عشرات الجنود الإسرائيليين يتلقون علاجاً عاجلاً بعد إصابة كلاب بداء الكلب
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
صراحة نيوز- ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن عشرات الجنود في لواء “شومرون” بدأوا بتلقي علاج ضد داء الكلب، بعد أن قاموا بتبني ورعاية كلاب صغيرة خلال الأيام الماضية، قبل أن يتضح في نهاية الأسبوع أن الكلاب مصابة بداء الكلب وتوفيت نتيجة المرض.
وبحسب الصحيفة، نظراً لخطورة داء الكلب الفتاك الذي يهاجم الجهاز العصبي المركزي، حددت وزارة الصحة 27 شخصاً كانوا على اتصال بالكلاب، وأكد الجيش الإسرائيلي أن 20 جندياً خضعوا بالفعل للعلاج بعد التعامل المباشر مع الحيوانات.
وأشار بيان الجيش إلى أنه “خلال نهاية الأسبوع الماضي، تم توجيه حوالي 20 جندياً في مقر لواء شومرون إلى مكاتب الصحة والمستشفيات بعد اتصالهم بكلب مصاب بداء الكلب. جميع الجنود خضعوا للفحص وتم تطعيمهم حسب الحاجة، ومن المتوقع أن يتوجه عدد إضافي اليوم للحصول على استشارة. يتم توجيه كل جندي يتعامل مع حيوان في مقر اللواء للفحص، مع إجراء توعية داخل الوحدة وتحقيق كامل للواقعة”.
وكشف التحقيق العسكري أن “جرو” أحضرته جندية إلى القاعدة من منطقة قريبة، وقام الجنود برعايته لعدة أيام قبل أن يُعثر عليه ميتاً لاحقاً.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
الجيش النيجيري يشن ضربات جوية على أهداف في بنين
أفاد مصدر حكومي في بنين بأن الجيش النيجيري يشن ضربات جوية على أهداف في البلاد، بحسب سكاي نيوز عربيه.
و قال باتريس تالون رئيس بنين في تصريحات تليفزيونية أن مجموعه من الجنود هاجمت مؤسسات حكومية، مضيفا إلى أنه بالتعاون مع القوات المسلحة اتخذت إجراءات للقضاء على محاولة الإنقلاب.
و شهدت بنين فجر اليوم الأحد واحدة من أخطر اللحظات السياسية في تاريخها الحديث، بعد أن حاولت مجموعة من الجنود تنفيذ انقلاب عسكري على الرئيس باتريس تالون، قبل أن تتمكن القوات الموالية من السيطرة على الوضع خلال ساعات قليلة. التحرك المفاجئ، الذي جاء مصحوبًا ببث عسكري على شاشة التلفزيون الرسمي وإطلاق نار في محيط مباني الدولة، أعاد التساؤلات حول تزايد موجة الانقلابات في غرب إفريقيا خلال السنوات الأخيرة.
بحسب بيان لوزير الداخلية ألاساني سيدو، فإن “القوات المسلحة ظلت وفية لقسمها، وتمكنت من إفشال المحاولة التي هدفت لزعزعة استقرار البلاد”. وأشار الوزير إلى أن مجموعة صغيرة من الجنود أطلقت ما وصفه بـ”حركة تمرد” في الساعات الأولى من صباح السابع من ديسمبر، معلنة عبر التلفزيون الرسمي تعليق الدستور وتنحية الرئيس.