ارتفاع طفيف بمؤشر البورصة.. وتنفيذ 13 ألف صفقة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أغلق مؤشر بورصة قطر في ختام تداولاته، أمس، على ارتفاع طفيف بواقع 9.99 نقطة، أي بنسبة 0.10 في المائة، ليصل إلى مستوى 10 آلاف و443.84 نقطة.
وتم خلال الجلسة تداول 146 مليونا و308 آلاف و9 أسهم، بقيمة 378 مليونا و565 ألفا و712.557 ريال، نتيجة تنفيذ 13241 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت في الجلسة أسهم 30 شركة، فيما انخفضت أسعار 17 شركة أخرى، بينما حافظت 3 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 611 مليارا و122 مليونا و90 ألفا و139.610 ريال، مقارنة بـ 608 مليارات و660 مليونا و548 ألفا و60.260 ريال، في الجلسة السابقة.
وكان مؤشر بورصة قطر قد استهل تعاملات الأحد على ارتفاع بنسبة 0.52 بالمائة، ليضيف إلى رصيده 54.27 نقطة ويصعد إلى مستوى 10488 نقطة، قياسا بإقفال يوم الخميس الماضي، وبدعم من خمسة قطاعات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بورصة قطر ختام تداولات البورصة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد النازحين حول العالم إلى 122 مليوناً
الثورة نت /..
قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم الخميس، إن عدد النازحين بسبب الحروب والاضطهاد في جميع أنحاء العالم ارتفع إلى أكثر من 122 مليوناً هذا العام؛ بسبب الفشل في حلّ الصراعات المستمرة منذ سنوات مثل تلك الموجودة في السودان وأوكرانيا.
وأشارت المفوضية إلى أن التمويل المخصص لمساعدة اللاجئين انخفض إلى المستويات التي شهدها عام 2015.
وذكر تقرير المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي أن أكثر من مليونين نزحوا حول العالم بحلول نهاية نيسان/أبريل 2025 مقارنة بالعام الماضي، رغم عودة العدد نفسه تقريباً من السوريين بعد سقوط النظام السابق.
وعزا التقرير هذا الارتفاع إلى صراعات كبرى لا تزال دائرة في السودان وميانمار وأوكرانيا، و”الفشل المستمر في وقف القتال”.
ارتفاع أعداد النازحين وانخفاض حاد في التمويل
وقال غراندي في بيان صدر مع التقرير: “نعيش في وقت اضطرابات شديدة في العلاقات الدولية، إذ رسمت الحرب الحديثة مشهداً هشّاً ومروّعاً تخيّم عليه المعاناة الإنسانية الحادة”.
وقالت المفوضية إن الارتفاع في أعداد النازحين يأتي في وقت انخفض فيه التمويل المخصص لمساعدتهم إلى مستويات 2015 عندما بلغ إجمالي عدد اللاجئين في جميع أنحاء العالم نحو نصف المستويات الحالية. ووصفت المنظمة خفض المساعدات بأنه “وحشي ومستمر”. وقالت إن الوضع لا يمكن تحمّله ويعرّض اللاجئين وغيرهم للخطر.
وقالت المفوضية، التي كانت الولايات المتحدة أكبر مانح لها على الإطلاق، في وقت سابق إن خفض المساعدات يعرّض ملايين الأرواح للخطر ويزيد خطر تعرض اللاجئات للاغتصاب، ويرتفع خطر تعرض الأطفال للاتجار بالبشر.
لم تذكر المفوضية تفصيلاً الجهات المانحة التي خفضت تمويلها.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب خفض معظم المساعدات الخارجية في وقت تنفق فيه بريطانيا ودول أوروبية أخرى مبالغ أقل على المساعدات وأكثر على الدفاع.