توقيع اتفاقية بين الجزائر وموريتانيا في مجال المحروقات
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
وقع المعهد الجزائري للبترول التابع لسوناطراك والشركة الموريتانية للمحروقات، يوم 18 جانفي الماضي بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، اتفاقية إطار في مجالات التكوين وتطوير المهارات والخبرات.
كما تأتي هذه الاتفاقية السالفة الذكر تتويجا للمباحثات المعمقة التي تم إجراؤها بين المعهد الجزائري للبترول لسوناطراك والشركة الموريتانية للمحروقات.
وفي هذا السياق تم تحديد العديد من مجالات الشراكة ذات الصلة بتطوير المعارف التقنية والمهنية لفائدة مهندسي. وعمال الشركة الموريتانية للمحروقات على أن يتم الشروع في دورات التدريب خلال الثلاثي الأول من السنة الجارية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تعاون في مجال التدريب والبحث العلمي
العُمانية: وقّع المركز الوطني للإحصاء والمعلومات اليوم بمسقط مذكرة تعاون مع الكلية الحديثة للعلوم والتكنولوجيا، وتهدف إلى تطوير مجالات التدريب الأكاديمي والبحث العلمي.
ووفقًا لبنود المذكرة؛ يتعاون الجانبان في تعزيز فرص التدريب العملي لطلبة الكلية، وتقديم الخدمات الأكاديمية التي تلبي احتياجات الطرفين، إلى جانب التعاون المشترك في تنفيذ الدراسات والمشاريع البحثية، وتنظيم الدورات التدريبية التخصصية.
وتسعى المذكرة إلى توسيع نطاق استخدام الحلول الذكية في التقنيات الإحصائية والمعلوماتية، وتطوير برامج تدريبية تُصقل مهارات الكوادر الوطنية.
وقّع المذكرة من جانب المركز الوطني للإحصاء والمعلومات سعادة الدكتور خليفة بن عبدالله البرواني، الرئيس التنفيذي للمركز، فيما وقّعها عن الكلية الحديثة للعلوم والتكنولوجيا الدكتور منير بن محمد المسكري، الرئيس التنفيذي للكلية.
وأكد سعادة الدكتور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن هذا التعاون يأتي تأكيدًا على التزام المركز بدعم بيئة الابتكار والبحث العلمي في سلطنة عُمان، موضحًا أن الشراكة مع الكلية تمثل ركيزة استراتيجية لإعداد جيل من الكفاءات الوطنية القادرة على الإسهام الفاعل في بناء منظومة معرفية متكاملة، تدعم عملية اتخاذ القرار القائم على بيانات دقيقة وموثوقة.
وأشار سعادته إلى أن مذكرة التعاون تُعزّز الجهود الرامية إلى تطوير العمل الإحصائي في سلطنة عُمان، من خلال توظيف الخبرات والموارد المشتركة، موضحًا أن البحث العلمي يُشكّل دعامة أساسية للنمو الاقتصادي والاجتماعي، وأداة رئيسة لتحقيق التنمية المستدامة.