب تعبيره، أن حركة حماس قد تقدم على قتل الرهائن الإسرائيليين.
ولفت خان إلى أن الاتهامات المتعلقة بسوء سلوك جنسي بحقه ظهرت للمرة الأولى في 2 مايو، موضحا أن طرفا ثالثا أبلغ جهاز الرقابة الداخلي في المحكمة بشكوى قدمت من دون موافقة الضحية المزعومة.
وأضاف أن الضحية رفضت متابعة التحقيق، ما أدى إلى إغلاق الملف قبل أن تعود مزاعم مجهولة عبر منصة "أكس" لإحياء القضية في أكتوبر.
وأكد خان في مذكرته أنه تصرف بحياد كامل وأن خطة إصدار مذكرات التوقيف سبق أن وضعت قبل ظهور أي ادعاءات ضده، مشددا على أن الاعتماد على تقارير إعلامية أو تكهنات لتبرير مطالب تنحيته هو أمر لا يستند إلى أسس قانونية.
وأوضح أيضا أنه أصر على إرسال رد مفصل وقوي من 22 صفحة على الطلب الإسرائيلي بإسقاط المذكرات، بعدما رأى أن الرد الأولي الذي أُعد كان "ضعيفًا نسبيًا".
وختم خان بالإشارة إلى أنه شكل فريقا من خبراء القانون الدولي لدراسة مدى اختصاص المحكمة وإمكان المضي في القضايا ضد نتنياهو وغالانت وثلاثة مسؤولين من حركة حماس.