تقرير أمريكي خطير عن ترسانة أسلحة “حماس” التي استخدمتها في مواجهة الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
نشرت وكالة “أسوشيتد برس” تقريرا حول مصدر #الأسلحة التي تستخدمها حركة ” #حماس ” خلال الاشتباكات في قطاع #غزة والتي “يبدو أن العديد منها جديد نسبيا”.
ووفقا للتقرير الذي يستند إلى أكثر من 150 مقطع فيديو وصورة عن مجموعة متنوعة من الأسلحة، بما في ذلك #البنادق الإيرانية الدقيقة، وبنادق هجومية من طراز 47-AK الصينية والروسية، و #قذائف_صاروخية مصنعة في كوريا الشمالية وبلغاريا، و #صواريخ مضادة للدبابات منتجة محليا في #غزة.
وبحسب النتائج التي توصلت إليها الوكالة فإن “حماس” جمعت #ترسانة متنوعة من الأسلحة، ويبدو أن العديد من الأسلحة جديد نسبيا.
مقالات ذات صلة بريطانيا تنظر في فتح تحقيق ضد إسرائيل بارتكاب “جرائم حرب” في غزة 2024/01/17وعلى الرغم من الحصار الإسرائيلي، يبدو أن حماس وجدت طرقا لإدخال هذه الأسلحة إلى قطاع غزة، ربما عبر طرق سرية مثل الأنفاق أو الشحنات المخفية.
وأشار التقرير إلى أن الأسلحة تشمل أصول روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية ودول حلف وارسو السابقة.
ويكمن عدم اليقين فيما إذا كانت هذه الأسلحة قد تم توفيرها مباشرة من قبل الحكومات أو تم الحصول عليها من خلال السوق السوداء المزدهرة السائدة في المناطق التي مزقتها الحرب مثل العراق وليبيا وسوريا.
وأشار الخبير العسكري مدیر خدمات أبحاث التسلح في أستراليا إن آر جینزن جونز إلى أن غالبية الأسلحة من أصل روسي أو صيني أو إيراني، مع وجود أسلحة كورية شمالية وأسلحة حلف وارسو السابقة في الترسانة.
وتم تسليط الضوء على بندقية القنص الإيرانية الصنع “صياد AM 50” المعروفة برصاصتها القوية من عيار 50 والتي لم تظهر في غزة فحسب، بل ظهرت أيضا في ساحات القتال في اليمن وسوريا.
كما أشار التقرير أيضا إلى أسلحة العصر السوفييتي التي تم تقليدها وتصنيعها في إيران والصين، بما في ذلك أنواع مختلفة من نظام “ستريا932” المصمم روسيا، وهو نظام صاروخي محمول مضاد للطائرات.
كما عثرت القوات الإسرائيلية على ألغام مضادة للدبابات من طراز 6TC إيطالية التصميم على ما يبدو لدى مقاتلي “حماس”.
ويشير الخبراء إلى أن إيران، التي يتهمها الجيش الإسرائيلي والمسؤولون الأمريكيون بدعم حماس بالمال والتدريب والأسلحة، ربما تكون قد نسخت هذه الألغام في صناعة الأسلحة لديها.
لم تتلق وكالة “أسوشييتد برس” أي رد بشأن ما إذا كانت الحكومة قد زودت حماس بالأسلحة على الرغم من التواصل مع الممثلين الإيرانيين في الأمم المتحدة.
وبعد أسبوع من سعي وكالة “أسوشييتد برس” للحصول على إجابات، أصدرت “حماس” مشاهد تظهر مسلحين في غزة يقومون بتصنيع نسخهم الخاصة من بندقية القنص الإيرانية
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسلحة حماس غزة البنادق قذائف صاروخية صواريخ غزة ترسانة
إقرأ أيضاً:
شخصيات لـ ” الثورة “:المحور المقاوم مرتكز الانتصار
فهد دهمش: المسار الجهادي هو السبيل الأكيد لردع أعداء الأرض والإنسان جمال غوبر: حصار الأعداء يؤكد حيوية جبهة الإسناد اليمنية
استطاعت بلادنا خلال معركة الجهاد المقدس والفتح الموعود أن تكون جبهة أساسية في مسار مواجهة أعداء العرب والمسلمين ولن يتراجع يمن الأنصار عن مسيرة العطاء الجهادي حتى تحقيق الحرية والاستقلال وتطهير مسرى النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم.
الثورة /..
المهندس عدنان إبراهيم – مدير الإدارة العامة للجسور والإنشاءات في المؤسسة العامة للطرق والجسور حيّا ثبات محور الجهاد والمقاومة في مواجهة طواغيت العصر.
