بن ناصر ينقل نبأ حزينا لميلان
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
تلقى ستيفانو بيولي المدير الفني لميلان، ضربة قوية بتأكد غياب لاعبه الجزائري إسماعيل بن ناصر، عن مباراة بولونيا.
ويستعد ميلان لمواجهة بولونيا، غدا السبت، على ملعب سان سيرو، في إطار الجولة 22 من عمر الدوري الإيطالي.
وبحسب شبكة "سكاي سبورت إيطاليا"، فإن بن ناصر عاد إلى ميلان بعد خروج منتخب الجزائر من كأس الأمم الإفريقية بساحل العاج.
???? Ismael #Bennacer si è sottoposto a degli esami strumentali ed hanno evidenziato una contrattura. Salterà #MilanBologna.
via @SkySporthttps://t.co/hhGdCxYgG3
وأضافت أن اللاعب الجزائري خضع لفحوصات طبية كشفت تعرضه لإصابة عضلية.
ونوهت: "إصابة بن ناصر ليست خطيرة، لكنها كافية لاستبعاده من المشاركة في لقاء بولونيا".
يشار إلى أن ميلان يعاني من بعض الغيابات، حيث يفقد جهود ماتيا كالدارا، مالك ثياو، فيكايو توموري، بيير كالولو وتوماسو بوبيجا للإصابة.
فيما يغيب صامويل تشوكويزي بسبب تواجده مع منتخب بلاده النيجيري في أمم إفريقيا.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب الجزائري كأس أمم إفريقيا ميلان بن ناصر
إقرأ أيضاً:
البوليساريو تتخلى عن خديم النظام الجزائري في جنيف بعد محاصرتها دوليًا ومساعٍ لتصنيفها منظمة إرهابية
زنقة20| متابعة
أقدمت جبهة البوليساريو على إنهاء مهام خديمها الموريتاني الجنسية، لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، بشرايا البشير، في خطوة تعكس تصاعد التوترات داخل قيادة الجبهة، وسط سياق إقليمي ودولي معقّد.
وقررت الجبهة الإنفصالية التي يعتزم الكونغرس الأميركي تصنيفها تنظيماً إرهابياً، بتعليمات من زعيمها ابراهيم غالي تعيين البشير مستشارًا للرئيس الوهمي، في شؤون الثروات الطبيعية والقانونية، في ما يعتبره مراقبون محاولة لتقليص دوره وإبعاده عن الواجهة الدولية، بعد تواتر أنباء عن خلافات حادة بينه وبين زعيم الجبهة في السنوات الأخيرة.
وتأتي هذه الخطوة في ظل تراجع ملحوظ في دعم بعض القوى الإقليمية والدولية للبوليساريو، إضافة إلى ما يُوصف بتآكل الغطاء السياسي والدبلوماسي الجزائري، الذي لطالما شكّل سندًا رئيسيًا للجبهة.
واشارت مصادر متطابقة إلى أن التوتر بين غالي والبشير بلغ ذروته مؤخرًا، خاصة بعد تداول معلومات حول شبهات فساد تتعلق بتدبير أموال الدعم الدولي، وخصوصًا من جنوب إفريقيا، ما أدّى إلى تدخلات لاحتواء الأزمة بعيدًا عن الإعلام.
ويرى مراقبون، أن هذا القرار يعكس تصدعا متزايدا في هرم القيادة الإنفصالية داخل الرابوني، وسط مؤشرات على تفكك داخلي وعزلة إقليمية متنامية، حتى من طرف حلفاء تقليديين خاصة مع مساع لتصنيف الجبهة في خانة التنظيمات الإرهابية.