نفذت أمانة منطقة الرياض 10,232 جولة رقابية على المنشآت خلال أسبوع، أسفرت عن إغلاق 78 منشأة غذائية مخالفة، إزالة 121 مبسطًا مخالفًا، فيما استجابت لـ4,351 بلاغًا، ضمن جهودها ودورها الحيوي في رفع معدلات الامتثال، الحفاظ على الصحة العامة.
وأوضحت الأمانة في تقرير إحصائي أن أعمالها في الوقاية الصحية شملت تنفيذ 1,790 جولة مكافحة حشرية، قياس الكثافة الحشرية والاستقصاء في 1,220 موقعاً، إضافة إلى معالجة 594 مستنقعاً للمياه، اختبار 540 عينة غذائية، وإصدار 4,997 شهادة صحية.


وضمن أعمال الأنسنة، بيّنت أمانة الرياض أنها أجرت صيانة دورية لـ 805 متنزهات وحدائق وملاعب، وزراعة 7,938 شجرة وشتلة لزيادة معدل المسطحات الخضراء والغطاء النباتي في المدينة، كما نظمت 210 فعاليات وأعمال تطوعية في الحدائق العامة، بما يسهم في رفع الوعي البيئي، وتعزيز الترابط بين السكان.
يشار إلى أن أعمال الأمانة الرقابية والميدانية تأتي في إطار جهودها لتعزيز الصحة الوقائية، الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة للسكان، رفع مستوى الامتثال، تحقيقًا للتنمية الحضرية المستدامة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

جائزة «حمدان بن زايد البيئية» تبدأ مرحلة تقييم المشاركات

هالة الخياط (أبوظبي)

أخبار ذات صلة الإمارات تواصل استجابتها الإنسانية تجاه الأشقاء في غزة 8 عوامل تحفز استخدام التقنيات الحديثة في الزراعة

دخلت جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية مرحلة التقييم النهائي، ومراجعة الطلبات، للإعلان عن الفائزين قبل نهاية العام الجاري.
وتم تشكيل لجنة فنية متخصّصة تضم 24 خبيراً لمراجعة وتقييم جميع المشاركات، وفقاً لمعايير شفافة تستند إلى نموذج الإمارات للتميز البيئي.
وشملت المشاركات للجائزة التي تنظم برعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، رئيس مجلس إدارة «الهيئة»، أفراداً ومؤسسات من جميع إمارات الدولة.
وتشهد الدورة الثانية من جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية تطوراً مهماً من حيث نطاقها وهيكلها. وللمرة الأولى، أصبحت الجائزة مفتوحة للمشاركين من جميع أنحاء الإمارات، مما وسَّع نطاقها وعزز دورها كمنصة موحدة للتميز البيئي الوطني.
ومن أبرز التحسينات تطوير نموذج الإمارات للتميز البيئي، وهو إطار تقييم شامل ومُعتمد عالمياً، قائم على مبادئ الالتزام والإلهام، العمل والتأثير، البحث والاستكشاف، والمشاركة والتمكين، الذي يضمن تقييماً شفافاً وفعالاً وقابلاً للقياس لجميع المشاركات.
وشهدت الجائزة في دورتها الثانية، إقبالاً استثنائياً من الأفراد والمؤسسات على مستوى دولة الإمارات، إذ استقبلت الجائزة 695 مشاركة ضمن مختلف فئاتها، بزيادة تقارب خمسة أضعاف مقارنة بالدورة الأولى، مما يعكس ارتفاعاً ملحوظاً في الوعي البيئي، وتوسّعاً في حجم المشاركة المجتمعية والقطاعية. 
وجاءت فئة وسام الشيخ حمدان بن زايد البيئي في صدارة المشاركات، حيث استقطبت 270 مشاركة، فيما تلقت جائزة الأبحاث البيئية 182 مشاركة، وجائزة الأداء البيئي 127 مشاركة، أما جائزة المبادرات المؤسسية البيئية فاستقبلت 116 مشاركة. 
واستقبلت الجائزة طلبات المشاركين الأفراد، بما في ذلك الشباب والباحثون والمدافعون عن البيئة، وكذلك الشركات الصغيرة منها والمتوسطة والكبرى، إلى جانب المنظمات الحكومية وغير الحكومية، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية والبحثية، حيث تُعد جائزة الشيخ حمدان بن زايد البيئية، إحدى أبرز الجوائز البيئية على مستوى دولة الإمارات، إذ تكرّم التميز في مجالات الابتكار، والاستدامة، والممارسات المؤسسية الرائدة، وتُشكّل منصة موحّدة لتكريم رواد التغيير البيئي في مختلف القطاعات.

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الترفيه يعلن طرح تذاكر مهرجان الرياض للكوميديا
  • مشاورات سعودية – كندية لتعزيز التعاون
  • جولة تفقدية لوكيل وزارة الصحة بمستشفى القرنة لمتابعة سير العمل
  • إيطاليا تقدم 3 ملايين يورو لتعزيز القطاع الصحي في سوريا
  • جائزة «حمدان بن زايد البيئية» تبدأ مرحلة تقييم المشاركات
  • مركز أبوظبي للصحة العامة يوسّع نطاق برنامج الفحص الدوري الشامل “افحص” لتعزيز الصحة المجتمعية والرعاية الاستباقية
  • القبض على شخصين لترويجهما الحشيش وأقراصًا خاضعة لتنظيم التداول الطبي بمنطقة الرياض
  • اقتراح برسم الدراسة ، تحويل مراكز المحافظات إلى أمانات ، أمانة السلط الكبرى مثلاً
  • تنفيذ 1745 جولة رقابية لسلامة الغذاء بالوكرة
  • الصحة تنظم ورشة عمل لتعزيز التواصل أثناء المخاطر والمشاركة المجتمعية