خبير عسكري مصري يتحدث عن السيناريو المنتظر في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
توقع مستشار الأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا والاستراتيجية اللواء طيار دكتور هشام الحلبي في تصريحات لـRT وجود سيناريو خطير في البحر الأحمر سيظهر قريبا.
إقرأ المزيدوأوضح أن "الهجوم الأمريكي البريطاني على الحوثيين في اليمن كان متوقعا، لأن الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاءها حذروا الحوثيين من تكرار الهجمات على السفن في البحر الأحمر، وعملوا على حشد أكثر من 10 دول وتم تشكيل قوة "ردع الأزدهار"، فكل هذه كانت مؤشرات واضحة لتحرك أمريكي تجاه الحوثيين، والذي جاء مع استمرار الحوثيين للملاحة في البحر الأحمر وبعض السفن يوجد منها سفن بريطانية، لذلك جاء الرد اليوم بشن هجوم أمريكي بريطاني على اليمن".
وفيما يتعلق بالسيناريو المستقبلي، أوضح اللواء طيار دكتور هشام الحلبي في تصريحات لـRT، أن "يكون هو سيناريو التصعيد في البحر الأحمر هو الأقرب، لأن الحوثيين يستهدفون السفن منذ فترة وهذا الاستهداف سيزيد خلال الفترة الحالية"، مشيرا إلى أنه رغم ضرب عدد كبير من المواقع في اليمن سواء أماكن تخزين وتمركز الطائرات بدون طيار ومنصات الصواريخ ومحطات رادار ودفاع جوي ومراكز قيادة، لكن طبيعة أرض اليمن وعرة ويسهل فيها التخفي والتمويه، خاصة وأن الحوثيين يمتلكون تسليح صغير الحجم مثل الطائرات بدون طيار وسهل إخفاء أماكن تجميعها، أو نقل أماكن التجميع إلى نقاط متعددة
ولفت مستشار الأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا والاستراتيجية إلى أن الاستهداف سيستمر من جانب الحوثيين، وسيكون هناك رد فعل من أمريكا وحلفائها وهذا السيناريو هو الأقرب للتنفيذ مستقبلا وهو التصعيد من الجانبين، مشيرا إلى الدور الإيراني في دعم الحوثيين بالمعلومات وهذه نقطة هامة للغاية، فضلا عن الدعم من خلال التسليح، خاصة الطائرات بدون طيار، مشيرا الى أنه "للأسف سيظل التصعيد، والحل المثالي لذلك هو وقف الحرب في قطاع غزة، وهذا الوقف ليس واضحا في المستقبل القريب للأسف".
وشدد اللواء طيار دكتور هشام الحلبي، على أن هناك بالمنطقة 4 جبهات، هي قطاع غزة، وحزب الله، والجبهة الثالثة "سوريا والعراق" وهو استهداف القوات الأمريكية بهما، والرابعة البحر الأحمر، مشيرا إلى أن "الجبهات الأربع مرتبطين ببعضهم البعض ارتباطا وثيقا، وبالتالي مركز الثقل في هذه الجبهات الثلاث عدا غزة، كمن يطفئ النيران من نهايتها، والذي يوقف هذه الجبهات جميعا هو وقف الحرب في غزة"، مشددا على أن بعض الدول صاحبة الرأي المعتدل أكدت ذلك وعلى رأسها مصر وروسيا، مشيرا إلى أن طلب روسيا بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن يحسب للجانب الروسي.
وأشار إلى أن سعر النفط ارتفع 2.5 % بشكل مفاجئ، عقب الهجوم الأمريكي البريطاني على اليمن، وبالتالي فإن الأمر سيكون له تأثير على العالم أجمع حيث تجارة النفط والتجارة العالمية نسبة كبيرة في البحر الأحمر ، فالعالم لن يتحمل تبعات تلك الحرب بشكل العام، والتصعيد البحر الأحمر على وجه الخصوص.
