يحل الفنان أمير عيد ضيفا على برنامج «SOLD OUT» الذي يقدمه الإعلامي محمود سعد على شاشة CBC في 18 يناير المقبل، والتي من المفترض أن يكشف خلالها عن الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياته الخاصة والفنية.

كما يستضيف «محمود سعد» خلال الحلقة المهندس عبد الحكيم عبد الناصر، نجل الرئيس عبد الناصر، ويقوم بجولة خاصة في منزل الأسرة بمنشية البكري، ويتحدث لأول مرة عن أهم ذكرياتهم في المنزل الذي شهد مرحلة هامة من تاريخ مصر الحديث.

وفي سياق متصل يحل المطرب أمير عيد، ضيفًا على محمود سعد، في حلقة البرنامج المقرر عرضها الجمعة، 19 يناير، بمسرح الفلكي على طريقة «الاكوستيك» التي تعد توزيعا جديدًا لأشهر أغانيه التي ارتبط بها الشباب في الفترة الأخيرة.

برنامج «سولد أوت كامل العدد» يعرض يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع في تمام الساعة التاسعة مساء.

أخر أعمال أمير عيد

ومن ناحية أخرى، شهد أمير عيد نجاح أخر أعماله الفنية التي انطلقت مؤخرا على الشاشات مسلسل «ريفو 2»، بالتعاون مع باقة كبيرة من النجوم.

ودارت أحداث مسلسل «ريفو» حول فرقة غنائية حققت شهرة كبيرة فى فترة التسعينيات، ونجحت فى تطوير شكل الموسيقى آنذاك، وانطلق عرضه الأول على شاشة قناة CBC فى 23 من سبتمبر الجاري بعد أن حقق نجاح جماهيرى كبير على منصة «Watch it»، وهو من بطولة عدد من كبير من النجوم، أبرزهم: أمير عيد وصدقي صخر وركين سعد وتامر هاشم وحسن أبو الروس، إلى جانب الفنانة الأردنية ركين سعد.

اقرأ أيضاًأبرزهم أمير عيد ودينا الوديد وعفروتو.. أوبريت راجعين يجمع 25 فنانًا عربيًا تضامنًا مع أهالي غزة

زاب ثروت وأمير عيد في أغنية «دوران» من جديد | فيديو

أمير عيد: «ريفو» قدم تشريح مفصل لمشكلات الصحة النفسية بشخصيات متعددة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد مسلسل ريفو أمير عيد أمير أمير عيد أمير عيد كايروكي كايروكي أمير عيد لو كان أمير عيد امير عيد WATCH IT أعمال الفنان أمير عيد اغاني امير عيد أمير عيد راجعين أغنية وحشتيني أمير عيد أغاني امير عيد امير عيد كايروكي أمیر عید

إقرأ أيضاً:

أيتام عبد الناصر وسعدون المجنون

منذ مرحلة مبكرة من عمري وأنا انظر بعين "الريبة" لمن يقدمون أنفسهم بـ"الناصريين" ويتباهون بذلك؛ كنت فريسة العديد من الأسئلة "البريئة" على غرار: ماذا فعل هذا "الزعيم المبجل" لوطنه وأمته يا ترى؟ وكم عدد الانتصارات المسجلة في سجله؟ وإذا كان يحظى بكل هذه "القداسة"؛ فلماذا هذا الكيان الغاصب وهو حسب علمي كان يصنف كـ"عدوه الأول" ما زال جاثما على أنفاسنا حتى يومنا هذا؟ وفي أي حقبة سينجح هذا البطل الهمام في كسر شوكته وإعادة الهيبة العربية (كموضة دارجة في عصره) وتطهير كل شبر من أراضينا المحتلة؟

كبرت واكتشفت أن الرجل مات وفي مشهد سينمائي بكاه المصريون والعرب، ولعل هذا الوتر الحساس كان نقطة ضعفي (وما تزال مع كامل الأسف)؛ إنه "البروفايل" الذي يروي ظمأ شعوب مقهورة نُكل بها وتتوق لترجمة شعارات "رضعتها" ولُقنت لها في المدارس، لكنها على أرض الواقع تصطدم بأنظمة تجتمع في صورة تذكارية وتتبادل ابتسامات صفراء ولا تكل ولا تمل في نهش بعضها البعض في الحقيقة.

"سعدون المجنون" ما زال بيننا:

قادتني صدفة غريبة عجيبة للنبش في أرشيف الكاتب المسرحي المصري الراحل لينين الرملي، واستوقفني نص "سعدون المجنون"، تحديدا بالتزامن مع تسريبات جمال عبد الناصر التي ملأت الدنيا وشغلت الناس في المحروسة وخارجها؛ لأقف مذهولا من الحكمة حول اختيار عمل مسرحي لشخصية رجل أصيب بانهيار عصبي بعد نكسة 67، ليتوقف الزمن عنده في تلك المرحلة رافضا تصديق حقيقة الهزيمة، وأنه غادر المصحّة في عام 1992، وأن "ناصر" مات والحرب انتهت وكل تلك الشعارات الجوفاء التي اجترّها لسنوات وعقود ذهبت أدراج الرياح.

لكن مع تسريبات عبد الناصر وحديثه مع الزعيم الليبي معمر القذافي، ورغم كل الخيبات والكوارث التي مرت على هذه الأمة؛ يبدو أن "سعدون المجنون" ما زال حاضرا وبقوة بيننا؛ ولن يدخر أدنى مجهود في إيجاد عشرات المبررات والحجج الواهية لدحض الحقيقة "الساطعة" التي جاد بها "الزعيم" وهو ينزع القناع ليؤكد أنه لا يختلف إطلاقا على باقي "الزملاء" من "حمائم السلام" وهواة العلاقات "السرية"، طبعا في تلك الحقبة قبل أن تخرج الأمور للعلن و"على عينك يا تاجر" وتوثَّق كل العقود العرفية وتصبح رسمية في واضحة النهار.