وبارك صمود الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وعدم الرضوخ لمخططات التهجير والهيمنة التي يقودها الاستكبار الصهيوأمريكي.
وقال: يمن الأنصار ينطلق في جهاده المتعاظم ضد الاستبداد الصهيوني من قيم العقيدة الإسلامية ولن يتراجع أبناء الشعب عن هذا المسار الإيماني حتى زوال الاحتلال وعودة المسجد الأقصى المبارك.. وتابع قائلاً: كيان الاحتلال الغاصب وبشراكة كاملة مع واشنطن ارتكب جريمة العصر بحق الأشقاء في غزة ولبنان والانتصار لهذه المظلومية مسؤولية ايمانية تقع على عاتق أبناء الأمة العربية والإسلامية.
وأضاف المهندس عدنان إبراهيم أن أحرار الأمة سيظلون أوفياء للشهداء القادة.
داعياً شعوب الإسلام إلى توحيد الموقف تجاه أعداء المقدسات والحذر من المخططات الجهنمية التي تحاول إدماج الكيان الصهيوني في المحيط العربي والإسلامي.
التلاحم الوطني
الأخ منير الحكيمي -المدير التنفيذي لكاك الإسلامي أوضح أن موقف اليمن المساند لكفاح الأحرار في ارض الأنبياء مصدر افتخار لكل أبناء الشعب.
وأشار أن التصدي للطغيان الصهيوأمريكي مسؤولية إيمانية تقع على أبناء الأمة، مشيداً بالتلاحم الوطني في هذه المرحلة من تاريخ الوطن والشعب.
وأكد أن هذا التلاحم البطولي والتاريخي هو عنوان النصر والتأييد الإلهي في مواجهة أعداء اليمن والقدس، وتابع: يمن الأنصار سيظل على العهد والوعد ولن يتراجع عن مسيرة إسناد المرابطين في غزة ولبنان وهذا الثبات على الموقف الإيماني مصداقا لحديث النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم «الإيمان يمان والحكمة يمانية».
وأضاف الأخ منير الحكيمي: بعون الله تعالى وتأييده استطاعت بلادنا امتلاك القرار السيادي المستقل غير الخاضع للاستكبار العالمي.
مسرى الرسول
الأخ جمال غوبر -شركة كمران للصناعة والاستثمار -مدير عام فرع أمانة العاصمة صنعاء- أوضح أن بلادنا بعون الله تعالى استطاعت خلال معركة الجهاد المقدس والفتح الموعود أن تكون جبهة أساسية وفاعلة في مسار أعداء العرب والمسلمين ولن يتراجع يمن الأنصار عن مسيرة العطاء الجهادي حتى تحقيق الحرية والاستقلال وتطهير مسرى النبي الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم.
وأكد رسوخ الموقف المبدئي والأخلاقي والإنساني الداعم للحقوق العربية والإسلامية في مواجهة أطماع التوسع والهيمنة، وأضاف الأخ جمال غوبر أن الإسهام اليماني الفاعل المساند لقضية المقدسات كان له الأثر الواسع في حصار الكيان الغاصب وهذا يؤكد حيوية جبهة الإسناد اليمنية.
وجدد التأكيد بأن النصر والتأييد الإلهي سيكون إلى جانب اليمن في مواجهة طواغيت العصر.
التدريب والتأهيل
الأخ فهد حسن دهمش -وكيل مصلحة الضرائب للقطاع المالي والإداري -دعا أحرار الأمة في الأقطار العربية والإسلامية إلى الالتفاف حول المحور المقاوم باعتباره مرتكز الانتصار في المعركة المقدسة ضد الصلف الصهيوأمريكي.
مشيداً بتواصل دورات التعبئة العامة والاستعداد الجهادي في يمن الإيمان والحكمة واستمرار جهود التدريب والتأهيل ونوه بأن المرحلة الراهنة من تاريخ الأمة تستوجب توحيد المواقف والأهداف وتحمّل المسؤولية الإيمانية تجاه التحديات والمخاطر.
وأكد أن المسار الجهادي هو السبيل الأكيد لردع أعداء الأرض والإنسان.
ونوه الأخ فهد حسن دهمش بأهمية تنوير الأجيال بالدور الاستعماري الذي يقوم به الكيان الغاصب ضد شعوب المنطقة على امتداد تاريخ الصراع مع كيان الاحتلال.
وأشاد بالدور اليماني المتعاظم في المعركة المقدسة ضد أعداء اليمن والإنسانية.