وأوضح مستشار الأكاديمية العسكرية المصرية للدراسات العليا والاستراتيجية في تصريحات لـRT بأن الملاحة في البحر الأحمر وعلى وجه الخصوص باب المندب مرتبطة ارتباطا وثيقا بقناة السويس والبحر المتوسط وبالتالي سيكون هناك تأثير على التجارة في البحر الأحمر وقناة السويس والبحر المتوسط وعلى العالم أجمع.
وأشار إلى أن الحوثيين يستهدفون السفن التي ستبحر إلى إسرائيل أو تبحر من إسرائيل أو تتبع إسرائيل، ثم استهداف السفن التي تتبع لدول تدعم إسرائيل، ولكن بعد الهجوم الأمريكي والبريطاني فمن المتوقع أن يستهدف الحوثيون السفن الأمريكية والبريطانية، ولن يتم استهداف سفن دول أخرى.
وأضاف أن الأحداث التي تشهدها المنطقة ستدفع شركات الملاحة البحرية إلى زيادة قيمة التأمين، مما سينعكس على الاقتصاد العالمي ورفع الأسعار عالميا.
وشدد على أن التأثير الأكبر سيكون على زيادة الأسعار عالميا والاقتصاد العالمي بشكل أشمل، وسيكون على العالم أجمع وكان من المفترض أن تضع الولايات المتحدة الأمريكية هذا في حسبانها.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الحوثيون القاهرة غوغل Google الهجوم الأمریکی فی البحر الأحمر مشیرا إلى إلى أن
إقرأ أيضاً:
أبريل حوَّل فيه اليمنُ البحر إلى جحيمٍ تُبحِر فيه حاملاتُ الطائرات مُنهَكةً
يمانيون../
لم تكُن توقعات الغرب بانهيار اليمن سوى سرابٍ زال في أبريل 2025، وما قبله ليُثبت هذا الشهر – كما الأشهر الماضية – أن الإرادةَ بالتوكل على الله تصنعُ المعجزات.
تحوَّلَ اليمنُ من تحت أنقاض الحصار إلى قوةٍ تُحاكِمُ أمريكا و “إسرائيل” على جرائمهما، بعملياتٍ عسكريةٍ قلبتْ موازينَ القوى.
الاستراتيجية اليمنية: كيف حوَّل الضعف إلى قوة؟
1. حرب الاستنزاف الذكي وقبل ذلك التوكل على الله:
– تكرار استهداف “ترومان” (12 مرة) أجبرها على الانسحاب من مواقعها الاستراتيجية.
2. التصنيع المحلي سلاحٌ:
– الصواريخ الفرط صوتية والطائرات المسيّرة المحلية كبَّدت العدوّ خسائرَ تفوق تكلفتها بألف ضعف.
3. ربط المعركة بالقضية المركزية:
– كلّ ضربة إلى عمق العدوّ الإسرائيلي كانت تُذكّر العالم بأن اليمن يُحارب لوقف جرائم العدوّ في غزة.
الأرقام تتحدث:
– إجمالي العمليات: 42 عملية عسكرية نوعية.
– 7 عمليات إسقاط طائرات تجسس أمريكية من نوع MQ-9.
– عملية إسقاط إضافية: طائرة تجسس أمريكية نوع “Giant Shark F360”.
– الإجمالي: 8 عمليات إسقاط.
عمليات الاستهداف إلى عمق كيان العدو الإسرائيلي:
– 17 عملية استهدفت مواقع داخل العمق الفلسطيني المحتل.
– العمليات ضد حاملتي الطائرات “ترومان” و”فينسون” والقطع البحرية:
حاملة الطائرات “ترومان”:
– 12 اشتباكًا (هجمات صاروخية، جوية، وبحرية) في البحر الأحمر، تضمنت استهداف قطعها الحربية التابعة (مثل المدمرات وسفن الإمداد).
– حاملة الطائرات “فينسون”:
– 4 عمليات استهداف في البحر العربي.
– قطع بحرية أخرى:
– استهداف مدمرتين أمريكيتين في البحر الأحمر.
تفاصيل العمليات: من البحرين الأحمر والعربي إلى عمق الكيان الصهيوني:
الأسبوع الأول (1- 7 أبريل)
1 أبريل:
– إسقاط طائرة تجسس أمريكية (MQ-9) في مأرب..
الرسالة: السماء اليمنية ليست ساحةً لعبث الأعداء.
2 أبريل:
– الاشتباك مع حاملة الطائرات “ترومان” بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والطائراتِ المسيّرةِ..
الدلالة: البحر الأحمر أصبح جحيماً للأساطيل.
3 أبريل:
– إسقاط طائرة تجسس ثانية في الحديدة.. بات التصنيع المحلي يُحطم أسطورة التفوق التكنولوجي بفضل الله.
– تنفيذ عمليةً عسكريةً نوعيةً ومشتركةً على حاملةِ الطائراتِ الأمريكيةِ “ترومان” والقطعِ الحربيةِ التابعةِ لها في شمالِ البحرِ الأحمرِ وذلك بعددٍ من الصواريخِ المجنحةِ والطائراتِ المسيّرةِ.
4 أبريل:
– إفشال هجومين جويين أمريكيين عبر استهداف “ترومان” والقطع التابعة لها مجدداً بالصواريخ المجنحة والطائرات المسيّرة… اليمن يقرأ خطط العدوّ استخباراتياً قبل تنفيذها.
– يافا المحتلة: استهداف هدف عسكري صهيوني بطائرة “يافا”.
– صعدة: إسقاط طائرة تجسُّس أمريكية (Giant Shark F360) بصاروخ محلي.
– حربُ الجبهاتِ المتعددةِ تُجبرُ العدوَّ على الترنح.
5 أبريل:
– اشتباكٌ ثلاثيٌّ (صاروخي – جوي – بحري) مع قطعٍ حربيةٍ أمريكيةٍ شماليَّ البحر الأحمر، بما فيها “ترومان” (صواريخ + طائرات مسيّرة).
– استهدافُ سفينة إمداد تابعة لـ “ترومان” بصاروخ باليستي.
7 أبريل:
– يافا المحتلة: استهداف هدف عسكري إسرائيلي بطائرة مسيّرة نوع “يافا”.
– البحر الأحمر: استهداف مدمرتين أمريكيتين بصواريخ مجنحة وطائرات مسيّرة.
الأسبوع الثاني (9- 13 أبريل)
9 أبريل:
– إسقاط طائرة تجسس ثالثة في الجوف نوع MQ-9.. التأثير: ارتفاع تكلفة الحرب على واشنطن، بالإضافة إلى استهداف موقعٍ عسكريٍّ صهيونيٍّ في منطقة يافا المحتلة بطائرةٍ مُسيَّرةٍ نوع “يافا”.
– ضربةٌ للأسطول الأمريكي في البحر الأحمر:
– استهدافُ حاملةِ الطائرات “ترومان” وقطعها الحربيةِ بعددٍ من الطائراتِ المسيّرة.
اليمنُ يُوازنُ بين ضربِ عمقِ العدوّ الإسرائيليِّ وإرباكِ القطع العسكرية الأمريكيةِ، في استراتيجيةٍ تُجبرُ العدوَّ على خوضِ معاركَ مكلفةٍ على جبهاتٍ متفرقة.
11 أبريل:
– هجوم ثلاثي الأبعاد (القوة الصاروخية -البحرية -الجوية) على “ترومان” والقطع الحربية التابعة لها، بالإضافة إلى استهداف منطقة يافا المحتلة بطائرتين مسيّرتين نوع “يافا”.. الدرس: التنسيق بين الوحدات والأسلحة مفتاح النصر بعون الله.
