أكبر مصدر لحساسية الصدر والأنف.. استشاري يكشف مخاطر تربية الحيوانات الأليفة
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أكد الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، أن تربية الحيوانات األيفية يعد أكبر مصدر، لحساسية الصدر والأنف، مشيرا إلى أن شعر الحيوانات الأليفة قد يثير الأنف والصدر، ويعرض الإنسان للأمراض.
وقال أمجد الحداد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن تربية الطيور، تتسبب أحيانا في التليف والسدة الرئوية، وهو ما يظهر في الأرياف.
وتابع استشاري الحساسية والمناعة، أن الحيوانات الأليفة أيضا قد تتسبب في الأزمات الصدرية، مؤكدا أنه لا بد من عدم التعرض بشكل مباشر للحيوانات.
مخاطر عديدة على الصحة
وأشار أمجد الحداد إلى أن فرط استخدام المضادات الحيوية التي بها مواد الكورتيزون قد تؤثر على الصحة والمناعة، ومخاطر عديدة على الصحة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحساسية والمناعة حساسية الصدر الصدر الحيوانات الأليفة لمضادات الحيوية
إقرأ أيضاً:
الحداد لا يتوقف في غزة.. عائلات تودّع أبناءها بعد غارات عنيفة على خان يونس
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن 79 شخصًا قُتلوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما نُقل 211 جريحًا إلى المستشفيات. اعلان
في مشاهد تتكرّر يوميًا في غزة، تختلط رائحة الدم برائحة الدخان، وتبقى صور الوداع المؤلم في مستشفيات المدينة شاهدة على معاناة مستمرة لا تجد طريقًا للنهاية.
فقد أظهرت مشاهد جديدة بثتها وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" لحظات مؤثرة لعائلات فلسطينية وهي تودّع ضحايا غارة جوية إسرائيلية في مشرحة مستشفى ناصر بمدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، حيث عمّ الحزن أروقة المستشفى وسط بكاء ونحيب على الفقد الكبير.
ولم تُفد الوكالة بمزيد من التفاصيل حول الهجوم أو عدد الضحايا الكامل، غير أن خان يونس، ثاني أكبر مدن القطاع، تتعرض منذ أيام لسلسلة من الهجمات المكثفة، إلى جانب أوامر نزوح قسري لسكانها.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصعيد عسكري واسع، إذ كثّفت القوات الإسرائيلية ضرباتها الجوية على أنحاء متفرقة من قطاع غزة منذ يوم الخميس الماضي، مما أدى إلى سقوط مئات الضحايا خلال أيام قليلة.
Relatedمنظمة سويسرية تدعو للتحقيق في أنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" التي ستوزع المساعدات بسبب شكوك في حيادهامستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاعوقُتل 66 شخصاً منذ فجر الجمعة، بينهم نحو 50 شخصًا قضوا في ضربة جوية واحدة استهدفت مبنى سكنياً مكوّناً من أربعة طوابق شمال قطاع غزة.
وبحسب مصادر محلية، قُصِف منزل لعائلة المدهون في حي الأمل غرب خان يونس بطائرة مسيّرة، ما أسفر عن مقتل أربعة أفراد من العائلة، هم الأب والأم وطفلاهما.
وفي مخيم النصيرات وسط القطاع، قُتل مواطنان وأُصيب آخرون في قصف استهدف منزلًا لعائلة جودة. كما أدى قصف على منزل قرب مسجد القسام إلى مقتل شخص واحد وإصابة خمسة آخرين، بينهم طفلة تبلغ من العمر شهرًا واحدًا. وشهد شمال مخيم النصيرات قصفًا مدفعيًا عنيفًا.
وفي تحديث رسمي، أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن 79 شخصًا قُتلوا خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينما نُقل 211 جريحًا إلى المستشفيات. وبهذا، يرتفع عدد القتلى منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 53,901 شخصًا، وأكثر من 122,000 مصاب، بحسب بيانات وزارة الصحة في غزة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة