شمسان بوست / متابعات:

أكد خبراء من المنظمة الطبية لأبحاث السرطان في المملكة المتحدة وجود علامات يُمْكن من خلالها التعرف على أعراض سرطان الفم.


وبحسب صحيفة “سود أويست” الفرنسية، تتمثَّل هذه العلامات في وجود تكوينات خبيثة يمكن أن تتطور على اللسان أو تحته ويجب على المريض مراجعة الطبيب إذا استمرَّ هذا الالتهاب، بالإضافة إلى وجود نقطة حمراء أو بيضاء بالفم لفترة طويلة.

من بين العلامات التحذيرية الأخرى لهذا المرض خطير، أكد الأطباء وجود قرحة أو كتلة لا تختفي من تلقاء نفسها.

وإذا بدأ اللسان ينزف عند عضّه عن طريق الخطأ، فقد يشير ذلك أيضًا إلى السرطان.

وأشار الخبراء إلى أنَّ خطر الإصابة بسرطان الفم يزيد مع استهلاك الكحول والتدخين والعدوى بفيروس الورم الحليمي البشري.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

دون إبر..لقاحات باستخدام خيط الأسنان

#سواليف

يُعد #تنظيف_الأسنان بالخيط مرة واحدة على الأقل يومياً جزءاً أساسياً في العناية بصحة #الفم. ولكنه قد يحمي أيضاً أجزاء أخرى من الجسم يوماً ما، حيث ابتكر العلماء نهجاً جديداً للقاحات دون إبر باستخدام نوع خاص من خيوط التنظيف.

وهذه الطريقة في #توصيل #اللقاح، فعالة لأن مناطق اللثة بين الأسنان شديدة النفاذية، ما يسمح لها بامتصاص جزيئات اللقاح بسهولة. وفي الدراسة، أظهر الباحثون فاعلية خيط تنظيف أسنان مُضافة إليه مكونات لقاح للحيوانات والبشر.

على الحيوانات

مقالات ذات صلة تحذير هام بشأن واقيات الشمس التي تستخدم “مرة واحدة في اليوم” 2025/07/26

وفي التجربة على الحيوانات، استخدم الباحثون أعواد خيط تنظيف الأسنان مع 50 فأراً كل أسبوعين مدة 28 يوماً، وهي مهمة لم تكن سهلة. فلتنظيف كل فأر بالخيط، كان يجب سحب فك الفأر برفق لأسفل باستخدام حلقة معدنية من سلسلة مفاتيح ليتمكن آخر بذلك.

ووفق “دورية نيتشر”، بعد 4 أسابيع من الجرعة الأخيرة من اللقاح، تعرضت الفئران لسلالة قاتلة من الإنفلونزا. لكنها نجت بعد التلقيح بخيط تنظيف الأسنان، بينما ماتت الفئران غير الملقحة. وإضافة إلى ذلك، أظهرت الفئران التي طُعمت بالخيط استجابة مناعية أوسع في جميع أنحاء أجسامها. ووُجدت أجسام مضادة للإنفلونزا في البراز واللعاب، والرئة، والطحال، وحتى في نخاع العظم.

ويشير وجود الأجسام المضادة في نخاع العظم إلى أن أجسام الفئران طورت استجابة مناعية طويلة الأمد.

على البشر

بعد ذلك، أراد الباحثون معرفة إذا كان استخدام خيط تنظيف الأسنان نهجاً فعالًا مع البشر. لذلك طلبوا من 27 متطوعاً استخدام أعواد تنظيف أسنان مطلية بصبغة طعام. وفي المتوسط، وصلت الصبغة إلى اللثة في حوالي 60% من الحالات.
التغلب على العقبات

ويُعد الفم والأنف نقاط الدخول الرئيسية للعديد من الفيروسات، ما يجعل تجويف الفم موقعاً مثالياً لإيصال اللقاح. ومع ذلك، واجه العلماء عقبات كبيرة في تطوير بدائل لقاحات خالية من الإبر لهذه المناطق نظراً لقوة دفاعات الجسم ضد الغزوات الخارجية.

ويمكن للنهج القائم على خيط تنظيف الأسنان تجاوز هذه التحديات، مقدماً طريقة جديدة واعدة.

مقالات مشابهة

  • علامات وأعراض وجود دهون على القلب.. وطرق الوقاية منها
  • أمانة الرياض: تكدس السيارات وتجمعات غير معتادة مؤشرات على مخالفات سكنية .. فيديو
  • دون إبر..لقاحات باستخدام خيط الأسنان
  • “زراعة الأسنان والمعالجة اللبية” ضمن محاور المؤتمر الدولي لصحة الفم والأسنان بدمشق
  • «الامتياز التجاري» .. آفاق واعدة نحو تحوّل العلامات العُمانية إلى نماذج منافسة
  • صحيفة تشير إلى احتمال وقف ضخ الغاز المسال من قطر إلى أوروبا وتكشف السبب
  • خبراء أمريكيون: صعود تركيا الدبلوماسي يهدد بإشعال فتيل الحرب
  • بلاش تستخف بيها .. موافي يكشف علامات الإصابة بالتهاب البنكرياس
  • 5 علامات صباحية تشير إلى وجود مشكلة في القلب.. الدوخة الأبرز
  • العلامات الصينية تهيمن على سوق السيارات الأوروبية في 2025