سرايا - وقالت نيويورك تايمز عن مسؤولين أمريكيين، أن العثور على الأهداف الحوثية أصعب مما كان متوقعًا.

وفي وقت سابق، قالت الولايات المتحدة وبريطانيا في بيان مشترك، الجمعة، إنهما تهدفان من خلال الضربات المشتركة التي استهدفت مواقع لجماعة الحوثي في اليمن، إلى تخفيف حدة التوترات واستعادة الاستقرار في البحر الأحمر.


وأضاف البيان المشترك: "لن نتردد في الدفاع عن الأرواح وحماية تدفق التجارة عبر أحد أهم الممرات المائية في العالم في مواجهة التهديدات المستمرة"..
وقصف الجيشان الأمريكي والبريطاني، أكثر من 10 مواقع يستخدمها الحوثيون، أمس الجمعة، في ضربة انتقامية واسعة النطاق باستخدام صواريخ توماهوك التي تطلقها السفن الحربية والطائرات المقاتلة، حسبما قال العديد من المسؤولين الأمريكيين لوكالة "أسوشيتد برس".
وأضاف المسؤولون أن الأهداف العسكرية شملت مراكز لوجستية وأنظمة دفاع جوي ومواقع لتخزين الأسلحة.
وفي أول تعليق على الضربات، قال الرئيس الأمريكي جو بايدن في بيان نشره البيت الأبيض: "لقد عرّضت هجمات الحوثيين الأفراد الأمريكيين والبحارة المدنيين وشركائنا للخطر، كما عرضت التجارة للخطر وحرية الملاحة وقد تأثرت أكثر من 50 دولة في 27 هجومًا على الشحن التجاري الدولي".
من جانبه، قال رئيس وزراء بريطانيا ريشي سوناك إن المملكة المتحدة ستدافع دوما عن حرية الملاحة وتدفق التجارة و"نفذنا ضربات استهدفت منشآت عسكرية يستخدمها الحوثيون في اليمن"، مضيفًا: "البحرية الملكية ستواصل دورياتها بالبحر الأحمر ضمن عملية حارس الازدهار؛ لردع الحوثيين".
وتمثل هذه الضربات أول رد عسكري أمريكي ضد الحوثيين على حملة متواصلة من الهجمات بطائرات بدون طيار وصواريخ على السفن التجارية منذ بداية الحرب في إسرائيل.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

في ذكرى التحرير … هل لا تزال المقاومة أولوية وطنية؟

يُحيي لبنان في 25 أيار من كل عام ذكرى المقاومة والتحرير، وهو اليوم الذي انسحب فيه الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان عام 2000 من دون قيد أو شرط، وذلك بفعل المقاومة المسلحة التي غيّرت مسار المواجهة مع الاحتلال. وبعد مرور خمسة وعشرين عاماً على هذا الحدث الاستثنائي، بات يطرح اليوم سؤالًا جوهرياً: أين أصبح موقع المقاومة في أولويات الدولة والمجتمع، في ظلّ تحديات داخلية وخارجية غير مسبوقة؟

منذ السابع من تشرين الأول 2023، دخل لبنان عملياً في حالة اشتباك متقطّع مع إسرائيل على جبهة الجنوب، وذلك بالتوازي مع العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة. وتؤكد مصادر عسكرية أن المقاومة قررت منذ اليوم الثاني لطوفان الأقصى فتح جبهة الجنوب، ضمن معادلة دعم محسوبة للقطاع تهدف إلى استنزاف العدو وتشتيت قواه، حيث التزمت العمليات في المرحلة الأولى بقواعد الاشتباك السابقة، واقتصرت على استهداف مواقع عسكرية محددة.

لكن، مع تصاعد العدوان الإسرائيلي وتوسّع نطاق الاستهداف ليشمل مناطق مدنية وعناصر من المقاومة داخل العمق اللبناني، اتّسعت دائرة الردود. ووفق ما تؤكده مصادر ميدانية، فقد تم تعديل قواعد الاشتباك تدريجياً بما يراعي تطورات الميدان من دون الانزلاق نحو مواجهة شاملة، وذلك ضمن استراتيجية الردع المتدرّج التي تراعي الحسابات الإقليمية والتوازنات الداخلية.

في هذه الفترة، تعرّضت المقاومة لضربات قاصمة، بلغت ذروتها باغتيال الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله بغارة مباشرة وُصفت بأنها الأخطر في تاريخ "الحزب"، ما شكّل ضربة استراتيجية للقيادة العسكرية والسياسية في آن. وتزامن ذلك مع تصاعد الضغوط الدولية لإعادة تفعيل القرار 1701 كصيغة لضبط الجبهة الجنوبية، وسط تعويل رسمي وداخلي على ضمانات المجتمع الدولي. غير أنّ هذه الضمانات لم تثبت فعاليتها ميدانياً، إذ يواصل العدو الإسرائيلي عدوانه اليومي على مناطق لبنانية، مستهدفاً قرى مأهولة وبنى تحتية، من دون أن يُقابل ذلك بأي ضغط دولي ملموس.

بالموازاة، تواصل المقاومة اعتماد خيار الصبر الاستراتيجي وضبط النفس، انطلاقاً من حسابات دقيقة تتصل بتفادي الانجرار إلى مواجهة شاملة، والحفاظ على الاستقرار الداخلي ضمن حدود الممكن. غير أنّ هذا النهج يُقابَل في الداخل بدعوات سياسية متكررة لنزع السلاح، وكأن المشكلة تكمن في وسائل الردع لا في استمرار العدوان، ما يثير تساؤلات مشروعة حول منطق بعض الطروحات المحلية وحدود الرهان على مبادرات خارجية أثبتت عجزها عن حماية السيادة اللبنانية.

على مستوى الدولة، لا يزال الأداء الرسمي عند الحدّ الأدنى، ولا يعكس خطورة المرحلة التي يعيشها لبنان. فالعدوان الإسرائيلي المستمر، واستهدافه شبه اليومي للمدنيين والبنى التحتية في الجنوب، لم يُقابل حتى الآن بأي تحرّك استثنائي من رئاسة الحكومة، لا على الصعيد الدبلوماسي ولا على مستوى التعبئة السياسية. إذ لم تُبادر الحكومة إلى دعوة مجلس الوزراء لجلسات طارئة، ولم تُطرح أي خطة حماية مدنية أو سياسية، على عكس ما كان يُسجّل في مراحل سابقة، وتحديداً خلال ولاية حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، حيث شهدت البلاد آنذاك تحرّكات رسمية أكثر تنظيماً في إدارة الأزمة الأمنية والسيادية. أما اليوم فيقتصر التعامل مع التطورات على بيانات روتينية لا توازي حجم الانتهاك.

هذا الغياب لا يُفهم إلا بوصفه استهانة بسيادة لبنان وشعبه، لا سيما أن الجنوب كان وما زال جزءًا لا يتجزأ من الوطن، وأيّ استهداف له هو استهداف لكل لبنان. وفي هذا المناخ الرسمي الباهت، تعود بعض القوى السياسية إلى طرح ملف نزع سلاح المقاومة كأولوية، بدل أن تُركّز على معالجة أصل العدوان وآثاره. وهنا، لا يبدو النقاش نابعاً من مراجعة وطنية صادقة، بل من سياق سياسي يرمي إلى تفكيك عناصر القوة المتبقية، وتقديم المقاومة كعقبة لا كحاجز صدّ. 

في المقابل، تواصل بيئة المقاومة تمسّكها بالخيار الدفاعي، باعتباره ضرورة وجودية لا مجرد خيار عسكري. فالمؤشرات السياسية والميدانية، خصوصاً في المناطق المتضررة من العدوان، تؤكد أن الالتفاف الشعبي لم يتراجع، بل تعزّز في ظل تخلّي الدولة عن مسؤولياتها السيادية. 

بموازاة ذلك، تُسجّل مفارقة صارخة، إذ ترتفع من داخل البلاد أصوات لا تكتفي بتوجيه سهامها نحو المقاومة، بل تسعى إلى شطب يوم التحرير من الوعي الوطني، والدعوة الصريحة إلى إلغائه من لائحة الأعياد الرسمية. وكأن ما جرى في 25 أيار 2000 كان تفصيلاً هامشياً، لا حدثاً مفصلياً أنهى احتلالاً طويلاً وفرض على العدو الإسرائيلي انسحاباً مُهيناً. غير أنّ هذا التنكّر لا يُلغي حقيقة أن إسرائيل لم تتعافَ يوماً من تلك الهزيمة، وأن كل عدوان لاحق لم يكن إلا محاولة للثأر من اليوم الذي كُسرت فيه المعادلة. 