13 أبريل:
– استهداف قاعدة “سودت ميخا” الإسرائيلية بصاروخ فرط صوتي “فلسطين 2″، ومطار اللد “بن غوريون” بصاروخ “ذو الفقار”، وإسقاط طائرة نوع MQ-9 (الرابعة في أجواء محافظة حجة)، بالإضافة إلى استهداف هدفاً حيوياً في منطقة عسقلان بطائرة مُسيَّرة… الصدى: “إسرائيل” تفقد آخر أوهام الأمن.
الأسبوع الثالث (18- 23 أبريل)
18 أبريل:
– ضربات متزامنة شملت:
– استهدافَ هدفٍ عسكريٍّ في محيط مطار اللد بمنطقة يافا المحتلة باستخدام صاروخٍ باليستيٍّ نوع “ذو الفقار”.
– تنفيذ عمليةٍ عسكريةٍ مزدوجةٍ ضدَّ حاملتي الطائرات الأمريكيتين “ترومان” و”فينسون” والقطع الحربية التابعة لهما في البحرين الأحمر والعربيِّ عبر صواريخ مجنحةٍ وطائراتٍ مسيّرةٍ.
– إسقاطَ طائرةٍ أمريكيةٍ نوع MQ-9 في أجواء محافظة صنعاء بصاروخٍ أرض جوٍّ محليِّ الصنع (وهي الخامسةُ خلالَ ثلاثة أسابيعَ).. المؤشر: اليمن يُحاربُ على جبهاتٍ متعددةٍ بنجاح بتوفيق الله.
19 أبريل:
– إسقاطُ طائرةٍ تجسُّسيةٍ أمريكيةٍ نوع (MQ-9) في سماء صنعاء.
– تُعدُّ هذه الطائرةُ السادسةَ التي تُسقطها الدفاعات الجوية خلال شهر أبريل.. تصعيدُ العدوان يُوازيه تصعيدٌ في الردع اليمنيِّ القويِّ.
21 أبريل:
– عمليات عسكرية نوعية.
– ضرب أهداف إسرائيلية مباشرة:
• موقع حيوي في عسقلان عبر طائرة مسيّرة “يافا”.
• استهداف هدف عسكري في أم الرشراش (إيلات) بطائرة “صماد1”.
– استهداف الأسطول الأمريكي:
• البحر الأحمر: هجوم صاروخي- جوي على حاملة الطائرات “ترومان” (صاروخان + طائرتان مسيّرتان).
• البحر العربي: استهداف حاملة الطائرات “فينسون” بثلاثة صواريخ وأربع طائرات مسيّرة.
– تُجسِّدُ هذه العملياتُ قدرة اليمن على خوضِ حربٍ متعددةِ الجبهات ببراعة، حيثُ تجاوبتْ مع التحدي الإسرائيليِّ عبر ضرباتٍ داخل الأراضي المحتلة، بينما واجهتْ التهديدات الأمريكية بضرب حاملتيْ طائراتٍ في بحرين مختلفين.
– كما تعكسُ التنوع التكتيكيَّ في استخدام الأسلحة (بحرية، جوية، صاروخية)، مما يُبرهنُ على مرونة التخطيط العسكريِّ وقدرته على تفجير مفاجآت استراتيجية.
– من جهةٍ أخرى، تُرسلُ الضرباتُ المتزامنةُ رسالةً واضحةً بأنَّ تصعيد العدوان سيواجهُ تصعيداً مضاداً يرفعُ من خسائر الأعداء ويُعقِّدُ حساباتهم.
22 أبريل:
– إنجازات عسكرية نوعية:
– إسقاط طائرة تجسُّس أمريكية (نوع MQ-9) في أجواء سواحل محافظة حجة بصاروخ أرض -جو محلي، لتصبح السابعةَ خلال أبريل.
– ضربات متزامنة ضد الأسطول الأمريكي:
• استهداف حاملتي الطائرات “ترومان” (البحر الأحمر) و”فينسون” (البحر العربي) بالتعاون بين سلاح الجو المسيّر والقوات البحرية، عبر صواريخ مُجنحة وطائرات مسيّرة.
