رقصة نادين الراسي في عرابة بيروت تعرضها للهجوم
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
تصدرت الممثلة اللبنانية نادين راسي حديث مواقع التواصل الاجتماعي بسبب مشاهدها الجريئة في مسلسل "عرابة بيروت".
اقرأ ايضاًظهرت نادين في أحد المشاهد وهي تؤدي رقصة في ملهى ليلي مستعرضة جسدها بفستان أحمر برَّاق، إذ كشفت عن ساقها أثناء تمايلها على أنغام أحد الأغاني الأجنبية، إذ وصفت رقصتها بـ"الجنسية".
وأشاد الكثيرون بدور نادين وإتقانها له، لكن انتقد الكثيرو الدور والمشهد مُشيرين إلى أنه لا يتوافق مع التقاليد العربية واتهموا الدراما بملاحقة المعايير الغربية.
وعلَّق أحدهم: "لا تحاولو تئلدو الاجانب اقسم بالله منظرك مسخرة"، وكتب: "مسلسل سخيف كله عري بعري مع الاسف هذا مو فن هذا مجون".
A post shared by the grand mother of beirut - عرابة بيروت (@orabetbeirut)
أحداث مسلسل "عرابة بيروت"تدور أحداث المسلسل حول "جولييت" التي تدير النادي الليلي "أولد بيروت"، الذي تقبض من خلاله على خفايا الطبقة المخملية للمدينة، لكنها خلف السهرات الصاخبة، تخبئ سرًا دفينًا يهدد بتدمير الإمبراطورية التي بنتها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عرابة بيروت نادين الراسي التاريخ التشابه الوصف عرابة بیروت
إقرأ أيضاً:
الموساد يشيد بعملائه داخل إيران وبدعم الـسي آي إيه للهجوم
أشاد رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) ديفيد برنيع بدور عملائه في الهجوم الجوي على إيران، معبرا عن امتنانه لوكالة المخابرات المركزية الأميركية ودعمها في الهجوم.
وقال برنيع في تصريحات مصورة له "سنظل يقظين ونراقب عن كثب جميع المشاريع في إيران التي نعلم بها بدقة متناهية. سنكون هناك مثلما نحن الآن".
وقال مصدر أمني إسرائيلي لوكالة رويترز في تصريحات سابقة إن إسرائيل أرسلت عملاء من الموساد إلى إيران لتدمير أنظمة الأسلحة.
وقال المصدر الأمني الإسرائيلي -في تقرير رويترز المنشور في 13 يونيو/حزيران- إن الجيش الإسرائيلي والموساد عملا لسنوات على جمع معلومات المخابرات اللازمة للغارات الجوية التي قتلت قادة وعلماء نوويين في إيران.
كما شكر برنيع وكالة المخابرات المركزية الأميركية "سي آي إيه" وقال "أود أن أعبر عن تقديري وامتناني لشريكنا الرئيسي، وكالة المخابرات المركزية على الأنشطة المشتركة". وأضاف أن الوكالة دعمت الموساد وجعلت العملية ممكنة.
وتقول السلطات الإيرانية إن الهجوم الإسرائيلي الأخير كشف عن اختراقات استخباراتية خطيرة داخل البلاد، وهو ما دفعها إلى اتخاذ إجراءات قضائية مشددة لمحاكمة من تشتبه في تعاونهم مع إسرائيل.
وتتهم طهران الموساد بالوقوف خلف العديد من الاغتيالات والتفجيرات التي استهدفت شخصيات وعلماء ومرافق حساسة في البلاد، خاصة ضمن البرنامج النووي الإيراني.
وكانت إسرائيل قد شنت هجوما واسع النطاق على إيران في 13 يونيو/حزيران، استمر 12 يوما، استهدفت خلاله مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية، إضافة لاغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، مما أسفر عن 606 قتلى، و5332 مصابا، بحسب وزارة الصحة الإيرانية.
وبالمقابل، ردّت إيران بهجمات صاروخية وطائرات مسيّرة على مواقع عسكرية واستخبارية إسرائيلية، مخترقة منظومات الدفاع الجوية.
إعلان