أبناء المؤسسات العسكرية الرياضية يحققون ميداليتين في كأس العالم للسلاح
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
حقق لاعبو أندية المؤسسات العسكرية التابعة لجهاز الرياضة للقوات المسلحة، إنجازا جديدا يضاف إلى سجلاتهم العامرة بالبطولات، حيث حققوا الميدالية الذهبية (فرق) في بطولة كأس العالم للسلاح للشباب بدولة البحرين، كما حقق اللاعب محمـد محمود ياسين الميدالية البرونزية في نفس البطولة.
وشارك 5 لاعبين من نادي المؤسسة العسكرية الرياضية بالهايكستب ضمن تشكيل المنتخب المصري للسلاح (سيف المبارزة)، بمشاركة 12 دولة في بطولة كأس العالم للسلاح للشباب تحت سن 20 سنة.
وأشادت القيادة العامة للقوات المسلحة بهذا الإنجاز الرياضي، مؤكدة حرصها على تقديم كل أوجه الدعم لأبنائها المتميزين بالمؤسسات العسكرية الرياضية ليكونوا نماذج مشرفة يُحتذى بها لكل شباب الوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المؤسسات العسكرية المؤسسة العسكرية المنتخب المصري الميدالية البرونزية الميدالية الذهبية بطولة كأس العالم تشكيل المنتخب جهاز الرياضة دولة البحرين سيف المبارزة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تحرك النيابة العسكرية في قضية سيدز يعزز حماية المجتمع ويستعيد الثقة في المؤسسات التعليمية
ثمن الإعلامي أحمد موسى الخطوة التي اتخذتها النيابة العسكرية بطلبها استكمال التحقيقات في واقعة التعدي على عدد من تلاميذ مدرسة «سيدز» الدولية بالسلام، معتبرًا أن هذا التحرك يعكس حرص الدولة على فرض الردع وحماية المجتمع من الجرائم التي تستهدف الأطفال.
وخلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» عبر قناة صدى البلد، أوضح موسى أن الإجراء الأخير يعكس جدية الجهات المختصة في التعامل مع الوقائع التي تمس أمن المجتمع، مشيرًا إلى أن التحرك «يوجه رسالة واضحة بأن الدولة لن تتهاون مع أي جريمة تستهدف الأطفال أو تهدد المجتمع».
وفي معرض حديثه عن دور المؤسسات التعليمية، أكد موسى أن المدارس مسؤولة أولًا عن التربية قبل التعليم، لافتًا إلى أن ما حدث داخل المدرسة المعنية يعكس غيابًا واضحًا في منظومة الإشراف والمتابعة. وأضاف أن أي مؤسسة تعليمية لا توفر بيئة آمنة لتلاميذها تتحمل مسؤولية قانونية وأخلاقية كاملة.
وأشار الإعلامي إلى أن القرار الأخير لقي ترحيبًا واسعًا لدى الرأي العام، مؤكدًا أن القضاء العسكري يطبق ذات القواعد القانونية للقضاء العادي، لكنه يمتاز بسرعة الفصل في القضايا شديدة الحساسية، وهو ما يضمن تحقيق العدالة بصورة ناجزة وفعالة.
وشدد موسى على ضرورة تعزيز الرقابة داخل المدارس لمنع تكرار مثل هذه الحوادث، لافتًا إلى أن المنظومة التعليمية تضم أكثر من 63 ألف مدرسة و25 مليون طالب، ما يستدعي تعزيز إجراءات الأمان داخل كل منشأة تعليمية.