سبًبا محتملًا للسرطان..مركز سلامة وجودة الغذاء يحذر من استعمال ’الأسبارتام’ المُحلي
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن سبًبا محتملًا للسرطان مركز سلامة وجودة الغذاء يحذر من استعمال ’الأسبارتام’ المُحلي، سبًبا محتملًا للسرطان مركز سلامة وجودة الغذاء يحذر من استعمال ’الأسبارتام’ المُحليبلادنا مسقط الشبيبة أصدر مركز سلامة وجودة .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سبًبا محتملًا للسرطان.
سبًبا محتملًا للسرطان..مركز سلامة وجودة الغذاء يحذر من استعمال ’الأسبارتام’ المُحلي بلادنا
مسقط - الشبيبة
أصدر مركز سلامة وجودة الغذاء يصدر تنويهًا بشأن استعمال المحلي الصناعي (الأسبرتام) في العديد من المنتجات الغذائية .
وأكد المركز في التنويه أن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان ومنظمة الصحة العالمية ولجنة الخبراء المشتركة المعنية بالمواد المضافة للأغذية أصدرت يوم الجمعة 2023/7/14م تقريراً حول تائج تقييم الآثار الصحية للمحلى الاصطناعي (الأسبرتام) الشائع الاستعمال في العديد من المنتجات الغذائية مثل المشروبات الغازية (الدايت) والعلكة والمثلجات ومنتجات الألبان وغيرها.
وأفادت الوكالة أنه من المحتمل أن يكون الأسبرتام مسرطناً للبشر، إلا أن نتائج الدراسات التي تشير إلى وجود ارتباط بين استهلاك الأسبرتام والإصابة بالسرطان لدى البشر ليست حاسمة، وصنفت قوة الأدلة العلمية حول مدى مأمونية الأسبرتام ضمن المجموعة 2B)، وهذا التصنيف يستخدم في حال وجود أدلة محدودة وغير مقنعة على إصابة البشر بالسرطان أو إصابة حيوانات التجارب به، وكذلك محدودية البيانات حول آليات حدوث السرطنة.
وأشارت إلى أن الحدود المقبولة والمأمونة لإستهلاك الفرد من الأسبرتام تتراوح من 0 إلى 40 مغ لكل كجم من وزن الجسم.
الأخبار ذات الصلةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الم حلی
إقرأ أيضاً:
بحر العرب تحت المراقبة.. الهند تستعد لأمطار غزيرة وإعصار محتمل
عواصم - الوكالات
أصدرت دائرة الأرصاد الجوية الهندية (IMD) تحذيراً برتقالياً لمدينة مومباي، في ظل توقعات بهطول أمطار غزيرة مصحوبة برياح قوية خلال اليومين القادمين، نتيجة اضطرابات جوية قادمة من بحر العرب يُحتمل أن تتطور إلى إعصار.
وأفاد تقرير رسمي أن منطقة ضغط منخفض تتشكل حالياً في شرق وسط بحر العرب، وسط ظروف جوية غير معتادة ناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة، وهو ما يعزز فرص تطورها إلى منخفض جوي عميق أو إعصار.
وشهدت مومباي وضواحيها خلال اليومين الماضيين أمطاراً غزيرة، أرجعها خبراء الطقس إلى اضطراب جوي نادر أتاح للرطوبة البحرية التوغل نحو اليابسة، في وقت لا تزال فيه المنطقة تحت تأثير حرارة الصيف الجافة.
من جهتها، أطلقت بلدية مومباي الكبرى (BMC) تحذيرات لسكان المناطق الواقعة على منحدرات التلال، كفيكرولي وغاتكوبار، مطالبةً بإخلائها فوراً تحسباً لانهيارات أرضية أو هيكلية نتيجة الأمطار. كما صنّفت هيئة الإسكان والتطوير (MHADA) 96 مبنى قديماً في جنوب ووسط المدينة على أنها "شديدة الخطورة"، داعيةً إلى إخلائها العاجل قبل اشتداد موسم الرياح الموسمية.
ودعت السلطات المواطنين إلى الالتزام بتعليمات السلامة ومتابعة النشرات الجوية الرسمية، في ظل تنامي مخاوف من تكرار سيناريوهات فيضانات سابقة شهدتها المدينة.