ومن هُنا، فإنّ محو هذا التاريخ من الذاكرة الجماعية لا يُسيء للمقاومة وحدها، بل يُهين دماء الشهداء، ويستهين بكل من قدّم حياته دفاعاً عن الأرض والكرامة. ومن يطالب بإلغاء يوم التحرير، يطالب ضمنياً بإلغاء الذاكرة، وإعادة كتابة التاريخ على مقاس الهزيمة. 

وعلى نفس الخط التصاعدي في الهجوم، يواصل خصوم المقاومة تحميلها مسؤولية الأزمات، وترويجها كعقبة أمام النهوض. غير أن هذا الطرح يتجاهل المعطى الأساسي والذي يترّكز حول أنه لم يسبق لأي مشروع بديل، اقتصادياً كان أم سياسياً، أن استطاع تحصين السيادة أو وقف الانهيار. وبالتالي فإنّ المشكلة ليست في فائض القوة، بل في غياب الإرادة الوطنية لتوظيف هذه القوة في بناء دولة حقيقية.

وفي ذكرى المقاومة والتحرير، تُعرض اليوم المقاومة التي أنهت الاحتلال وحمت السيادة كأداة نزاع، في حين أن البدائل المطروحة لم تحمِ الحدود، ولم تبنِ دولة. المقاومة لم تكن مشروعاً عسكرياً طارئاً، بل ضرورة فرضها الاحتلال، وشرّعتها التضحيات، وثبّتها التاريخ. لكنّ السؤال لم يعد اذا ما كانت المقاومة لا تزال أولوية وطنية، بل كيف يمكن بناء وطن بلا أدوات حماية، وبأي منطق تُمارَس السيادة حين تُنتزع القدرة على الدفاع؟
  المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة قاسم: الحوار ضمن قواعد وطنية هي حماية سيادة لبنان وتحرير أرضه وايقاف كل اشكال العدوان واستثمار قوة المقاومة وسلاحها ضمن استراتيجية دفاعية تحقق التحرير والحماية ورفض أي خطوة فيها إضعاف للبنان Lebanon 24 قاسم: الحوار ضمن قواعد وطنية هي حماية سيادة لبنان وتحرير أرضه وايقاف كل اشكال العدوان واستثمار قوة المقاومة وسلاحها ضمن استراتيجية دفاعية تحقق التحرير والحماية ورفض أي خطوة فيها إضعاف للبنان 25/05/2025 11:01:48 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 الحوثي: لا ينبغي التجاهل لأولويات لبنان والذهاب نحو تبني أولويات العدو الإسرائيلي بالمطالبة بتسليم سلاح المقاومة Lebanon 24 الحوثي: لا ينبغي التجاهل لأولويات لبنان والذهاب نحو تبني أولويات العدو الإسرائيلي بالمطالبة بتسليم سلاح المقاومة 25/05/2025 11:01:48 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام في ذكرى الشهداء: حِبر قلمهم لا يزال يرسم لنا طريق الدولة السيّدة Lebanon 24 سلام في ذكرى الشهداء: حِبر قلمهم لا يزال يرسم لنا طريق الدولة السيّدة 25/05/2025 11:01:48 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 لجان المقاومة بالفاشر: قصف الدعم السريع على الأحياء السكنية لا يزال مستمرا Lebanon 24 لجان المقاومة بالفاشر: قصف الدعم السريع على الأحياء السكنية لا يزال مستمرا 25/05/2025 11:01:48 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً أحدها يحتل المرتبة الخامسة عالمياً.. شلالات لبنان لوحات ساحرة لا تفوتوا زيارتها (صور) Lebanon 24 أحدها يحتل المرتبة الخامسة عالمياً.. شلالات لبنان لوحات ساحرة لا تفوتوا زيارتها (صور) 02:30 | 2025-05-25 25/05/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد السجال الكلامي أمس.. هكذا علّقت أيوب على نتائج انتخابات جزين Lebanon 24 بعد السجال الكلامي أمس.. هكذا علّقت أيوب على نتائج انتخابات جزين 03:50 | 2025-05-25 25/05/2025 03:50:59 Lebanon 24 Lebanon 24 مطلوب سقط في قبضة الأمن.. هذا ما فعله في عين الرمانة Lebanon 24 مطلوب سقط في قبضة الأمن.. هذا ما فعله في عين الرمانة 03:47 | 2025-05-25 25/05/2025 03:47:29 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز الثنائي الشيعي: دلالات ومعانٍ سياسية تتجاوز المجالس البلدية Lebanon 24 فوز الثنائي الشيعي: دلالات ومعانٍ سياسية تتجاوز المجالس البلدية 03:00 | 2025-05-25 