#سواليف
#وفيات الجمعة .. 26 / 1 / 2024
سميحة علي ابداح “أم وائل”
خليف محمد رشيد التل
حمده عيد (أم فريج)
د. تيسير رجب سليم النسور
ابراهيم هويمل السبايله
مقالات ذات صلة وفيات الخميس .. 25 / 1 / 2024 2024/01/25اكرم خالد عبدالكريم القيسي
تيسير عبد الحفيظ ياسين الرمحي
جبر صبري اسماعيل اخلاوي
حسني سعيد عطيه العوراني
حسنية محمد رشيد رداد
خالد محمد لافي الشمايلة
خلدون نزيه صالح العبابنه
رشيدة فارس زايد العجارمة
رنده درويش محمد عواد
زكريا احمد بشير
عائشه (ندى) زهدي هندي
عشيبه شتيان الفقهاء
علي صالح الدعجه
فاطمة محمد قاحوش
فيكتوريا قسطندي ابراهيم سرحان
محمد عليان محمد المشاقبه
محمود حسن عليان بربخ
نعيمه عبد الحميد دعدوش الشلالده
هند فؤاد غنام
يسرى احمد ذيب قطمير
يوسف محمد عبدالقادر البر
نائلة متري سليمان السلايطة
طلال ماهر اسماعيل شكاخوا
حسني سعيد عطية العوراني
مروان موسى العقلة عساكرية الدبابنة
سمير صالح ربحي جادالله
محمد عياش احمد الزعبي
فرح عوني علي الطلاع
تيسير عبدالحفيظ ياسين الرمحي
وليم بولص ايوب عصفور
إنا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
ارتفاع وفيات أسوأ حريق بهونغ كونغ منذ 80 عاما
قالت سلطات الإطفاء في هونغ كونغ إنها تتوقع الانتهاء من عمليات البحث والإنقاذ، اليوم الجمعة، بعد أسوأ حريق تشهده المدينة التابعة للصين منذ ما يقرب من 80 عاما، والذي اجتاح أبراجا سكنية شاهقة، مما أودى بحياة 94 شخصا على الأقل إلى جانب فقد عشرات آخرين.
وأكدت هيئة المستشفيات أن الوفيات ارتفعت إلى 94 شخصا في وقت مبكر من اليوم الجمعة، وهذا أعلى عدد وفيات جراء حريق في هونغ كونغ منذ عام 1948 عندما لقي 176 شخصا حتفهم في حريق مستودع.
وقال متحدث باسم الحكومة في هونغ كونغ لوكالة الصحافة الفرنسية إن عناصر الإنقاذ عالجوا 76 مصابا بينهم 11 من فوج الإطفاء.
وخلال الساعات الأولى من اليوم الجمعة، احتوى رجال الإطفاء معظم الحريق الذي دمر مجمع وانغ فوك كورت السكني في منطقة تاي بو الشمالية، والمجمع مكون من 8 أبراج افتُتح عام 1983، ويضم 1984 شقة يسكنها أكثر من 4600 شخص.
تحقيقات واعتقالاتوبدأت التحقيقات لتحديد أسباب هذه الكارثة، بما في ذلك الدور المحتمل للسقالات المصنوعة من الخيزران التي استُخدمت في أعمال الترميم التي كان يخضع لها مجمع المباني.
وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على ثلاثة من مسؤولي شركة البناء للاشتباه في ارتكابهم جريمة القتل غير العمد بسبب استخدام مواد غير آمنة، بما في ذلك ألواح من مواد رغوية قابلة للاشتعال لسد النوافذ.
وتم إدراج ما يصل إلى 279 شخصا في عداد المفقودين، صباح أمس الخميس، ويواجه رجال الإنقاذ الحرارة الشديدة والدخان الكثيف والسقالات المنهارة والحطام للوصول إلى السكان الذين يُخشى أن يكونوا محاصرين في الطوابق العليا من المجمع.
وأخذت امرأة أصابتها الصدمة تبحث عن ابنتها حاملة صورة تخرجها أمام أحد الملاجئ، وهو واحد من ثمانية قالت السلطات إنها تؤوي 900 شخص.
إعلانوفي الليلة الثانية بعد الحريق، افترش العشرات الأرض في مركز تجاري قريب، بينما وزع متطوعون الوجبات الخفيفة وأدوات النظافة.
وقال جون لي رئيس السلطة التنفيذية في هونغ كونغ إن الحكومة ستنشئ صندوقا بقيمة 39 مليون دولار لمساعدة السكان، في حين أعلنت بعض أكبر الشركات الصينية المدرجة في البورصة تقديم تبرعات.
ولطالما شكّلت الحرائق مشكلة في هونغ كونغ، لا سيما في الأحياء الفقيرة، وتعد المنطقة واحدة من أكثر مدن العالم اكتظاظا بالسكان، وتضم 7.5 ملايين نسمة، ويبلغ متوسط الكثافة السكانية فيها أكثر من 7100 نسمة لكل كيلومتر مربع، ويرتفع هذا الرقم 3 مرات في المناطق الأكثر تمدّنا.
ونظرا إلى صغر مساحة المنطقة، شهدت العقود الأخيرة تشييد عدد كبير من ناطحات السحاب، بعضها يتجاوز 50 طابقا.