لحظة بلحظة.. صنعاء تتعرض للقصف مجددا.. تطورات الهجوم الأمريكي البريطاني على مواقع في اليمن
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
اليمن – أثار الهجوم الأمريكي البريطاني على الحوثيين دون تفويض أممي إدانات رسمية دولية واسعة، فيما دعت لندن طهران لإجبار الحوثيين على “التوقف” بينما لا يرى بايدن ضرورة للتنسيق مع الكونغرس.
“تستطيع اكتشاف ألف هدف في وقت واحد”.. “فيلت”: ألمانيا سترسل فرقاطة إلى البحر الأحمر سلوتسكي يكشف السبب الحقيقي لعملية الغرب ضد الحوثيين خبير يكشف لـRT تأثير الضربات الأمريكية في اليمن على الاقتصاد المصري الحوثيون: القاعدة التي استهدفتها واشنطن السبت كانت أصلا خارج الخدمة وسنرد قريبا فولودين: يجب محاكمة بايدن بعد قصفه اليمن خبير يوضح لـRT غايات واشنطن الحقيقية في البحر الأحمر بن جاسم يربط توترات المنطقة بتهميش القضية الفلسطينية: هناك جهات من مصلحتها أن تظل منطقتنا تعاني تظاهرة في نيويورك تضامنا مع غزة واليمن وإغلاق مؤقت لجادة قرب مقر الأمم المتحدة (فيديو) واشنطن تؤكد استهداف قاعدة الديلمي في العاصمة اليمنية صنعاء مجددا وزير الدفاع البريطاني يدعو إيران إلى إجبار الحوثيين وحزب الله على “التوقف” الصين تدعو جميع الدول للعمل على الحفاظ على أمن الملاحة في البحر الأحمر بايدن: الهجمات على اليمن لا تحتاج موافقة مسبقة من الكونغرس نيبينزيا يدعو المجتمع الدولي إلى إدانة هجوم الولايات المتحدة وبريطانيا على اليمن ضابط أمريكي سابق يحذر: السفن الأمريكية والبريطانية قد تغرق في قاع البحرين المتوسط والأحمر بوريل يدعو الحوثيين إلى ضبط النفس ويتجاهل الضربات الأمريكية والبريطانية بايدن يصف الحوثيين بـ”التنظيم الإرهابي” إيطاليا: الحلفاء لم يطلبوا منا المشاركة في قصف اليمن الخارجية القبرصية: نيقوسيا “غير ضالعة” في الضربات البريطانية على اليمن انطلاقا من الجزيرةالمصدر : RT
.المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
تحليل أمريكي: السعودية تدرك فشل حربها ضد الحوثيين باليمن
أفاد تحليل أمريكي أن المملكة العربية السعودية فشلت في حربها ضد جماعة الحوثي في اليمن رغم الدعم الأمريكي لتلك الحرب.
وقال "المعهد الأمريكي لأبحاث السياسة العامة" في التحليل "عندما بدأت السعودية حربها على اليمن، اعتبرت الولايات المتحدة السعودية حليفاً لها.. حتى الرئيس الأمريكي باراك أوباما دعم الجهود السعودية، موفراً معلومات استخباراتية أمريكية وخدمات تزويد بالقود جواً لدعم حملة القصف السعودية".
وأضاف "تقاسمت السعودية والإمارات أدوارهما بتلك الحرب، حيث ركزت السعودية على محاربة الجماعة في صنعاء بالشمال، بينما ركزت الإمارات على احتلال الجنوب.. ومع ذلك احتلت الإمارات الجنوب بينما فشل السعوديون في مواجهة قوات صنعاء.
وتابع "مع فشل السعوديون في صد الحوثيين في الشمال كانت خطتهم البديلة هي استرضاء الجماعة".
وأردف "كانت الفكرة السعودية بسيطة: ستغض السلطات السعودية الطرف عن عدوان قوات صنعاء.. وفي المقابل ستركز القوات المسلحة اليمنية على أهداف غير سعودية".
وأشار إلى أن السعوديين شعروا بالخيانة الأمريكية.. حيث ضحى السعوديون بأرواحهم وأموالهم بغية الانتصار على الحوثيين، فجاءهم الرئيس جو بايدن والتقدميون الأمريكيون ينتقدونهم ويهددون بفرض عقوبات على السعوديين".
وأوضح أن قرار وزير الخارجية أنتوني بلينكين برفع اسم الحوثيين من قائمة المنظمات الإرهابية، كان قراراً مضاد، ومن وجهة نظر الرياض قراراً بغيضاً بلا مبرر.
وزاد "بينما كان السعوديون يأملون في أن يستعيد الرئيس دونالد ترامب العلاقات الودية التي ميزت ولايته الأولى، فإن اتفاقه المنفصل لإنهاء الحملة الأمريكية ضد اليمن ذكّر الرياض بضرورة عدم الوثوق بالضمانات الأمريكية".
وخلص المعهد الأمريكي إلى القول "من المفارقات أن السعوديين لا يدركون أن اليمنيين ينظرون الآن إلى الرياض بنفس الطريقة التي ينظرون بها إلى واشنطن".