التوقيت المدروس:

بصرف النظر عن أية نظرة لعبد الناصر وفترته؛ لا يمكن البتة تجاوز التوقيت المدروس بعناية فائقة لهذه التسريبات ونوعيتها كي تتماشى مع الخطاب الرسمي العربي الذي بات يتسلل نهارا جهارا؛ أولا لتقزيم القضية الفلسطينية وتحميل أهلها كل المسؤولية، وثانيا لتشجيع التوجه لتسليم المقاومة لسلاحها وإركاعها كي تنضم لباقي القطيع المهرول نحو أوهام الاستسلام، وكسب ود "الماما أمريكا" والكيان المدلل لها.

الغاية من التسريب واضحة وضوح الشمس؛ انظروا "للقائد الملهم" وهو يتخلى عن الفلسطينيين ولا يمانع في ركوب موجة السلام، والخلاصة وأد عصر "القومية العربية" وشعاراتها الرنانة الفضفضة، وعلى الجميع الانخراط في "زمن التطبيع" وتقديم فروض الطاعة والولاء للكيان الغاصب تحت عناوين "براقة" جاهزة للتنفيذ والطرح في الأسواق.

وللأمانة، يُحسب لنظام السيسي صاحب السجل الحافل في الزلات والكوارث أنه هذه المرة سدد ركلة متقنة في وقت قاتل، والملفت أنه استعان بأطراف من صلب ودم "ناصر" لا يجدون غضاضة في الإساءة لوالدهم والتخلي عنه مقابل بعض المناصب والمغريات؛ والمفارقة أنهم أول من قفز من مركب "الناصرية" تاركين أنصارها في حيرة من أمرهم.

أيتام ناصر:

رغم ملاحظاتي السالفة عن تلك الحقبة وأوهامها؛ لا بد من وضع الأمور في سياق أكثر اتزانا والحرص على أن حالة "العقم" التي تعيشها هذه الأمة جعلت أبناءها عرضة لتصديق ميلاد القائد الملهم القادر على انتشالها من حالة الضياع والتشرذم التي تحياها. ومن هذا المنطلق يمكن "تفهّم" حالة "الانفصام" التي عاشتها تلك الأجيال والتي استغلتها الأنظمة بمنتهى الخسة من أجل كسب ود الشعوب والتلاعب بها في شتى الاتجاهات؛ دون وجود دليل واحد ملموس على أنها حقا ماضية في بلورة تلك الشعارات العريضة والتضحية من أجل إنزالها على أرض الواقع؛ وأول تلك الأكاذيب هي المتاجرة بفلسطين وقضيتها لنيل مكاسب شخصية والتوغل في الحكم والبطش بالناس وإذلالهم. وتلك الحقيقة الدامغة التي نطق بها عبد الناصر بعظمة لسانه دون حياء ولا خجل.

ومن هذا المنطلق نختم بحوار جاء على لسان شخصية "سعدون المجنون" تلخص كل تفاصيل تلك المرحلة وتجعلنا نشفق على "أيتام ناصر" والصدمة التي عاشوها، وبسؤال مؤلم: ما المطلوب من أجيال وشعوب بين مطرقة أنظمة كانت تصدر وتبيع الأوهام وتتآمر في السر وأخرى تملك من "البجاحة" ما يجعلها ترفع راية الذل والاستسلام نهارا جهارا؟ فشتان بين كلمات "سعدون المجنون" وكيف كانت تدار الأمور في الغرف المغلقة والكواليس..

"هيرجع وهيوحد أمة العرب؛ ويمحي إسرائيل المزعومة من الخريطة؛ وهيخلينا نتفوق على روسيا وعلى أمريكا وهيبقى عندنا فعلا تماثيل رخام ع الترعة وأوبرا في كل قرية عربية؛ مش هيبقى عندنا مواطن عربي فقير أو أمي، وهيأخذنا للأفراح والرفاهية وهيدينا الديمقراطية والعدل والحرية؛ وهيخلق فينا العزة والكرامة وهنطلع القمر".

مقالات مشابهة

  • برنامج "فضفضت أوى" للمخرج معتز التوني يستضيف ألمع النجوم ويعرض على Watch it قريبًا
  • محمد أنور بين "بيج رامي" و"مملكة": نشاط سينمائي مزدوج في صيف 2025
  • شروط التقديم في المدارس المصرية اليابانية 2026.. التسجيل ينتهي بهذا الموعد
  • بطل مسلسل لام شمسية في ضيافة الإعلامي معتز الدمرداش بهذا الموعد «صور»
  • الحكيم يستقيل من القاسم والنادي يتراجع عن قبولها بعد ضغوط محافظ بابل
  • حاسوب عملاق يكشف الموعد الدقيق لنهاية العالم التي حذر منها ماسك
  • أمير هشام: عبدالله جورج ليس له علاقة بالكشف الطبي على ثنائي الزمالك
  • أيتام عبد الناصر وسعدون المجنون
  • أمير عبد المجيد: ريهام عبد الحكيم كروان.. ومن أهم نجمات الطرب العربي
  • في يوم الاتحاد الأوروبي.. المستشار سامح عبد الحكم وزوجته ضيفا شرف