سموه استقبل رئيس وأعضاء لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ.. ولي العهد يستعرض مع الوفد الأمريكي علاقات الصداقة والتعاون
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
العلا – واس
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بالمخيم الشتوي في العلا، (السبت)، عضو مجلس الشيوخ الأمريكي رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ السيناتور مارك وارنر، وعضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ عن ولاية ماين السيناتور أنغس كنغ، وعضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ عن ولاية تكساس السيناتور جون كورنين، وعضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك السيناتور كريستين غليبراند، وعضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ عن ولاية ديلاوير السيناتور جون أوسوف، وعضو لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ عن ولاية أريزونا السيناتور مارك كيلي.
وجرى خلال الاستقبال استعراض علاقات الصداقة الثنائية وأوجه التعاون بين البلدين، بالإضافة إلى بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاستقبال صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد بن علي الحميدان.
فيما حضر من الجانب الأمريكي سفير الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة مايكل راتني.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ولي العهد السمو الملکی الأمیر بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
سفير مصر يشارك في حلقة نقاشية بمجلس الشيوخ المكسيكي حول استعادة الآثار
شارك السفير عمرو عبد الوارث، سفير مصر لدى المكسيك، والدكتور شعبان عبد الجواد، مدير الإدارة العامة للآثار المستردة بوزارة السياحة والآثار في حلقة نقاشية بمجلس الشيوخ المكسيكي تحت عنوان: “مصر والمكسيك – مشاركة التراث الأثري”.
وعُقدت الندوة تحت رعاية النائبة كارولينا فيجيانو أوستريا، رئيسة لجنة العلاقات الخارجية مع أفريقيا بمجلس الشيوخ المكسيكي، والبروفيسور إدواردو ماتوس موكتيزوما، أحد أبرز علماء الآثار في المكسيك، وذلك بهدف تبادل الخبرات بين مصر والمكسيك في مجال استعادة الآثار من الخارج.
وتناولت الندوة الخبرة المصرية الرائدة في مجال استرداد الآثار، والنجاحات التي تحققت خلال السنوات الأخيرة .
كما ناقشت فرص تعميق التعاون وتبادل الخبرات بين البلدين في هذا المجال الحيوي.
وتطرق النقاش أيضًا إلى الزخم الذي تشهده مصر حاليًا في مجال علم المصريات، وإبراز عظمة الحضارة المصرية القديمة، لاسيما مع اقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير.