هبوط أسعار النفط وسط مخاوف بشأن ضعف الطلب وارتفاع الدولار
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
تراجعت أسعار النفط ،اليوم الأربعاء (24 كانون الثاني 2024)، متأثرة بالمخاوف بشأن ضعف الطلب وارتفاع الدولار على الرغم من أن التوترات الجيوسياسية المتصاعدة حدت من الخسائر.
وانخفض عقد أقرب استحقاق لشهر مارس لخام برنت 14 سنتا أو 0.1 بالمئة إلى 79.41 دولارا للبرميل بحلول الساعة 0333 بتوقيت جرينتش.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 11 سنتا، أو 0.2 بالمئة، إلى 74.26 دولارا للبرميل.
وانخفضت مخزونات الخام بمقدار 6.67 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في يناير. 19، وفقا لمصادر السوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء. لكن مخزونات البنزين زادت بمقدار 7.2 مليون برميل مما أثار المخاوف بشأن الطلب على الوقود في أكبر مستهلك للنفط في العالم.
إدارة معلومات الطاقة (EIA)، الذراع الإحصائي للولايات المتحدة. وستصدر وزارة الطاقة البيانات في وقت لاحق يوم الأربعاء.
الولايات المتحدة أقوى وأثر الدولار أيضا على أسعار النفط مع تراجع الطلب من المشترين بالعملات الأخرى حيث يتعين عليهم دفع المزيد مقابل النفط المقوم بالدولار.
حام مؤشر الدولار قرب أعلى مستوى في ستة أسابيع مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الأربعاء مع تعزيز المستثمرين توقعاتهم بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لن يتعجل في خفض أسعار الفائدة في مواجهة الاقتصاد الأمريكي المرن.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار النفط عالميًا
صراحة نيوز- ارتفعت أسعار النفط، الجمعة، عالميًا ، مع تصاعد المخاوف من تعطل الإمدادات بعد احتمال اعتراض الولايات المتحدة لمزيد من ناقلات النفط الفنزويلية، لكن الأسعار لا تزال متجهة لتسجيل تراجع أسبوعي بسبب التفاؤل بشأن اتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا.
وارتفع خام برنت 29 سنتًا إلى 61.57 دولارًا للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط 31 سنتًا إلى 57.91 دولارًا. وكان الخامان القياسيان قد انخفضا بنحو 1.5% الخميس.
وتستعد الولايات المتحدة لاعتراض المزيد من السفن النفطية الفنزويلية بعد احتجاز ناقلة هذا الأسبوع، مما أثار مخاوف من تعطل الإمدادات. وفي الوقت نفسه، قد يزيد اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا من إمدادات النفط الروسي الخاضع حالياً للعقوبات الغربية.
وعلى صعيد الطلب، رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الاستهلاك العالمي للنفط لعام 2026، في حين خفضت توقعاتها لنمو العرض، وسط تضارب مع بيانات أوبك التي تشير إلى تقارب العرض مع الطلب.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