بعد إغلاق دام 13 عاما..إعادة فتح السفارة السعودية في سوريا بهذا التوقيت
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
توقعت تقارير إعلامية سورية أن يتم إعادة افتتاح السفارة السعودية في سوريا في النصف الثاني من شهر فبراير المقبل، بعد إغلاقٍ استمر لمدة تقارب 13 عاماً.
وبحسب التقارير السورية، فقد قام وفدٌ سعودي بزيارة دمشق أخيرًا، ومن بين أجندة الوفد كان إعداد وإعادة افتتاح السفارة والقنصلية السعوديتين في سوريا.
ومن المتوقع أن يقوم فنيون سعوديون بعمليات تفتيش دقيقة للمباني المخصّصة للبعثات الدبلوماسية السعودية، استعدادًا لإعادة افتتاحها.
وكان السادس من ديسمبر الماضي، شهد تمّ تعيين الدكتور محمد أيمن سوسان؛ سفيرًا لسوريا في السعودية، وفي 24 من الشهر نفسه، تسلّم وكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم السعودية، عبدالمجيد السماري؛ نسخة من أوراق اعتماد السفير.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
القبول الجامعي مرة واحدة سنويًا.. و«التعليم» تحذّر من تجاهل التوقيت-عاجل
أعلنت وزارة التعليم عن توحيد فترة التقديم على القبول في الجامعات لتقتصر على مرة واحدة فقط في بداية العام الدراسي، مؤكدةً أنه لن تكون هناك فترة قبول أخرى مع انطلاق الفصل الدراسي الثاني، في خطوة تنظيمية تهدف إلى توحيد الإجراءات على مستوى كافة مؤسسات التعليم العالي بالمملكة.
وفي إطار مساعدة الطلاب على اتخاذ قرارات أكثر وعيًا خلال فترة التقديم، كشفت الوزارة عن إطلاق ميزة جديدة ومبتكرة عبر منصة ”قبول“، تتمثل في مؤشر لوني ديناميكي يعكس بشكل مرئي مدى فرصة قبول المتقدم في التخصصات المختلفة بناءً على شدة المنافسة. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } منصة قبول للالتحاق الجامعي - إكس
أخبار متعلقة للسنة الثانية على التوالي.. عدد السياح بالمملكة يتجاوز حاجز الـ100 مليونفي القطاع الحيواني.. اتفاق سعودي يوناني لدعم سلاسل الإمداد وتوطين التقنياتالفارق بين المؤشرين الأخضر والأحمر
وأوضحت الوزارة أن ظهور اللون الأخضر للطالب يشير إلى ارتفاع فرصة قبوله في التخصص المختار، بينما يدل اللون الأحمر على انخفاض الفرصة نتيجة ارتفاع أعداد المتقدمين المنافسين وارتفاع نسبهم الموزونة، مما يتطلب منه البحث عن خيارات أخرى لتعزيز فرصه.
وأكدت أن هذا المؤشر يتميز بديناميكيته، حيث تتغير ألوانه باستمرار وفقًا لبيانات المتقدمين المسجلين ونسبهم الموزونة بشكل لحظي.
وأشارت إلى أن شرط المقابلة الشخصية لا يعد مطلبًا أساسيًا لجميع التخصصات، بل يقتصر تطبيقه على بعض البرامج المحددة وفقًا للمعايير الخاصة بكل جامعة.
وفيما يتعلق بالطلاب الذين قد لا يحالفهم الحظ في القبول خلال الفترة الرئيسية، بيّنت الوزارة أنه قد تتاح لهم فرص إضافية في الفترة ما بين 15 و26 يوليو المقبل، مشددة في الوقت ذاته على أن هذه الفرص الإضافية ليست مضمونة، بل تعتمد كليًا على مدى توفر مقاعد شاغرة في بعض التخصصات بعد انتهاء عملية القبول النهائية.