فاليمن يُثبتُ أنَّ تصعيدَ العدوانِ يُواجهُ ضرباتٍ أسرعَ وأقسى.
23 أبريل:
– ضربات استثنائية تهزُّ الكيان الصهيوني:
– استهدافُ حيفا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي لم يُكشف عن نوعه:
• اختراقُ المنظومات الاعتراضية وإصابةُ الهدف.
• إرباكٌ غير مسبوق: هروب أكثرَ من مليونَي صهيوني إلى الملاجئ.
– ضربةٌ جويةٌ مُزدوجةٌ:
• استهداف موقعٍ حيويٍّ في يافا المحتلة بطائرة مسيّرة نوع “يافا”.
– صنعاء تُثبتُ أنَّ صواريخَها لا تُعترَض، وأنَّ كلَّ تصعيدٍ صهيونيٍّ سيواجهُ ضربةً أسرعَ وأعمقَ.
26 أبريل:
– ضرباتٌ استراتيجيةٌ:
– استهداف قاعدة “نيفاتيم” الجوية في النقب جنوبي فلسطين المحتلة بصاروخ “فلسطين2” الفرط صوتي.
– عمليات متزامنة ضد الكيان الصهيوني والأسطول الأمريكي:
• ضربُ أهداف حيوية في يافا وعسقلان المحتلتين بطائرتين مسيّرتين لم يُكشف عن نوعهما.
• استهداف حاملة الطائرات “ترومان” شمالي البحر الأحمر بعملية مشتركة بين سلاح الجو المسيّر والقوات البحرية.
27 أبريل:
– ضربةٌ صاروخيةٌ:
• استهداف قاعدة نيفاتيم الجوية في النقب المحتل بصاروخ باليستي فرط صوتيٍّ لم يُكشف عن نوعه.
– ضربةٌ بصاروخٍ فَرط صوتيٍّ تُحطِّمُ أوهامَ “الردع الإسرائيلي” وتُثبِتُ أنَّ صنعاءَ قادرةٌ على اختراقِ أيِّ دفاعاتٍ صهيونية وأمريكية بعون الله.
28 أبريل:
– ضرباتٌ على جبهتَين:
– إجبارُ حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” على الهروب إلى أقصى شمال البحر الأحمر تجاه قناة السويس بعد هجومٍ مُشتركٍ (بَحريٌّ – جويٌّ – صاروخيٌّ) بالصواريخِ المُجنَّحةِ والباليستية والطائراتِ المسيّرة.
– مطاردةُ “ترومان” بالصواريخ، ونتج عن العملية إسقاطِ طائرةِ F-18 وإفشالِ هجومٍ جويٍّ معادٍ.
– استهداف هدفٍ حيويٍّ في عسقلانَ المحتلة بطائرةٍ مسيّرةٍ نوع “يافا”.
30 أبريل:
– ضرباتٌ مُركَّزةٌ تُعيدُ حساباتِ الأعداء:
– استهدافُ حاملة الطائرات “فينسون” في البحر العربي بعددٍ من الطائرات المسيّرة.
– ضربُ عمقِ كيان العدوّ الصهيوني:
• استهداف أهدافٍ حيويةٍ وعسكريةٍ في يافا المحتلة، وذلك بـ (3 طائرات مسيّرة نوع يافا).
• استهداف موقعٍ استراتيجيٍّ في عسقلان بطائرةٍ مسيّرة نوع “يافا”.. الشهر ينتهي كما بدأ.. بانتصارات.
هذه الأرقام ليست مجرد إحصاءات، بل براهين على أن:
– الشعوب التي تحمل قضية عادلة لا تُقهَر.
– التفوق التكنولوجي لا يُغني عن الإرادة.
– اليمن لم ينتصر لأنه الأقوى.. بل لأنه الأكثر إصراراً على النصر بعون الله.
أحمد الهادي ـ المسيرة