قم بتحديث هاتفك الآن.. آبل تصدر تحديثا أمنيا عاجلا
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
وتم اكتشاف إحدى عمليات الاحتيال في Mail Search، حيث يمكن لتطبيقات الطرف الثالث الوصول إلى المعلومات، وأخرى في Safari والتي ربما جعلت نشاط التصفح الخاص للمستخدم مرئيا في الإعدادات.
وكشفت آبل أنها "لا تكشف عن المشكلات الأمنية أو تناقشها أو تؤكدها حتى يتم إجراء تحقيق وتوفير التصحيحات أو الإصدارات".
وتأتي الإصلاحات الأمنية مخصصة لأجهزة "آيفون" و"آيباد"، التي واجهت الأخطاء نفسها.
وشاركت آبل في الإعلان المتعلق بـ WebKit: "قد تكون صفحة الويب المصممة بشكل خبيث قادرة على أخذ بصمة المستخدم".
وأبلغ اثنان من خبراء الأمن السيبراني عن مشكلة في Time Zone، والتي وجدوا أنها قد تسمح للجهات الفاعلة السيئة بمشاهدة نظام سجل رقم هاتف المستخدم.
ويمكن للمستخدمين تحديث هواتفهم من خلال الانتقال إلى الإعدادات ثم عام ثم تنشيط التنزيل لنظام iOS 17.3 الجديد.
وبينما تحث شركة آبل المستخدمين على الحصول على أحدث إصدار من نظام التشغيل iOS لإصلاح الأخطاء، فإن نظام التشغيل يتضمن أيضا ميزة الحماية من سرقة الأجهزة التي قال البعض إنها واحدة من أفضل ميزات آبل منذ سنوات.
ويتضمن نظام iOS 17.3 الجديد أيضا AirPlay لأجهزة التلفاز الفندقية وتحسينات اكتشاف الأعطال لجميع نماذج "آيفون 14" و15. المصدر: ديلي ميل
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
خبيرة تغذية تُحذر: تجنب هذه الأخطاء عند تناول اللحوم في عيد الأضحى
#سواليف
حذّرت الدكتورة شيماء حكيم، من #العادات_الغذائية_الخاطئة التي تتكرر سنوياً خلال #عيد_الأضحى، مؤكدة أنّ #استهلاك #كميات_كبيرة من #اللحوم على مدار اليوم يؤدي إلى أضرار صحية بالغة.
وأوضحت في تصريحات خاصة لـ”24″، أنّ تناول اللحوم في أكثر من وجبة يومياً يزيد العبء على #المعدة والكلى، ويضاعف من نسبة الدهون المشبعة، ما يرفع الكوليسترول الضار في الدم ويهدد صحة القلب والشرايين.
ممنوعات في عيد الأضحى
وأشارت أخصائية التغذية والصحة العامة إلى أنّ تناول أحشاء الذبيحة من الكبدة والمخ والكلاوي بكميات كبيرة، ورغم كونها غنية بالبروتين والحديد والزنك، إلا أنّها تشكل خطراً واضحاً لمرضى النقرص وحصوات الكلى.
مقالات ذات صلةكما حذّرت من أن زيادة استهلاك هذه الأطعمة قد تسبب ارتفاع حمض اليوريك في البول، ما يعرّض المرضى لهجمات نقرص مؤلمة، والتهابات المفاصل المزمنة.
غياب يربك الجهاز الهضمي
وأوضحت الدكتورة شيماء حكيم أنّ غياب الخضار والسلطة من مائدة الطعام خلال أيام العيد يعزز الوسط الحامضي في الجسم، مؤكدة أنّ هذا الوسط الحامضي يضعف العظام ويسبب هشاشتها، ويزيد معدل تكسير البروتينات في العضلات، ما يؤدي إلى تعب وضعف عام.
ولفتت إلى أنّ هذا الوسط يقلل من كفاءة الخلايا المناعية، ويضاعف الشعور بالإرهاق والخمول بعد الأكل.
كيف يمكن موازنة النظام الغذائي؟
شددت شيماء حكيم على ضرورة موازنة تناول اللحوم بالخضروات والفاكهة التي تساعد في خفض التأثير الحمضي، موصية بأن يكون طبق السلطة طبقاً رئيسياً بجانب طبق اللحمة.
وأوصت كذلك بتناول وجبة إفطار خفيفة مثل الزبادي والخيار قبل تناول اللحوم، وتقسيم الوجبات على مدار اليوم، والإكثار من شرب الماء بمعدل من 10 إلى 12 كوباً يومياً، لتسهيل عملية الهضم.
توصيات لمرضى السكر في العيد
نصحت شيماء حكيم مرضى السكري وارتفاع الكوليسترول بضرورة تقليل تناول اللحوم الحمراء وإزالة الدهون الظاهرة قبل الطهي، والحرص على أن تكون نصف الطبق من الخضروات أو السلطة.
وأوصت بمراقبة الضغط والسكر بانتظام، وتناول الأدوية في مواعيدها، بالإضافة إلى تناول أطعمة خفيفة مثل الفول والزبادي.
ولفتت إلى أنّ الصيام أو تخفيف الوجبات بعد العيد يُعدّ من الوسائل الصحية التي تساعد الجسم على الدخول في مرحلة الالتهام الذاتي للخلايا الفاسدة، وتعمل على ضبط مستويات الإنسولين والسكر في الدم، وتقلل من ضغط الدم المرتفع.
ورشحت تجربة الصيام المتقطع (14ساعة) بعد أيام العيد، أو اتباع نظام غذائي خفيف يعتمد على البروتين النباتي مثل العدس والفاصوليا.