مباحثات ليبية أممية لدفع العملية السياسية في البلاد نحو إجراء انتخابات حرة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
عُقد اليوم الثلاثاء في طرابلس، اجتماع بين رئيس المجلس الرئاسي الليبي، محمد المنفي، والممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عبد الله باتيلي، لبحث تطورات الأوضاع السياسية في البلاد ودفع العملية السياسية نحو إجراء انتخابات حرة ونزيهة.
ووفقًا لبيان المجلس الرئاسي، أعرب المنفي، خلال الاجتماع، عن شكره لبعثة الأمم المتحدة لدعمها المطلق لتلبية احتياجات الشعب الليبي والمضي قدمًا نحو الانتخابات البرلمانية والرئاسية في أسرع وقت.
وفي سياق متصل، أكد باتيلي على أهمية تجاوز حالة الانسداد السياسي وضرورة التقارب بين الأطراف المعنية في القضية الليبية، مشيدًا بالدور المحوري لرئيس المجلس الرئاسي الليبي وتأكيده على ضرورة إجراء الانتخابات في أقرب وقت ممكن بمشاركة جميع الليبيين دون استبعاد أي فرد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طرابلس المجلس الرئاسي الليبي الامم المتحده
إقرأ أيضاً:
عاد من إسبانيا إلى الموت.. أول إجراء من النيابة بشأن مقتل حفيد نوال الدجوي
تجري النيابة العامة بأكتوبر، تحقيقات موسعة في وفاة حفيد الدكتورة نوال الدجوي، بطلق ناري، داخل فيلته في أكتوبر.
حفيد الدكتورة نوال الدجويطلبت النيابة العامة، تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة؛ للوقوف على ملابساتها، ومعرفة تفاصيلها، والاستماع إلى أقوال الشهود، إلى جانب التحفظ على كاميرات المراقبة الموجودة بمكان الحادث، للتوصل إلى التفاصيل الكاملة.
وكشفت التحريات الأولية أن المتوفى كان يعاني من اضطرابات نفسية خلال الفترة الأخيرة، وسافر خارج البلاد لتلقي العلاج، قبل أن يعود إلى مصر مساء الجمعة 24 مايو الجاري.
وأوضحت وزارة الداخلية، في بيان لها، اليوم، تفاصيل الواقعة، أنه بتاريخ اليوم 25 مايو، ورد بلاغ إلى قسم شرطة أول أكتوبر من أسرة المتوفى، يفيد بإطلاقه عيارا ناريا على نفسه، باستخدام “طبنجة مرخصة” بحوزته، داخل محل إقامته في أحد المنتجعات السكنية بدائرة القسم، مما أسفر عن وفاته في الحال.
أمراض نفسيةوأضاف البيان“ أن التحريات الأولية أشارت إلى أن المتوفى كان يعاني في الفترة الأخيرة من أمراض نفسية، وسافر في رحلة علاجية خارج البلاد لهذا السبب.
وانتقل فريق من النيابة العامة وخبراء الأدلة الجنائية إلى مكان الواقعة، حيث جرى رفع البصمات وفحص السلاح المستخدم وتحريز الآثار البيولوجية.
كما يجري استجواب عدد من الشهود والمقربين للوقوف على ملابسات الحادث.