توفى صباح اليوم السبت البرازيلي ماريو زاجالو أسطورة كرة القدم في لاعبا ومدربا عن عمر 92 عاما  بعد صراع مع المرض منذ شهر أغسطس الماضي.

ويعتبر ماريو زاجالو أحد عظماء كرة القدم في البرازيل والعالم وصاحب الأنجاز الأكبر بالفوز بكأس العالم مع منتخب السامبا لاعبا ومدربا ودرب عددا من الأندية والمنتخبات العربية مثل الكويت والسعودية والإمارات وأيضا أندية الهلال والنصر السعوديين والأهلي الكويتي.

 

وحقق ماريو زاجالو مع منتخب البرازيل كلاعب لقب كأس العالم 1958 للمرة الأولى في تاريخ البرازيل كما تواجد في تشكيل السامبا الفائز بالمونديال للمرة الثانية 1962.

وقاد منتخب البرازيل كمدربا للفوز بكأس العالم عام 1970 مع جيل العظماء مثل بيليه وجرزينيو وريفيلينو وتوستاو وأيضا مدربا مساعدًا للمدير الفني كارلوس ألبرتو باريرا الذي توج مع البرازيل بكأس العالم 1994 والتتويج بلقب بطولة كوبا أمريكا 1997 وكأس العالم للقارات فى نفس العام.

كما قاد المدرب البرازيلي الراحل ماريو زاجالو منتخب الكويت في الفترة من فبراير 1976.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منتخب الكويت منتخب البرازيل

إقرأ أيضاً:

ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟

صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة

ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟

هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟

هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.

هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟

هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟

ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.

مقالات مشابهة

  • بايسرز يبلغ نهائي سلة أميركا للمرة الأولى منذ 25 عاماً!
  • الأهلي استقر على قائمة الفريق بكأس العالم للأندية
  • وفاة والد ريهانا عن عمر يناهز 70 عاما
  • الأهلي يستقر على قائمة الفريق بكأس العالم للأندية .. تفاصيل
  • مالكوم يستمتع بإجازته في البرازيل.. فيديو
  • وفاة الممثلة الأمريكية لوريتا سويت عن عمر يناهز 87 عاما
  • فيفا يطلب توضيحات من الاتحاد البرازيلي بشأن تعاقد مع أنشيلوتي عبر وسيط غير مرخّص
  • ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
  • الهلال يعلن قائمته الأولية المكونة من 49 لاعباً استعداداً لكأس العالم للأندية 2025
  • حلمي طولان: اشترطت عدم الحصول على راتب مقابل تدريب المنتخب بكأس العرب