تظاهرات في مدن تركية تضامنا مع غزة ورفضا للحرب الإسرائيلية (شاهد)
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
خرجت تظاهرات واسعة في عدة ولايات تركية، السبت، تنديدا بالهجمات الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وداعمة لسكانه الفلسطينيين.
وخرجت مظاهرات في ولايات عدة بينها أضنة وعثمانية وهطاي وديار بكر وسيرت وريزة وغوموش خانة وأوردو وطرابزون وطوقات.
وفي ولاية أضنة نظمت مجموعة من المحتجين مسيرة وسط المدينة رافعين بأيديهم العلمين التركي والفلسطيني.
ذوو الاحتياجات الخاصة ينظمون وقفة احتجاجية تضامناً مع غزة أمام السفارة الأمريكية في العاصمة التركية أنقرة.. المزيد مع مراسلة TRT عربي pic.twitter.com/2tz4ODHbeH — TRT عربي (@TRTArabi) January 13, 2024
وفي ولاية عثمانية، نظمت مجموعة أخرى تظاهرة مماثلة لما شهدته ولاية أضنة.
وشارك في المظاهرة، أعضاء في هيئة الإغاثة الإنسانية التركية، حيث ترحم المتظاهرون على شهداء الجيش التركي، ونددوا بالجرائم الإسرائيلية.
وفي ولاية هطاي، حمل متظاهرون الأعلام التركية والفلسطينية، منددين بالإرهاب، ومترحمين على قتلى سكان غزة جراء الهجمات الإسرائيلية.
وفي ولايتي ديار بكر وسيرت، نظم أطباء في كلتا الولايتين "مسيرة صامتة"، تنديدا بالهجمات الإسرائيلية على غزة.
كما شهدت ولايات ريزة وغوموش خانة وأوردو وطرابزون وطوقات مظاهرات مماثلة نددت بالإرهاب، وبالهجمات الإسرائيلية على غزة، مطالبين بوقف إطلاق نار فوري في القطاع الفلسطيني.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة احتلال تركيا غزة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
البيوضي: حكومة الدبيبة ماضية نحو خيار الحرب
رأى المرشح الرئاسي السابق، سليمان البيوضي، أن حكومة الدبيبة ماضية نحو خيار الحرب.
وقال البيوضي، في منشور عبر «فيسبوك»: “بيان الأعيان يعكس أزمة عميقة داخل هياكل السلطة ومحاولة شرعنة هجوم مباغت في العاصمة بغطاء أوسع من أعيان غرب ووسط ليبيا، والمشهد الذي خرج به البيان يعكس واقع المعاناة التي تعيشها السلطة، فاللجوء لأعيان المدن الأخرى يؤكد أنك فشلت عمليا في حشد مدينة مصراته للحرب”.
وأضاف “عدد الحاضرين من مدن غرب البلاد ووسطها يعكس أنها فقدت أي حاضنة لها، ولا أحد يثق بها، أما نقاط البيان فتبرز أزمة أخرى حيث التناقض وعدم الواقعية في تحديد المطالب، ما يؤكد فقدانها القدرة حتى على توجيه خطاب متماسك للرأي العام المحلي والدولي يعبر عن رؤيتها للحل (غير الموجود) قطعا”.
وتابع “يبدو أن السلطة ماضية نحو خيار الحرب بل إنها لا تملك خيارا غيره، وهو خيار انتحاري مهما كانت النتائج، وقرار بدأها يتعثر بسبب فقدان المبررات والأهم رفض أبناء الفقراء الموت دفاعا عنها، ولكنها ستطلقه في النهاية كورقة للتفاوض والمساومة لأجل الحصول على ممر آمن. لا تكن وقودا للحرب، وليذهب الأزلام والمستفيدون لها”.
الوسومالبيوضي الحرب حكومة الدبيبة ليبيا