«تنمية الصادرات» يكشف حقيقة حصوله على عرض شراء من جهاز الاستثمار العماني
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أكد البنك المصري لتنمية الصادرات في بيان لبورصة مصر اليوم، أنه ليست لديه أية معلومات تفيد باتجاه جهاز الاستثمار العماني للاستحواذ على حصة لديه.
وكانت الحكومة أدرجت البنك ضمن عدد من البنوك العاملة بالقطاع المصرفي المصري في برنامج الطروحات الحكومية، وذلك تمهيدًا للتخارج من حصصه أقلية أو كلية لمستثمر استراتيجي.
ويتوزع هيكل ملكية البنك المصري لتنمية الصادرات بين بنك الاستثمار القومي بحصة ملكية 40.75% فيما يمتلك بنك مصر نسبة 23.13%، والبنك الأهلى نسبة 19.8%، كما يمتلك البنك المصرى الخليجى حصة غير معلومة والباقية أسهم حرة التداول فى البورصة المصرية.
وفي سبتمبر الماضي نفى البنك المصري لتنمية الصادرات، تلقيه عروض شراء حصص لديه من جهات خليجية.
اقرأ أيضاًاليوم.. البنك المركزي المصري يطرح أذون خزانة بقيمة 60 مليار جنيه
هل يحق لمصر الحصول على قروض ميسرة من بنك «البريكس»؟.. أمين الغرف التجارية يجيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة البنك المصري لتنمية الصادرات اقتصاد بنك تنمية الصادرات بنوك وشركات جهاز الاستثمار العماني
إقرأ أيضاً:
تقرير صحفي يكشف تصاعد ظاهرة شراء الإسرائيليين عقارات في قبرص
كشف تقرير لأبرز صحيفة قبرصية عن تصاعد شراء الإسرائيليين أراضي ومنازل في قبرص، خاصة بعد انطلاق المواجهة الأخيرة بين إسرائيل وإيران.
وأشار تقرير صحيفة بوليتس -الذي جاء تحت عنوان "كأنها أرض موعودة أخرى… لماذا يشتري اليهود الأراضي في قبرص؟"- إلى أن عدد الإسرائيليين بلغ 15 ألف شخص، ولفت إلى نشاط حركة حباد اليهودية في المنطقة.
وذكرت الصحيفة أن الإسرائيليين الوافدين إلى الجزيرة يقتربون من تأسيس مدينة، مشيرة إلى أن الإسرائيليين استخدموا قبرص كحديقة خلفية خلال فترة جائحة كوفيد-19.
وتمتلك حركة حباد -حسب التقرير- 6 منازل، وكنيسا يهوديا، وروضة أطفال، وميكفاه (مغطسا يهوديا)، ومركز كشروت (هيئة يهودية لمنح شهادات "الحلال" حسب العقيدة اليهودية)، ومقبرة، بالإضافة إلى منشآت للأنشطة الصيفية.
وتعد حركة حباد إحدى المنظمات المتطرفة التي لا تؤمن بوجود الفلسطينيين وتدعو لطردهم من فلسطين المحتلة، وتعارض أي اتفاق يمكن أن يمنحهم جزءا من الأراضي.
ويوجد أعضاء المنظمة في عدة دول، منها الولايات المتحدة وفرنسا وكندا، إضافة إلى الإمارات التي أنشؤوا فيها المركز المجتمعي اليهودي، الذي يحوي كنيسا ولفائف من التوراة.
ومن جانب آخر، أشار ستيفانوس ستيفانو، الأمين العام لحزب أكيل اليساري المتطرف (أكبر أحزاب المعارضة في قبرص)، خلال كلمة في مؤتمر عام لحزبه، إلى أن الإسرائيليين يشترون الأراضي في بلاده بشكل غير خاضع للرقابة، وقال إن "بلدنا يُنتزع منا… إسرائيل تحتلنا".
وفي خطابه، حذر ستيفانو من أن "الخطر الكبير قادم… بلدنا يضيع"، وأشار إلى أن الإسرائيليين يشترون عقارات في مناطق حساسة تهدد الأمن القومي.
وأضاف: "نرصد تطور ظاهرة، وهي قيام الإسرائيليين بإنشاء غيتوهات من خلال تأسيس مدارس صهيونية ومعابد يهودية. ونرى الإسرائيليين يشترون مراكز اقتصادية مهمة، وأراضي شاسعة في قبرص، بطريقة منظمة".
إعلانوفي منشورات حزب أكيل على وسائل التواصل الاجتماعي بمناسبة المؤتمر الحزبي، برزت عبارات مثل: "إسرائيل الجديدة، والدولة الجديدة التي احتلتها إسرائيل".