بوابة الفجر:
2025-06-07@01:42:11 GMT

مُسلم وفريد يحتلان المركز الثالث بـ "مرجعليش"

تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT

تراجع الفنانين مُسلم وأحمد فريد واحتل المركز الثالث ضمن الأكثر استماعًا ورواجًا على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، بأغنيتهم الجديدة “مرجعليش” بعدما كانت تتصدر المركز الأول.

 

ويواصل الفنانين مُسلم وأحمد فريد حصد نجاح أغنيتهم الجديدة “مرجعليش”، والذي طرحهما تزامنًا مع بداية العام الجديد، حيث حققت الأغنية أكثر من مليون ونصف مشاهدة في أقل من أسبوع من طرحها عبر المنصات الموسيقية المختلفة.

 

تفاصيل أغنية “مرجعليش”

 

أغنية “مرجعليش” لـ مُسلم وأحمد فريد من كلمات الشاعر مصطفى ناصر وألحان تيام علي، توزيع موسيقي: إسلام الازرق، ميكس وماستر: أحمد حسام - نور عباس، إنتاج JP Productions.

 

كلمات أغنية “مرجعليش”

 

اللي خوفت يوم اني اعيش بعديه النهاردة خايف تشوفني عينيه بخاف لو صدفة يوم عدى يشوفني بموت من الوحدة بعد قلبه ما راح كنت ناوي اعيشله لسنين قدام غاب وسابني خايف من الأيام مشافش الدنيا غير جنبي ويوم ما كسر.. كسر قلبي واتمليت بجراح واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش عمر يوم ما في عين شافتنا اتنين والنهاردة راح فين وروحت أنا فين وبعد ما قولت عوضني عن اللي زمان سنين فاتني فجأة ملقيتهوش قولنا بيننا حلم وحياة وبيوت قولنا مش هيبعدنا غير الموت آدية بغيابه موتني وعيني شافتني ولاقيتني حد معرفهوش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش واستنيته يرجع مرجعليش وحايلت العمر يفوت مرضيش انا قلبي معايا وروحي معاه فلا مني بموت ولا عارف أعيش.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مرجعليش المركز الثالث أحمد فريد م سلم مسلم فريد

إقرأ أيضاً:

أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية

تتزايد بين دول الاتحاد الأوروبي الدعوات إلى مزيد من التشدد بشأن الحدّ من قدرة القاصرين على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، في ضوء ما تشهده من انتشار واسع لمحتويات تشكّل خطرا على الأطفال، كالتنمر الإلكتروني والتضليل وخطاب الكراهية.

وحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية، تسعى دول أوروبية عدة، من بينها فرنسا، إلى ذلك علما أن لدى الاتحاد الأوروبي أصلا أحد أكثر التشريعات صرامةً في العالم في ما يتعلق بتنظيم الشركات الرقمية العملاقة.

لكنّ الدعوات إلى مزيد من التشدد تتزايد بين الدول الـ27 الأعضاء، في ضوء ما تُظهره الدراسات من آثار سلبية لوسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية والجسدية.

وفي هذا السياق، اقترحت اليونان بدعم من فرنسا وإسبانيا تنظيم استخدام الأطفال المنصات الإلكترونية، وسط مخاوف من طبيعتها الإدمانية، علما أن أفكار الدول في هذا الشأن تم رفعها إلى اجتماع وزاري في لوكسمبورغ.

وقالت وزيرة الشؤون الرقمية الفرنسية كلارا شاباز: "لدينا فرصة لا يمكن أن نفوتها، وهذا ما جئت اليوم لأقوله للمفوضية الأوروبية".

ورأى وزير الشؤون الرقمية اليوناني ديميتريس باباستيريو في تصريح له "أن أوروبا يجب أن تكون قادرة على التصرف بشكل مناسب في أسرع وقت ممكن".

إعلان

ويتضمن الاقتراح اليوناني تحديد سن رشد رقمي على مستوى الاتحاد الأوروبي، بحيث لا يستطيع الأطفال الذين لم يبلغوه استخدام وسائل التواصل الاجتماعي من دون موافقة الوالدين.

وأعربت دول أخرى عن دعم الاقتراح بعد نشره الشهر الفائت، من بينها الدانمارك التي ستتولى الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي لمدة 6 أشهر اعتبارا من يوليو/تموز، ووعدت بجعل هذه القضية أولوية.

