السجل الذهبي لكأس إفريقيا.. مصر تغرد خارج السرب
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
يترقب عشاق كرة القدم في القارة السمراء والوطن العربي انطلاق النسخة الـ34 من بطولة كأس أمم إفريقيا التي تستضيفها كوت ديفوار خلال الفترة بين 13 يناير الحالي و11 فبراير المقبل.
وبمناسبة اقتراب انطلاق هذا الحدث الرياضي البارز في القارة السمراء، نستعرض في هذا الرصد قائمة بأسماء المنتخبات التي سبق لها رفع الكأس الغالية منذ إطلاق المسابقة القارية في 1957:
إقرأ المزيد. تسفر عن مواجهة عربية في دور المجموعات
1957: مصر (السودان كانت مستضيفة للبطولة)
1959: مصر (مصر تحت مسمى الجمهورية العربية المتحدة)
1962: إثيوبيا (إثيوبيا)
1963: غانا (غانا)
1965: غانا (تونس)
1968: زائير - جمهورية الكونغو الديموقراطية حاليا (إثيوبيا)
1970: السودان (السودان)
1972: الكونغو برازافيل (الكاميرون)
1974: زائير (مصر)
1976: المغرب (إثيوبيا)
1978: غانا (غانا)
1980: نيجيريا (نيجيريا)
1982: غانا (ليبيا)
1984: الكاميرون (كوت ديفوار)
1986: مصر (مصر)
1988: الكاميرون (المغرب)
1990: الجزائر (الجزائر)
1992: ساحل العاج (السنغال)
1994: نيجيريا (تونس)
1996: جنوب إفريقيا (جنوب إفريقيا)
1998 مصر (بوركينا فاسو)
2000: الكاميرون (غانا ونيجيريا)
2002: الكاميرون (مالي)
2004: تونس (تونس)
2006: مصر (مصر)
2008: مصر (غانا)
2010: مصر (أنغولا)
2012: زامبيا (الغابون وغينيا الاستوائية)
2013: نيجيريا (جنوب إفريقيا)
2015: كوت ديفوار (غينيا الاستوائية)
2017: الكاميرون (الغابون)
2019: الجزائر (مصر)
2021 (مطلع 2022): السنغال (الكاميرون).
الأكثر تتويجا:
- مصر (7 ألقاب)
- الكاميرون (5)
- غانا (4)
- نيجيريا (3)
- الجزائر وكوت ديفوار وجمهورية الكونغو الديموقراطية (2).
- الكونغو برازافيل، إثيوبيا، المغرب، جنوب إفريقيا، السودان، تونس، زامبيا، السنغال (1).
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
قرار عاجل من الخارجية السودانية بشأن سفيرها في الجزائر
أعلنت وزارة الخارجية السودانية قرارًا مفاجئًا بإنهاء مهام سفيرة السودان لدى الجزائر، نادية محمد خير عثمان، حيث تم استدعاؤها على وجه السرعة إلى مقر الوزارة في العاصمة الإدارية بورتسودان دون توضيح الأسباب الرسمية وراء الخطوة.
ووفق صحيفة السوداني التي نقلت من مصادر موثوقة، فقد تم تكليف دبلوماسي آخر بإدارة شؤون السفارة السودانية في الجزائر مؤقتًا، إلى حين تعيين بديل دائم.
وجاءت هذه الخطوة دون أي إعلان رسمي مسبق أو توضيحات من وزارة الخارجية، مما فتح الباب أمام تساؤلات حول الدوافع الحقيقية لهذا القرار، سواء كانت مرتبطة بمستجدات دبلوماسية أو اعتبارات داخلية.
يُذكر أن السفيرة نادية محمد خير كانت تشغل منصبها منذ فترة ليست بالقصيرة، وتتمتع بخبرة دبلوماسية معتبرة في السلك الخارجي السوداني.