25/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عبد الله: الناجح الأكبر في الإنتخابات كانت الدولة Lebanon 24 عبد الله: الناجح الأكبر في الإنتخابات كانت الدولة 02:57 | 2025-05-25 25/05/2025 02:57:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو: ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبي.. شاهدوا كيف بدت خلال حفل الزفاف Lebanon 24 بالفيديو: ستيفاني عطالله تدخل القفص الذهبي.. شاهدوا كيف بدت خلال حفل الزفاف 10:16 | 2025-05-24 24/05/2025 10:16:24 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر نتائج الإنتخابات البلدية في الجنوب.. قائمة بأبرز الفائزين Lebanon 24 آخر نتائج الإنتخابات البلدية في الجنوب.. قائمة بأبرز الفائزين 16:56 | 2025-05-24 24/05/2025 04:56:42 Lebanon 24 Lebanon 24 تأثرت وبكت خلال حفل زفافها.. كلمات مؤثرة من ستيفاني عطالله لزوجها زاف (فيديو) Lebanon 24 تأثرت وبكت خلال حفل زفافها.. كلمات مؤثرة من ستيفاني عطالله لزوجها زاف (فيديو) 11:00 | 2025-05-24 24/05/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلت بالأبيض... نجمة مسلسل "باب الحارة" تدخل القفص الأبيض شاهدوا عريسها Lebanon 24 أطلت بالأبيض... نجمة مسلسل "باب الحارة" تدخل القفص الأبيض شاهدوا عريسها 07:30 | 2025-05-24 24/05/2025 07:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تدخل اليوم القفص الذهبي.. ستيفاني عطالله بفيديو رومانسي مع عريسها Lebanon 24 تدخل اليوم القفص الذهبي.. ستيفاني عطالله بفيديو رومانسي مع عريسها 04:18 | 2025-05-24 24/05/2025 04:18:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-05-25 أحدها يحتل المرتبة الخامسة عالمياً.. شلالات لبنان لوحات ساحرة لا تفوتوا زيارتها (صور) 03:50 | 2025-05-25 بعد السجال الكلامي أمس.. هكذا علّقت أيوب على نتائج انتخابات جزين 03:47 | 2025-05-25 مطلوب سقط في قبضة الأمن.. هذا ما فعله في عين الرمانة 03:00 | 2025-05-25 فوز الثنائي الشيعي: دلالات ومعانٍ سياسية تتجاوز المجالس البلدية 02:57 | 2025-05-25 عبد الله: الناجح الأكبر في الإنتخابات كانت الدولة 02:45 | 2025-05-25 رسالة "غير عادية" إلى "حزب الله" فيديو بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) Lebanon 24 بعد انتشار فيديو خادش لها مع شاب داخل سيارة.. هبة نور ترد لأول مرة وتكشف عن زواجها في سن صغيرة (فيديو) 01:30 | 2025-05-24 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 المذيع لجأ إلى فاصل إعلاني.. فنانة شهيرة تنهار على الهواء مباشرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 02:49 | 2025-05-23 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) Lebanon 24 بعد غلق عيداتها في مصر.. شام الذهبي تردّ على انتقادات عملها بالتجميل (فيديو) 02:25 | 2025-05-23 25/05/2025 11:01:48 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • في ذكرى التحرير … هل لا تزال المقاومة أولوية وطنية؟
  • جماعة الحوثي ترتكب مجزرة مروعة في الجوف
  • بوتين يشيد بجودة السلاح الروسي ويؤكد أن روسيا تحتفظ بموقعها بين كبار مصدري الأسلحة عالميا
  • برلين تُعلن اعتقال احد عناصرها .. تصنيف ألماني غير مُعلن لجماعة الحوثي بالإرهاب
  • الحوثيون يشنون حملة اختطافات واسعة في الحديدة
  • الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون" في يافا المحتلة
  • نيويورك تايمز: هل تركت المخابرات السوفياتية هدية لجواسيس المستقبل؟
  • تايمز: أوكرانيا تواجه تحديا صعبا بعد سريان اتفاق المعادن مع ترامب
  • أبرز الهجمات التي نفذتها جماعة الحوثيين على إسرائيل عام 2025
  • تلمسان.. الإطاحة بشبكة لتهريب المهاجرين عبر البحر بطريقة غير مشروعة