شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الداخلية برام الله سنقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن، أكدت وزارة الداخلية في رام الله اليوم الإثنين 17 يوليو 2023، في بيان صحفي، أنها ستقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن والاستقرار، محذرة كل من تسول .،بحسب ما نشر وكالة سوا الاخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الداخلية برام الله: سنقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الداخلية برام الله: سنقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن

أكدت وزارة الداخلية في رام الله اليوم الإثنين 17 يوليو 2023، في بيان صحفي، أنها ستقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن والاستقرار، محذرة كل من تسول له نفسه المس بأمن فلسطين وشعبها.

وجاء نص بيان وزارة الداخلية في رام الله كما يلي:

تحيي وزارة الداخلية الفلسطينية أهلنا الصامدين في مدينة جنين ومخيمها الذين أفشلوا العدوان الإسرائيلي الغاشم، والتفوا حول المشروع الوطني الفلسطيني، وأثبتوا أن الشعب الفلسطيني لا يمكن أن يقبل بأقل من حقوقه الوطنية المشروعة، وأكدوا اعتزازهم وتأييدهم للمشروع السياسي الفلسطيني الذي يقوده السيد الرئيس محمود عباس ، مثمنة الالتفاف الجماهيري الكبير الذي كان في استقبال سيادته خلال زيارته لمحافظة جنين ومخيمها للإطلاع على آثار العدوان الإسرائيلي الغاشم وسير عملية إعادة الإعمار فيها، وتعزيز صمود أبناء شعبنا في مواجهة الاحتلال الغاشم.

وتوجّه وزارة الداخلية، كل التحية والتقدير لمنتسبي الأجهزة الأمنية الفلسطينية المدافعين عن الثوابت الوطنية والأمناء على أمن الوطن والمواطن، لجهودهم العظيمة في توفير الأمن والأمان للمواطن الفلسطيني، وتقديم ما يلزم لتسهيل جهود إعادة إعمار محافظة جنين ومخيمها بأسرع وقت ممكن للتخفيف من معاناة المواطنين من آثار العدوان الإسرائيلي.

وتؤكد الوزارة التزامها الكامل بتنفيذ توجيهات السيد الرئيس محمود عباس بالعمل المتواصل على تطبيق سيادة القانون وتوفير الأمن والأمان لأبناء شعبنا في جميع أماكن تواجده، محذرة كل من تسول له نفسه المس بأمن فلسطين وشعبها، وبأنها ستقطع يد كل من يحاول العبث بالأمن والاستقرار ومصالح بلدنا وشعبنا المرابط، مشددة على أنه لن يكون هناك أي تهاون أو تقصير في تطبيق القانون والأمن العام، مؤكدة الالتزام بالحفاظ على ثوابتنا السياسية والوطنية الهادفة لتحقيق آمال شعبنا بالحرية والاستقلال.

المصدر : وكالة سوا - وفا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الداخلیة

إقرأ أيضاً:

الرئيس الفلسطيني يزور بيروت لبحث نزع سلاح المخيمات

البلاد – جدة
أعلن مكتب الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن زيارة رسمية سيقوم بها إلى العاصمة اللبنانية بيروت في 21 مايو الجاري، في ظل تحركات لبنانية حثيثة تهدف إلى بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها، بما في ذلك المخيمات الفلسطينية التي ظلت لعقود خارج سيطرة الجيش اللبناني.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مصدر حكومي لبناني قوله إن الرئيس عباس سيناقش مع المسؤولين اللبنانيين سبل “الانتقال إلى مرحلة عملانية لبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، ومن ضمنها المخيمات”، في إطار مساعٍ لفرض سلطة القانون وتطبيق القرارات الدولية المتعلقة بنزع السلاح من الجماعات المسلحة غير الشرعية.
وتأتي زيارة عباس في سياق سياسي وأمني حساس، إذ أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون في مقابلة صحفية مؤخراً أن السلطات تسعى لنزع السلاح المتوسط والثقيل في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك داخل المخيمات الفلسطينية، التي يقدر عدد اللاجئين فيها بنحو 250 ألفاً، وتخضع حالياً لسيطرة فصائل فلسطينية مثل فتح وحماس وأخرى مسلحة.
وبموجب تفاهمات غير رسمية منذ عقود، يمتنع الجيش اللبناني عن دخول المخيمات، تاركاً الأمن الداخلي فيها للفصائل الفلسطينية. غير أن المتغيرات الإقليمية والداخلية دفعت السلطات اللبنانية لاتخاذ مواقف أكثر صرامة تجاه ظاهرة السلاح غير الشرعي.
ويأتي هذا التحول بعد دخول اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ منذ 27 نوفمبر الماضي، عقب مواجهات استمرت أكثر من عام تزامناً مع تصاعد الحرب في قطاع غزة. وينص الاتفاق على تفكيك سلاح حزب الله وتطبيق القرار الدولي 1701، الذي يطالب بنزع سلاح جميع المجموعات المسلحة غير الشرعية في لبنان.
وفي إطار تنفيذ هذا الاتفاق، أعلن الجيش اللبناني مؤخراً عن تسلّمه ثلاثة عناصر من حركة حماس يُشتبه في ضلوعهم بإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل خلال شهري مارس. كما تم توقيف لبنانيين وفلسطينيين متورطين في حوادث مشابهة في أبريل/نيسان، بينما واصلت إسرائيل شنّ ضربات تقول إنها تستهدف بنى تحتية تابعة لحزب الله أو فصائل فلسطينية في لبنان.
وتعد زيارة عباس المرتقبة هي الأولى له إلى لبنان منذ عام 2017، ويتوقع أن تُشكل محطة محورية في إعادة تنظيم العلاقة بين الدولة اللبنانية والفصائل الفلسطينية، خصوصاً في ما يتصل بملف السلاح داخل المخيمات.

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: فلينتفض الشرفاء بكل مكان للتضامن مع الشعب الفلسطيني
  • وزير الداخلية: فرنسا ستعترف حتما بجرائمها في الجزائر
  • مسير ووقفة مسلحة لمنتسبي قوات التعبئة في الحيمة الداخلية
  • وزارة الاقتصاد ومؤسسة الإسمنت تدينان العدوان الصهيوني الغاشم على مصنعي باجل وعمران
  • الرئيس الفلسطيني يزور بيروت لبحث نزع سلاح المخيمات
  • تكتل الأحزاب السياسية يدين “العدوان الإسرائيلي الغاشم” على المنشآت الحيوية اليمنية
  • مادورو: العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة هو إبادة تُشن ضد الشعب الفلسطيني
  • وزارة الداخلية: غرامة مالية تصل لـ100 ألف ريال لمن يحاول إيواء أو نقل حاملي تأشيرات الزيارة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة
  • وزارة الداخلية: غرامة مالية تصل إلى (100,000) ريال بحق كل من يقوم بنقل حاملي تأشيرات الزيارة أو يحاول نقلهم بهدف إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة
  • الرئيس الفنزويلي: العدوان على قطاع غزة هو إبادة تُشن ضد الشعب الفلسطيني