صحافة العرب:
2025-12-15@00:58:08 GMT

شراع : «الناتو» و«إسرائيل» .. الموت بدون حروب

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

شراع : «الناتو» و«إسرائيل» .. الموت بدون حروب

شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن شراع الناتو و إسرائيل الموت بدون حروب، لا يُمكِن لأيِّ متابع منصِف لمجريات المواجهة الحاليَّة بَيْنَ حلف شمال الأطلسي الناتو وروسيا الاتحاديَّة على الأرض الأوكرانيَّة، أنْ يتجاهلَ .،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شراع : «الناتو» و«إسرائيل» .

. الموت بدون حروب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شراع : «الناتو» و«إسرائيل» .. الموت بدون حروب

لا يُمكِن لأيِّ متابع منصِف لمجريات المواجهة الحاليَّة بَيْنَ حلف شمال الأطلسي (الناتو) وروسيا الاتحاديَّة على الأرض الأوكرانيَّة، أنْ يتجاهلَ حقيقة هذه المواجهة وهي أنَّها أطلسيَّة روسيَّة بامتياز، وأنَّ أوكرانيا تؤدِّي الدَّور الوظيفيَّ الذي رسمَه لها الغرب «الأطلسي» بقيادة الولايات المُتَّحدة الأميركيَّة الذي وضع خطوطه العريضة العام 2014م، حين أطاح بالحكومة الأوكرانيَّة بقيادة فيكتور يانوكوفيتش المُوالي لروسيا الاتحاديَّة. كما لا يُمكِن للمتابع المُنصِف أنْ يغضَّ النظر عن الضخِّ الهائل من الأموال والأسلحة، ويتبنَّى الدعاية الغربيَّة ـ الأميركيَّة بأنَّ الغرب يدعم أوكرانيا في مواجهة روسيا ولاستعادة أراضيها؛ لأنَّ البادئ (والبادئ أظلم كما يقال) النِّظام الذي نصَّبه الغرب في كييف، ووفق ما هو مطلوب منه غربيًّا، لَمْ ينظر إلى الشرق الأوكرانيِّ وأعني به منطقة الدونباس على أنَّها ومَنْ فيها من السكَّان جزء لا يتجزَّأ أوكرانيا الممتدَّة جغرافيًّا وديمغرافيًّا، وإنَّما اتَّجه إلى توظيف هذا الشطر من الأرض الأوكرانيَّة إلى وسيلة استفزاز وابتزاز للجارة روسيا بالتوازي مع الدعم الهائل والإعداد المتواصل للمعركة الفاصلة الكبرى، وباعتراف الغرب نَفْسِه، كما جاء على لسان المستشارة الألمانيَّة أنجيلا ميركل والرئيس الفرنسي السابق فرانسوا أولاند الذي علَّق قائلًا حَوْلَ اتفاقيَّات «مينسك-2»: «كانت ميركل محقَّةً عندما قالت هذا (المماطلة في اتفاقيَّات مينسك لكسبِ الوقت)؛ لأنَّهم اعتقدوا أنَّ بوتين هو من أراد كسْبَ الوقت. كلا، لقَدْ أردنا كسْبَ الوقت لتمكينِ أوكرانيا من التعافي، وتعزيز قدراتها العسكريَّة. إنَّ الحقيقة التي يجِبُ أن لا يتجاهلها أحد ويقفز فوقها وفوق الوقائع والدلائل، وبعد هذا الانكشاف الكبير، هي أنَّ الغرب الاستعماريَّ الإمبرياليَّ حين وجدَ البساط بدأت تسحبه من تحت أرجُلِه القوى المنافسة ـ وعلى رأسها جمهوريَّة الصين الشَّعبيَّة وجمهوريَّة روسيا الاتحاديَّة ـ استشعر خطر زوال هيمنته على العالَم، وتفرُّده بنهب ثروات شعوبه واستعباده لها، بدأ بقيادة الولايات المُتَّحدة بالتحرُّك لجمْعِ شتاته واستجماع قواه للتخلُّص من المنافسين، بدءًا من روسيا التي أعدَّ لها أوكرانيا، ثمَّ الصين التي يواصل إعداد تايوان لها، بالإضافة إلى العمل على وضع كُلٍّ من اليابان وكوريا الجنوبيَّة وأسترال

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • تحول "غير مسبوق" من أوكرانيا.. وتقدم في مفاوضات وقف الحرب
  • مباحثات برلين حول أوكرانيا: واشنطن وروسيا تتفقان على خطوط عريضة والملفات الشائكة تنتظر الحل
  • زيلينسكي يتخلى عن حلم انضمام أوكرانيا للناتو
  • محادثات برلين: هل يتخلى زيلينسكي عن مطلبه بعضوية أوكرانيا في الناتو؟
  • من رجل القسام الثاني الذي اغتالته إسرائيل؟
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذي ما زالوا في غزة
  • حرب بلا خنادق.. السلاح الفتاك الذي استنزف الجبهات في أوكرانيا
  • ما أهمية إقليم دونباس الأوكراني الذي تسيطر روسيا على معظمه؟
  • جيش غامض يقود حروب إسرائيل المقبلة في المنطقة
  • الجيش الأوكراني يعلن استهداف مصفاة نفط في ياروسلافل الروسية