بالفيديو.. عطية الله يتحدث عن وضعه الصحي ويؤكد للمغاربة رغبة الأسود في الظفر باللقب القاري
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
طمئن لاعب المنتخب الوطني "يحيى عطية الله" الجماهير المغربية، بخصوص حالته الصحية، وذلك على خلفية الإصابة الفجائية التي تعرض لها قبيل مواجهة تنزانيا، والتي حرمته من المشاركة مع الأسود في أولى مقابلات الكان الإفريقي.
وارتباطا بالموضوع، أوضح "عطية الله" عبر تصريح لموقع الجامعة، أنه تعافى تماما من الإصابة بفضل المجهودات التي بذلها الطاقم الطبي، مشيرا إلى أنه جاهز لمشاركة الأسود فيما تبقى من مقابلات الـ"كان"، قبل أن يؤكد رغبة العناصر الوطنية في تحقيق انتصار ثان يضمن لها التأهل إلى الدور الثاني.
في ذات السياق، أكد الودادي "عطية الله" أن الأسود خاضوا تداريب خاصة في نفس توقيت مقابلة الكونغو (الثانية زوالا بتوقيت ساحل العاج) المرتقبة يوم غد الأحد، بهدف تحقيق التأقلم اللازم مع هذه الأجواء المناخية الصعبة، مشيرا إلى أن كل العناصر الوطنية واعية تماما بحجم تطلعات الجماهير المغربية التواقة إلى حصد ثاني لقب قاري بعد إنجاز سنة 1976 (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: عطیة الله
إقرأ أيضاً:
تعرف على سر النجاح في مقابلات العمل
صراحة نيوز- كشفت دراسة إيطالية حديثة عن تأثير واضح لتوقيت إجراء المقابلات أو الامتحانات الشفوية على فرص النجاح، حيث تبين أن الأداء يبلغ ذروته في فترة منتصف النهار، تحديدًا بين الساعة 11 صباحًا و1 ظهرًا.
وأجرى باحثون من جامعة ميسينا تحليلًا لأكثر من 100 ألف تقييم شفوي في 1200 مقرر جامعي، شملت 680 ممتحنًا، بهدف فهم العلاقة بين توقيت الامتحان ونتائجه. ووجدوا أن الطلاب يحققون أفضل نتائجهم في أواخر الصباح، مقارنة بالصباح الباكر أو فترات ما بعد الظهر المتأخرة.
وأشار البروفيسور كارميلو ماريو فيكاريو، المعد الرئيسي للدراسة، إلى أن “معدلات النجاح تتغير خلال اليوم بشكل منهجي، مع ذروة واضحة في منتصف النهار”. كما أوضح أن هذه النتائج قد تمتد لتشمل مقابلات العمل التي تشترك في خصائص التقييم والضغط النفسي مع الامتحانات.
واستند الباحثون إلى دراسات سابقة أظهرت أن القضاة، على سبيل المثال، يتخذون قرارات أكثر تعاطفًا بعد فترات الراحة، ما يدعم فرضية أن الإيقاع البيولوجي اليومي يؤثر على القدرة الذهنية واتخاذ القرار.
وأكد البروفيسور أليسيو أفينانتي من جامعة بولونيا، المشارك في الدراسة، أن هذه النتائج تبرز أهمية توقيت التقييمات، وأن تجاهل العوامل البيولوجية قد يؤدي إلى قرارات غير عادلة في السياقات الأكاديمية والمهنية.
وأوضح الفريق أن الأداء المعرفي يميل للتحسن خلال الصباح، ثم يتراجع تدريجيًا في المساء، وهو ما قد يفسر ضعف نتائج الطلاب أو المتقدمين للوظائف في الفترات المتأخرة من اليوم. ودعوا إلى إعادة النظر في جدولة الامتحانات والمقابلات، لضمان العدالة وتحقيق أفضل النتائج.