كيف أثرت مبادرات الحماية الاجتماعية على المواطن؟.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
أكد الدكتور ماجد عبد العظيم استاذ الإقتصاد أن الهدف الاساسي للدولة المصرية والقيادة السياسية في كل برامج الحماية الإجتماعية تعزيز العدالة الاجتماعية وتحقيق التنمية المتسدامة ومراعاة الفئات والطبقات محدودة الدخل والأولي بالرعايا.
وأضاف عبد العظيم خلال مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية إكسترا نيوز، أن كل المبادرات والبرامج التي قامت بها الدولة المصرية على مدار عشرة سنوات غطت جوانب كثيرة جدا من حياة المواطن المصري.
وتابع: قامت الدولة بزيادة المعاشات ووضع حد أدني للأجور، فقد قامت العديد من المبادرات بتحسين حياة المواطن وتحسين جودة الحياة مثل مبادرة حياة كريمة وتكافل وكرامة ومشروعات قومية كبيرة كان الهدف منها تحسين لدخل المواطن تماشيا ما يحدث في العالم الذي يشهد أزمات وتحديات وصراعات وارتفاع معدلات التضخم وارتفاع أسعار الغذاء والطاقة مما يؤدي إلى ارتفاع تكاليف الحياة او ما يسمي بتكاليف المعيشة وبالتالي تم التعامل من الدولة المصرية مع قضية الحماية الإجتماعية ببناء احتواء شامل بجانب التوسع في شبكات الأمن الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القيادة السياسية الدولة المصرية حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
مدير الأحوال المدنية يؤكد الالتزام بمكافحة الفساد وتحسين جودة الخدمات
دمشق-سانا
أكد مدير إدارة الأحوال المدنية في وزارة الداخلية عبد الله العبد الله الالتزام بمكافحة الفساد، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، من خلال تحديث الأنظمة الإلكترونية، وتبسيط الإجراءات المتعلقة بالوثائق المدنية.
وفي تصريح لمراسل سانا أشار العبد الله إلى أن تفشي الفساد في مؤسسات الدولة تعود جذوره إلى سياسات النظام البائد التي أدت إلى انتشار الظاهرة إدارياً ومالياً، مؤكداً أن الإدارة الحالية تعمل على مكافحة هذه الممارسات، والقضاء عليها بشكل جذري.
وأوضح العبد الله أنه ستتم مكافحة الفساد الإداري من خلال الملاحقة القضائية للموظفين المتورطين في قضايا فساد موثقة، حيث سيُحالون إلى التحقيق الجنائي، مع تطبيق عقوبات مشددة، مؤكداً أن الإدارة “تقدّم الوثائق مجانًا للمواطنين”، ومشدداً على دور المواطنين في الإبلاغ عن أي مخالفات لضمان عدالة الخدمات.
وتطرّق العبد الله إلى مشروع تحديث شبكة المعلومات الخاصة بالشؤون المدنية، مبيناً أن فريقاً فنياً يعمل على إعادة تأهيلها بهدف دمجها في منصة موحدة، حيث نجح الفريق في تجاوز التحديات التقنية، وبدء تسجيل “الولادات الخارجية” أي الأشخاص المولودين خارج سوريا.
تابعوا أخبار سانا على