تتوقع المديرية العامة للأرصاد الجوية، السبت، أن تتميز الحالة الجوية عامة، بطقس بارد نسبيا، خلال الصباح والليل، مع تكون صقيع أو “جريحة” بكل من مرتفعات الأطلس والريف، السفوح الجنوبية الشرقية والهضاب العليا الشرقية.

ويرتقب، كذلك، نزول بعض القطرات المطرية المتبقية فوق كل من مناطق السايس، الأطلس المتوسط، الريف والسهول الشمالية.

كما ستسجل هبات رياح قوية شيئا ما فوق كل من السواحل الوسطى والجنوبية، المنطقة الشرقية والريف والواجهة المتوسطية، فضلا عن تناثر غبار ببعض الجهات الداخلية للأقاليم الجنوبية.

وستتراوح درجات الحرارة الدنيا ما بين 03 و04 درجات بمرتفعات الأطلس، وما بين 01 و06 درجات بكل من الريف، السفوح الجنوبية الشرقية وجنوب المنطقة الشرقية، وما بين 12 و17 درجة بجنوب الأقاليم الصحراوية، وستكون ما بين 11 و07 درجات فيما تبقى من أرجاء البلاد.

أما درجات الحرارة خلال النهار، فستعرف ارتفاعا ضئيلا بكل من شمال ووسط المملكة. وسيكون البحر هائجا إلى قوي الهيجان بالواجهة المتوسطية، وقليل الهيجان إلى هائج بالبوغاز، وهائجا إلى قوي الهيجان ومحليا هائج إلى أحيانا قليل الهيجان ما بين طرفاية والعيون وشمال أصيلة عند نهاية الليل.

كلمات دلالية الطقس

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الطقس ما بین

إقرأ أيضاً:

“لجان المقاومة”: ما يجري في الفاشر “حصار متعمد وقتل بدم بارد”

متابعات- تاق برس-  وصفت تنسيقية لجان مقاومة الفاشر ما يجري في مدينة الفاشر بأنه “حصار متعمد وقتل بدم بارد”. لافتة إلى أن الهدف من وراء ذلك هو “تركيع المدينة وإخضاع أهلها.

وقالت التنسيقية، اليوم الثلاثاء، أن قوات الدعم السريع ما تزال تستهدف مدينة الفاشر الواقعة بشمال دارفور بالقصف المدفعي، وتقطع عنها الإمدادات. في وقت تتصاعد فيه الدعوات الأممية بعقد هدنة إنسانية لإيصال الإغاثة للمواطنين المحاصرين منذ أكثر من عام.

 

وذكرت اللجان على صفحتها الرسمية بفيسبوك أن قوات الدعم السريع نفذت نحو (215) هجومًا على المدينة، بالتزامن مع استمرارها في حفر الخنادق حول الفاشر من الخارج، وإغلاق جميع الطرق والمسارات المؤدية إليها.

وأضافت أن قوات الدعم السريع تطارد كل مبادرة مدنية أو إنسانية تهدف إلى تخفيف المعاناة، وتستهدف بالقتل كل من يحاول إدخال البضائع إلى داخل المدينة.

 

وأوضحت التنسيقية أن قوات الدعم السريع ترفض أي هدنة، ولا تعترف بالمواثيق والقوانين الدولية

وأضافت: “هذه القوات لا تفهم لغة الحوار، ولا تلتزم بالمواثيق، بل تستغل الصمت الدولي لفرض سيطرتها عبر الإرهاب والتجويع”.

 

وتفرض قوات الدعم السريع حصارًا على مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، منذ أكثر من عام وسط أوضاع إنسانية معقدة ونقص في الدواء والغذاء. كما تستهدف بالقصف المدفعي أرواح المواطنين الأبرياء.

 

وكان رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق ركن عبد الفتاح البرهان، قد وافق الأسبوع الماضي على مقترح أمين عام الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بعقد هدنة إنسانية لمدة أسبوع في مدينة الفاشر المحاصرة لتوصيل مساعدات إنسانية وغذائية للمواطنين المحاصرين فيها.

تنسيقية لجان المقاومة بالفاشرحصار الفاشر

مقالات مشابهة

  • “لجان المقاومة”: ما يجري في الفاشر “حصار متعمد وقتل بدم بارد”
  • مهاجم أسود الأطلس يقترب من الهلال
  • الكرملين: الاحتجاجات ضد حكومة صربيا قد تكون ثورة ملونة
  • الدبيبة يتابع تنفيذ مشاريع «عودة الحياة» في المنطقة الجنوبية
  • موجة حر تجتاح كوريا الجنوبية
  • احذر الشبورة والحرارة الشديدة.. الطقس غدا يشهد تغييرات مفاجئة
  • روسيا تتحدى الغرب: أوكرانيا لن تكون أداة لهزيمتنا
  • مباراة ودية.. المنتخب الوطني النسوي يفوز على نظيره التنزاني (4-0)
  • الأحد .. أجواء حارة نسبياً 
  • لبؤات الأطلس يكتسحن تنزانيا ودياً برباعية إستعداداً لنهائيات كأس أفريقيا الأسبوع المقبل