أحمد فايق يجري جولة داخل مكتبة مدرسة النيل الدولية.. ويسأل الطلاب عن أحلامهم
تاريخ النشر: 26th, January 2024 GMT
أجرى الإعلامي أحمد فايق، مقدم برنامج «مصر تستطيع»، المذاع على قناة «dmc»، جولة داخل مدرسة النيل الدولية، استطلع خلالها آراء بعض الطلاب.
وقال أحد الطلاب داخل مكتبة المدرسة: «أغلب الوقت بنيجي نقضيه هنا لو عاوزين نراجع حاجة مع بعض ونجيب الكتب نحل فيها كلنا، ولو حد حابب يعمل بحث ممكن يجيب اللاب توب بتاعه، كل حاجة متاحة»، لافتا إلى أنه ينوي دخول كلية متخصصة في «البيزنس»، موضحا أنه فكر في تدشين مشروع لكن ينتظر الانتهاء من الدراسة للبدء فيه.
وشرح أحد الطلاب دوره في المكتبة، قائلا: «عادة لما بتخلص حصتي بحب أقعد في المكتبة كتير»، لافتا إلى أنه ينوي دخول كلية الطب، مشيرا إلى أنه لم يحدد التخصص الطبي بعد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مصر تستطيع مدرسة النيل الدولية
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: بيان التربية والتعليم حول مدارس النيل خطوة حاسمة لحماية الطلاب وتعزيز المساءلة
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بالتحرك الرسمي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بعد واقعة الاعتداء على طلاب إحدى مدارس النيل المصرية الدولية، مؤكدة أن البيان الوزاري يعكس جدية الوزارة في حماية الطلاب ومحاسبة المسؤولين عن أي تقصير.
وفي تعليقها خلال برنامج “الصورة” على قناة النهار، أشارت الحديدي إلى أن البيان لم يقتصر على العقوبات الجنائية للأفراد المتورطين فقط، بل شمل أيضًا أي تقصير أو إهمال من جانب إدارة المدرسة، وهو ما يمثل مؤشرًا مهمًا على توسيع دائرة المساءلة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث.
وأوضحت الحديدي أن أهم ما جاء في البيان هو إطلاق حملة توعية شاملة على مستوى جميع المدارس في الجمهورية لمواجهة السلوكيات غير اللائقة، معتبرة أن هذه الخطوة تعكس سرعة واستجابة الوزارة وتستحق التقدير.
وشددت على أن مواجهة هذه القضايا لا يجب أن تقتصر على المدارس الخاصة أو الدولية فقط، بل تشمل المدارس الحكومية، مع ضرورة تكثيف حملات التفتيش ووجود الإخصائيين الاجتماعيين بشكل دائم داخل المدارس، مؤكدة أن كاميرات المراقبة أصبحت ضرورة أساسية وليست رفاهية، مشيرة إلى أن “الوقاية خير من العلاج والعقاب”.
وكانت وزارة التربية والتعليم قد أكدت في بيان رسمي على استمرار تنفيذ حزمة الإجراءات، بما في ذلك تكثيف المراقبة بالكاميرات واتخاذ الإجراءات القانونية ضد جميع المتورطين، وإطلاق حملة توعية موسعة في جميع المدارس لحماية الطلاب وضمان بيئة تعليمية آمنة.