مدرب غامبيا:”لهذا السبب لن تُتوج الجزائر أو المغرب بـ”الكان”
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
إستبعد مدرب المنتخب الغامبي، توم سينتفيت، إمكانية تتويج المنتخبات المغاربية، بلقب كأس أمم إفريقيا 2023 بالكوت ديفوار.
وصرح المدرب توم سينتفيت، لموقع 90football.fr الفرنسي:”أرشح السنغال للمحافظة على لقبها القاري، نظرا لمستواها العالي، بالإضافة للكوت ديفوار التي ستلعب داخل الديار”.
وأضاف المدرب توم سينتفيت:”غانا ونيجيريا بإمكانهما التتويج بـ”الكان، لكن المغرب والجزائر أو مصر، لن يستطيعوا التتويج باللقب الإفريقي”.
وبرر المدرب توم سينتفيت ذلك بالقول:”اللعب في غرب إفريقيا صعب جدا، لعامل الطقس ودرجات الحرارة المرتفعة والرطوبة، بالإضافة للمنشآت، التي من شأنها ستكون غير مريحة لهم، وأرضية الملاعب هنا مختلفة عن الملاعب الأوروبية، أو في شمال إفريقيا”.
وختم المدرب توم سينتفيت تصريحاته:”كل هذه العوامل ستصعب من مأمورية اللاعبين المغاربة في الكان، وأعتقد أن اللقب سيكون محصور بين منتخبات غرب إفريقيا”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
النمسا تغيّر اسمي شارعين في مسقط رأس هتلر.. لهذا السبب
غيّرت السلطات المحلية في مدينة براوناو النمسوية التي يتحدر منها أدولف هتلر تسمية شارعين كانا يحملان اسمَي مسؤولَين نازيَين سابقَين، نزولا عند ضغط من إحدى الجمعيات، على ما أفادت عضوة في المجلس البلدي.
وقالت عضوة المجلس البلدي للمدينة عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض مارتينا شيفر "أُجريَ تصويت سري بشأن شارعي يوزف رايتر وريسل، فأيّد 28 عضوا (تغيير تسميتهما) بينما عارضه تسعة".
وأعلن حزب الحرية النمسوي الذي أسسه نازيون سابقون ويُعدّ حاليا أكبر قوة سياسية معارضته هذا التغيير.
وقال عضو مجلس إدارة لجنة ماوتهاوزن النمسوية روبرت آيتر لوكالة فرانس برس إن يوزف رايتر (1862-1939) كان مقربا من هتلر، و"جُرِّد من لقبه كمواطن شرف في براوناو (شمال النمسا) في 19 آذار/مارس بناءً على طلبنا".
أما فرانتز ريسل فكان من مسؤولي الدعاية السياسية للقومية الألمانية، وسبق أن قررت مدينة لينتز عام 2023 تغيير تسمية شارع يحمل اسمه.
وفي عام 2016، اشترت الحكومة الألمانية المنزل الذي وُلد فيه أدولف هتلر بعد نقاشات مطولة، وبدأت العمل على تحويله مركزا للشرطة بحلول عام 2026.
وأشار آيتر إلى أن "لجنة ماوتهاوزن ترى أن من الأفضل استخدام المنزل لإحياء ذكرى الضحايا".
«عايزين موقف مش دموع».. نشأت الديهي يُطالب برد حاسم بعد حادث الإقليمي