وكانت فرنسا في طليعة تنظيم المنصات، إذ أقرت عام 2023 قانونا يُلزم المنصات الحصولَ على موافقة الوالدين في حال كان المستخدمون دون الـ15. إلا أن هذا الإجراء لم ينل بعد الموافقة اللازمة من الاتحاد الأوروبي.

كما ألزمت فرنسا هذه السنة المواقع الإباحية التحقق من أعمار المستخدمين، بهدف منع الأطفال من ولوجها. ودفع هذا الإجراء 3 من هذه المواقع هي "يوبورن" و"بورن هب" و"ريد تيوب" إلى حجب صفحاتها في فرنسا هذا الأسبوع احتجاجا على هذا الشرط.

التحقق من العمر

وتؤكد اليونان أن هدفها هو حماية الأطفال من المخاطر المرتبطة بالإفراط في استخدام الإنترنت.

ولا يحدد الاقتراح العمر الذي ينبغي اعتماده كسن رشد رقمي، لكن باباستيريو رأى أن المنصات يجب أن تعرف العمر الحقيقي لمستخدميها "حتى لا تقدم محتوى غير مناسب للقاصرين".

وتشكو فرنسا واليونان وإسبانيا وجود خوارزميات تُعرّض الأطفال لمحتوى إدماني قد يُفاقم القلق والاكتئاب ومشاكل تقدير الذات.

وتُبدي هذه الدول أيضا قلقها من التعرض المُبكر للشاشات الذي يُعتقد في أنه يُعيق تنمية مهارات التواصل الاجتماعي وغيرها من مهارات التعلم الأساسية لدى القاصرين.

ودعا مُقدّمو الاقتراح إلى "تطبيق على مستوى الاتحاد الأوروبي يدعم آليات الرقابة الأبوية، ويُتيح التحقق السليم من العمر، ويُقيّد استخدام القاصرين بعض التطبيقات".

وطالبوا بأن تلحظ أجهزة مثل الهواتف الذكية نظاما للتحقق من العمر.

إعلان

وترغب المفوضية الأوروبية إطلاق تطبيق للتحقق من العمر الشهر المُقبل، يضمن في الوقت نفسه عدم الإفصاح عن البيانات الشخصية.

ونشر الاتحاد الأوروبي في مايو/أيار الفائت إرشادات مؤقتة للمنصات تهدف إلى توفير حماية أفضل للقاصرين. ومن المقرر اعتمادها نهائيا هذا الشهر بعد استشارة عامة.

وتشمل هذه الإرشادات غير المُلزمة راهنا ضبط حسابات الأطفال تلقائيا على الوضعية الخاصة، بالإضافة إلى تبسيط خيارات الحظر وكتم الإشعارات.

وتُجري بروكسل في الوقت الراهن بموجب قانون الخدمات الرقمية الأوروبي الجديد تحقيقا في عدم توفير منصتي التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"إنستغرام" المملوكتين لمجموعة "ميتا" الأميركية، بالإضافة إلى "تيك توك"، حماية كافية للأطفال من المحتوى الضار.

وفتحت المفوضية الأوروبية خلال الأسبوع الفائت أيضا تحقيقا بشأن 4 مواقع إباحية لعدم منعها الأطفال من ولوج محتويات للبالغين.

مقالات مشابهة

  • أوروبا تسعى للحدّ من قدرة القاصرين على استخدام الشبكات الاجتماعية
  • بسبب مقتل ضابط متقاعد.. القبض على صغيرة 6 سنوات بـ ميانمار
  • خطيب المسجد النبوي: العمل الصالح لا يفوتُ بموتِ صاحبه ويبقى أثره
  • فيلم "المشروع X" يتنازل عن المركز الأول لفيلم "ريستارت"
  • خلف وفاة رضيع .. حريق ببناية سكنية بولاية بومرداس
  • للنساء في منتصف العمر.. القهوة سرّ الشيخوخة الصحية والذهن المتّقد
  • جيسي جي تُعلن عن إصابتها بسرطان الثدي
  • «المشروع X» يحافظ على المركز الثاني بهذا الرقم | صور
  • تعز: ضبط متهم بجريمة قتل في مديرية صالة
  • مدبولي: ما حدث في الإسكندرية يرجع لتداعيات التغيرات المناخية