«غرفة الطباعة»: تدريب الشباب على فنون التغليف وتوفير فرص عمل لهم
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
أعلنت غرفة الطباعة والتغليف توقيع مذكرة تفاهم مع الغرفة الألمانية وأكاديمية علام ومنظمة EFE Education for employment لتنظيم برنامج تدريبي مدته 3 شهور، يتضمن تدريب الشباب المتقدمين وتعيين الطلبة بعد انتهاء التدريب بمطابع الشركات أعضاء غرفة الطباعة.
وحددت غرفة الطباعة والتغليف عدة شروط لاستفادة الشباب، أبرزها ألا يزيد سن المتقدم عن 25 عاما، وأن يكون لديه موقف واضح من الخدمة العسكرية على أن تكون المقابلة مع المتقدمين 30 يناير 2024، بحسب بيان من الغرفة.
وذكرت الغرفة، أنّ مشروع التدريب هدفه الرئيسي هو تأهيل خريجي التعليم الفني للعمل في المطابع وشركات الطباعة المختلفة ويشمل التدريب 8 محاضرات للمهارات، على أن يتم تأهيل المتقدمين للتوظيف في المطابع المختلفة من أعضاء غرفة الطباعة.
وأشارت الغرفة إلى أنّه سيتم تدريب المتقدمين على يد أمهر المدربين المتخصصين في تقنيات الطباعة والتغليف، بهدف تخريج فنيين قادرين على تلبية احتياجات سوق العمل في قطاع الطباعة والتغليف وفق أحدث التقنيات الجديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غرفة الطباعة والتغليف مذكرة تفاهم تدريب الشباب التعليم الفني الطباعة والتغلیف غرفة الطباعة
إقرأ أيضاً:
“الكشافة السعودية” تستخدم أحدث التقنيات لإنتاج الخرائط التفصيلية والتفاعلية لمشعرَي منى وعرفات والمنطقة المركزية للحرم
كشفت جمعية الكشافة العربية السعودية عن استخدامها أحدث الأجهزة والتقنيات في إنتاج خرائطها التفصيلية والتفاعلية لمشعرَي منى وعرفات، والمنطقة المركزية للمسجد الحرام، وحي العزيزية، وحي النسيم، وبطحاء قريش في مكة المكرمة، وكذلك المدينة المنورة؛ لإرشاد ضيوف الرحمن خلال موسم حج هذا العام 1446هـ.
وتشهد تلك الخرائط نقلة نوعية، تجعلها في مصاف الخرائط الذكية التفاعلية من خلال تطورها التقني؛ إذ لم تعد تلك الخرائط مجرد رسومات ورقية، بل باتت أدوات تفاعلية حديثة، تتيح للحاج تحديد موقعه الحالي والوجهة المطلوبة من خلال تطبيقات ذكية، يمكن تحميلها عبر موقع الجمعية “www.scouts.org.sa” ، أو عبر مسح الباركود الموجود على الخرائط المطبوعة.
ويستفيد مئات الآلاف من الحجاج سنويًا من هذه الخرائط، التي تأتي بعد عمل ميداني ومكتبي دقيق طوال العام، لرصد التغيرات الجغرافية والميدانية التي تطرأ على المشاعر المقدسة، إذ يقوم الكشافة والجوالة برصد وتسجيل الإحداثيات ميدانيًا، ثم نقلها إلى خرائط دقيقة حديثة، يتم طباعتها بأفضل أساليب الطباعة الحديثة، وبمقاسات متعددة، تناسب مختلف الاستخدامات.
وكانت الجمعية تعتمد على الطباعة اليدوية ومكائن الاستنسل في إعداد الخرائط عام 1382هـ.
وكان الإرشاد يعتمد على نسخ محدودة للكشافين لمساعدتهم في إرشاد التائهين بأرجاء مشعرَي منى وعرفات، واليوم تفخر الجمعية بهذا الإنجاز المتطور الذي يجسّد حرصها الدائم على توظيف التقنية الحديثة لخدمة الحجاج والمعتمرين، من خلال تقديم خرائط دقيقة ومحدثة، تعتمد على معايير الجودة العالمية لتلبية احتياجات ضيوف الرحمن في موسم الحج.